ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[30 - 09 - 2010, 11:36 م]ـ
:)
جميل أخي نور الدين
لم أجد سوى هفوات كيبوردية
بارك الله فيكَ أخي الحبيب، أين نصُّكَ لِنُنَصِّصَهُ؟:)
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[30 - 09 - 2010, 11:38 م]ـ
معذرة لم أر المشاركة السابقة , عفوا ...
وبارك الله فيكِ أختي الفاضلة، شرفتنا بمشاركتك، ولا تعتذري على شيء (زيادة الخير خيرين)، ننتظرُ مشاركاتك زادك الله علمًا وأدبًا آمين.
ـ[عصماء]ــــــــ[30 - 09 - 2010, 11:53 م]ـ
جزاكم الله خيرا.
ـ[الباز]ــــــــ[01 - 10 - 2010, 12:14 ص]ـ
معذرة لم أر المشاركة السابقة , عفوا ...
لا بأس
ومرحبا بك
ـ[الباز]ــــــــ[01 - 10 - 2010, 12:32 ص]ـ
إليكم النص:
لَمْ يَرْعَوِي عَنْ غَيِّهِ، وَ لَمْ يَنْتَهِي عَنْ فِعْلِهِ بِرَغْمِ تَحْذِيرُكَ،
وَ أَنِّي لَأَخْشَ عَلَيْهِ مِمَّا هُوَ فِيهِ إِنْ يُورِدَهُ الْمَهَالِكَ.
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[01 - 10 - 2010, 12:48 ص]ـ
إليكم النص:
لَمْ يَرْعَوِي عَنْ غَيِّهِ، وَ لَمْ يَنْتَهِي عَنْ فِعْلِهِ بِرَغْمِ تَحْذِيرُكَ،
وَ أَنِّي لَأَخْشَ عَلَيْهِ مِمَّا هُوَ فِيهِ إِنْ يُورِدَهُ الْمَهَالِكَ.
أليست وإنِّي؟ همزة مكسورة؟، استفسارٌ ليس أكثر، بارك اللهُ فيكَ أيُّها الشاعرُ المبجل على هذا النص الماتع.
ـ[الباز]ــــــــ[01 - 10 - 2010, 12:59 ص]ـ
بارك الله فيك أخي نور الدين
بلى إني .. صدقت
ثم أي؟؟
ـ[عصماء]ــــــــ[01 - 10 - 2010, 01:12 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
إليكم النص:
لَمْ يَرْعَوِ عَنْ غَيِّهِ، وَ لَمْ يَنْتَهِ عَنْ فِعْلِهِ بِرَغْمِ تَحْذِيرِكَ،
وَإنِّي لَأَخْشَى عَلَيْهِ مِمَّا هُوَ فِيهِ أِنْ يُورِدَهُ الْمَهَالِكَ.
وذه فائدة استفدتها من البحث في لسان العرب:
ارْعَوى فلان عن الجهل يَرْعوي ارْعِواءً حَسَناً ورَعْوى حَسَنةً، وهو نُزُوعُه وحُسْنُ رُجوعهِ. قال ابن سيده: الرَّعْوى والرَّعْيا النزوع عن الجهل وحسنُ الرجوعِ عنه.
وارْعَوى يَرْعَوي أَي كفَّ عن الأُمور.
وفي الحديث: شَرُّ الناسِ رجلٌ يقرأُ كتابَ اللهِ لا يَرْعَوي إلى شَيءٍ منه أَي لا ينكفُّ ولا ينزجر، من رعا يَرْعُو إذا كفَّ عن الأُمور.
ويقال: فلان حسن الرَّعْوةَ.
جزاكم الله خيرا.
ـ[الباز]ــــــــ[01 - 10 - 2010, 01:27 ص]ـ
بارك الله فيك أختنا الكريمة أسماء
وجزاك خيرا على دقة التصويب و زيادة الفائدة وما ذاك إلا من فضلك
(أَنْ يُورِدَهُ) سهوتِ عن حركة همزة أَن?
بإمكانك المشاركة بالنصوص أيضا ?
بارك الله فيكم جميعا
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[01 - 10 - 2010, 01:59 ص]ـ
نَصٌّ جَدِيدٌ
العُقولُ العَرَبيَّةِ تظُنُّ أنَّها مُخْتَارةٌ، تَمْضي بِسُرعةِ البَرْقِ في السَّمَوَاتِ، والحَقيقَةُ المُرَّةِ، أنَّها أبْطَأُ مِنْ سُلْحِفاةٍ وَليدْ، ما عَرَفُتْ بَعدُ فنونَ الهِجَاءِ.
ـ[الباز]ــــــــ[01 - 10 - 2010, 02:37 ص]ـ
نَصٌّ جَدِيدٌ
العُقولُ العَرَبيَّةُ تظُنُّ أنَّها مُخْتَارةٌ، تَمْضي بِسُرعةِ البَرْقِ في السَّمَاوَاتِ، والحَقيقَةُ المُرَّةُ، أنَّها أبْطَأُ مِنْ سُلْحُفَاةٍ وَلِيدَةٍ، ما عَرَفْتُ بَعْدُ فُنُونَ الهِجَاءِ.
:):):):):):)
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[01 - 10 - 2010, 02:50 ص]ـ
:):):):):):)
ماشاء الله أخي الحبيب، زادك اللهُ علمًا وأدبًا، أخي الحبيب قد قمتَ بتسكين الفاء في عرَفْت لا استطيع نطقها كما كتبتَ مطلقًا فهل من توضيح؟ وأسعدكَ في الدّارين، أين نصك!:)
ـ[الباز]ــــــــ[01 - 10 - 2010, 03:17 ص]ـ
ظننتك تتحدث عن نفسك أي أنك لم تعرف بعدُ فنون الهجاء ;)
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[01 - 10 - 2010, 03:25 ص]ـ
ظننتك تتحدث عن نفسك أي أنك لم تعرف بعدُ فنون الهجاء ;)
أضحك الله سنك أحسنت، أنا من بين هؤلاء ولكن أتحدث هُنا عن السلحفاة وليس نور الدين:)
ـ[الباز]ــــــــ[01 - 10 - 2010, 03:40 ص]ـ
ما رأيكم لو عكسنا الأمر بأن نضع النصوص خالية من التشكيل
ويكون على المجيب تشكيلها أو أن نخلط بين الأمرين؟؟
فمن أراد وضع نص مضبوط بالشكل للتقويم وضعه
ومن أراد وضع نص يتطلب التشكيل وضعه:)
و لا يشترط أن يكون النص المتطلب للتشكيل من تأليف العضو.
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[01 - 10 - 2010, 03:49 ص]ـ
ما رأيكم لو عكسنا الأمر بأن نضع النصوص خالية من التشكيل
ويكون على المجيب تشكيلها أو أن نخلط بين الأمرين؟؟
فمن أراد وضع نص مضبوط بالشكل للتقويم وضعه
ومن أراد وضع نص يتطلب التشكيل وضعه:)
و لا يشترط أن يكون النص المتطلب للتشكيل من تأليف العضو.
جميلٌ جدًا أخي الحبيب، مادامت الغاية من الفكرة تتماشى مع إصلاح العوج في اللسان واليد فأهلًا بها وبارك الله فيك. ضع نصًّا إذن لنقومه.
ـ[الباز]ــــــــ[01 - 10 - 2010, 04:10 ص]ـ
هذا نصٌّ للتشكيل من كتاب آداب الحوار لـ: عمر بن عبد الله كامل:
الاختلاف مع كونه ضرورة، هو كذلك رحمة بالأمة وتوسعة عليها.
ولهذا اجتهد الصحابة واختلفوا في أمور جزئية كثيرة، ولم يضيقوا ذرعا بذلك بل نجد الخليفة الراشد عمر بن عبد العزيز يقول عن اختلاف الصحابة رضي الله عنهم: "ما يسرني أن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يختلفوا، لأنهم لو لم يختلفوا لم يكن لنا رخصة".
فهم باختلافهم أتاحوا لنا فرصة الاختيار من أقوالهم واجتهاداتهم، كما أنهم سنوا لنا سنة الاختلاف في القضايا الاجتهادية، وظلوا معها إخوة متحابين.
¥