تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[17 - 10 - 2010, 07:02 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:-إليكم فقرتي هذه فصوبوا أخطاءها من فضلكم وبوركتم.

قال العلامةَ عبدَالرحمنَ بنَ ناصرٍ السعديَ صاحبُ كتابِ "التوضيحُ والبيانُ لشجرةِ الايمانِ""إذا ثبتُ بدلالةٍ الكتابِ والسنةِ معنىًِ الايمانِ وأنه اسماً جامعاً لشرائعَ الاسلامِ وأصولَ الايمانِ وحقائقَ الاحسانِ وتوابعَ ذلك من امورٍ الدينِ،بل هو اسماً للدينِ كلَّهِ عَلِمَ إنه يزيدُ وينقصَ ويقوىَ ويضعفُ.

وعليكِ السلَّامُ ورحمةُ اللهِ وبركاتهُ، حيَّاك الله أختي الكريمة هذه محاولة لفك شفرات النَّص.:)

قالَ العلّامَةُ عَبدُ الرَّحْمَنِ بنُ ناصرٍالسَّعْدي، صَاحِبُ كِتابَ"التَّوضيحُ والبيانُ لِشَجرةِ الإيمانِ" إذا ثُبِتَ بِدَلالةِ الكتابِ وَالسُّنَّةِ مَعْنَى الإيمانِ وَأنَّهُ اسْمٌ جَامِعٌ لِشرائِعِ الإسلامِ وَأصولِ الإيمانِ وَحقائقِ الإحسانِ، وَتوابعُ ذَلِكَ من أمورِ الدِّينِ، بل هو اسمٌ للدِّينِ كُلِّهِ عِلمٌ، إنَّهُ يَزيدُ وَينقصُ ويقوى ويضعفُ.

ـ[طالبة اللغة العربية]ــــــــ[17 - 10 - 2010, 07:49 م]ـ

وعليكِ السلَّامُ ورحمةُ اللهِ وبركاتهُ، حيَّاك الله أختي الكريمة هذه محاولة لفك شفرات النَّص.:)

قالَ العلّامَةُ عَبدُ الرَّحْمَنِ بنُ ناصرٍالسَّعْدي، صَاحِبُ كِتابَ"التَّوضيحُ والبيانُ لِشَجرةِ الإيمانِ" إذا ثُبِتَ بِدَلالةِ الكتابِ وَالسُّنَّةِ مَعْنَى الإيمانِ وَأنَّهُ اسْمٌ جَامِعٌ لِشرائِعِ الإسلامِ وَأصولِ الإيمانِ وَحقائقِ الإحسانِ، وَتوابعُ ذَلِكَ من أمورِ الدِّينِ، بل هو اسمٌ للدِّينِ كُلِّهِ عِلمٌ، إنَّهُ يَزيدُ وَينقصُ ويقوى ويضعفُ.

وعليك السلام وأشكرك جزيلا أستاذنا الفاضل وجزاك الله خيرا لأنك منحتنا فرصة للمشاركة في هذه النافذة الجميلة وأرى أن أضيف كلمة (عُلِمَ أنه) و (صاحبُ كتابِ) إلى النص المصحح ربما لم تظهر جيدا مع من يقرأ،تصويبات رائعة ومنها نتعلم ونتذكر بوركتم

ـ[عصماء]ــــــــ[19 - 10 - 2010, 09:56 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

وعليكِ السلَّامُ ورحمةُ اللهِ وبركاتهُ، حيَّاك الله أختي الكريمة هذه محاولة لفك شفرات النَّص.:)

قالَ العلّامَةُ عَبدُ الرَّحْمَنِ بنُ ناصرٍالسَّعْدي، صَاحِبُ كِتابِ"التَّوضيحُ والبيانُ لِشَجرةِ الإيمانِ" إذا ثَبَتَ بِدَلالةِ الكتابِ وَالسُّنَّةِ مَعْنَى الإيمانِ وَأنَّهُ اسْمٌ جَامِعٌ لِشرائِعِ الإسلامِ وَأصولِ الإيمانِ وَحقائقِ الإحسانِ، وَتوابعِ ذَلِكَ من أمورِ الدِّينِ- بل هو اسمٌ للدِّينِ كُلِّهِ -عُلِمَ إنَّهُ يَزيدُ وَينقصُ ويقوى ويضعفُ.

ـ[عصماء]ــــــــ[19 - 10 - 2010, 10:14 م]ـ

هذا اجتهادي وهو محل خطأ ... أنا وأختي أسوم ننتظر التصويب والتقييم: rolleyes:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أختي العزيزة: نبض الأمل, أولا: أشكرك على المرور الكريم, والنداء اللطيف, أحبك الله!!!

ثانيا: لي بعض الملاحظات ...

* الفعل "اتق" للمفردة المؤنثة بإثبات ياء المخاطبة: اتقي.

* "الثانيةَ " معطوف على اسم إن منصوب.

* "أشدّ َ" خبر كان منصوب.

* يكن أطولَ ... غيرتِ الضبطَ وما وضعتِ خطًّا, الكلمة منصوبة خبر "يكن".

و اللهُ الموفقُ ...

ـ[الباز]ــــــــ[29 - 10 - 2010, 01:35 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يصح الرفع على الابتداء أو بتقدير محذوف هو: هي ?

والنصب في الصحبة والمعاشرة والتعهد ... باعتبارها بدلا من عشر خصال

وأرجو أن لا أكون مخطئا في مصطلحات الإعراب ..

الصُّحْبَةُ بِالْقَنَاعَةِ, وَالْمُعَاشَرَةُ بِحُسْنِ السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ, وَالتَّعَهُّدُ لِمَوْقِعِ عَيْنِهِ, وَالتَّفَقُّدُ لِمَوْضِعِ أَنْفِهِ فَلَا تَقَعُ عَيْنُهُ مِنْكِ عَلَى قَبِيحٍ وَلَا يَشُمُّ مِنْكِ إِلَّا أَطْيَبَ رِيحٍ، وَالْكُحْلُ أَحْسَنُ الْحُسْنِ, وَالْمَاءُ أَطْيَبُ الطِّيبِ الْمَفْقُودِ, وَالتَّعَهُّدُ لِوَقْتِ طَعَامِهِ وَالْهُدُوءُ عِنْدَ مَنَامِهِ فَإِنَّ حَرَارَةَ الْجُوعِ مَلْهَبَةٌ وَتَنْغِيصَ النَّوْمِ مَغْضَبَةٌ، وَالاحْتِفَاظُ بِبَيْتِهِ وَمَالِهِ، وَالْإِرْعَاءُ عَلَى نَفْسِهِ وَحَشَمِهِ وَعِيَالِهِ, فَإنِّ الاحْتِفَاظَ بِالمَالِ حُسْنُ التَّقْدِيرِ والْإِرْعَاءَ عَلَى الْعِيَالِ وَالْحَشَمِ جَمِيلٌ حَسَنُ التَّدْبِيرِ ...

:)

ـ[عصماء]ــــــــ[29 - 10 - 2010, 01:54 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

واضح أستاذنا الفاضل جزاكم الله خيرا، وزادكم من علمه ...

ـ[الباز]ــــــــ[29 - 10 - 2010, 02:11 ص]ـ

السَّلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاتُهُ.

هَاكُم الجُزْءَ الثَّالِثَ وَالْأَخِيرَ.

وَلَا تُفْشِي لَهُ سِرًّا وَلَا تَعْصِي لَهُ أَمْرًا, فَإِنَّكِ إِنْ أَفْشَيْتِ سِرَّهُ لَمْ تَأْمَنِي غَدْرَهُ, وَإِنْ عَصَيْتِ أَمْرَهُ أَوْغَرْتِ صَدْرَهُ, ثُمَّ اتَّقِي ذَلِكَ الْفَرَحَ إِنْ كَانَ تَرِحًا، وَالْاِكْتِئَابَ عِنْدَهُ إِنْ كَانَ فَرِحًا, فَإِنَّ الْخَصْلَةَ الْأُولَى مِنَ التَّقْصِيرِ وَالثَّانِيَةَ مِنَ التَّكْدِيرِ, كُونِي أَشَدَّ مَا تَكُونِينَ لَهُ موافَقَةً يَكُنْ أَطْوَلَ مَا يَكُونُ لَكِ مُرَافَقَةً وَاعْلَمِي أَنَّكِ لا تَصِلِينَ إِلَى مَا تُحِبِّينَ حَتَّى تُؤْثِرِي رِضَاهُ عَلَى رِضَاكِ وَهَوَاهُ عَلَى هَوَاكِ فِيمَا أَحْبَبْتِ وَكَرِهْتِ, وَاللهُ يَخِيرُ لَكِ.

انتظر التقييم, وجزاكم الله خيرا.

تم استبدال أماكن كلمتي مرافقة - موافقة وتعديل تكونين الثانية إلى يكون ليستقيم المعنى

وأعتقد أن في الاقتباس تصويبا وتقويما. ?

و الله الموفق

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير