تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الباز]ــــــــ[12 - 11 - 2010, 02:40 ص]ـ

شكرا لك أخيتي صاحبة الصمت

شكرا لك وجزاك الله خيرا

محاولة رائعة جميلة أصبت في أغلب كلماتها لكنك لم توفقي في بعضها:3:

أرجو -من بعد إذنكِ- أن تقوم الأخت عصماء -فضلا لا أمرا- بتصحيح ما في

ردك من هفوات وتكمل ما بدأْتِ به مما لم تقومي بضبطه كاملا ?

ـ[عصماء]ــــــــ[12 - 11 - 2010, 07:53 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[ quote= صَاحِبَةُ الْصَّمْتِ;486865]

محاولة .. محاولة .. محاولة ...... أحسن الله إليكِ أختي الفاضلة، استفدت من المشاركة,

أحسن الله إليك أستاذنا الفاضل الباز،،،على الرحب والسعة أدلو بدلوي،،،فضلا لا تغضب مني إن أخطأتُ.

لمَّاَ قُتِلَ يَحْيَى وَسَمِعَ أَبُوهُ بِقَتْلِهِ فَرَّ هَارِبًا فَدَخَلَ بُسْتَانًا عِنْدَ بَيْتِ الْمَقْدِسِ فِيهِ أَشجَارٌ، فَأَرْسَلَ الْمَلِكُ فِي طَلَبِهِ، فَمَرَّ زَكَرِيَّا بِشَجَرَةٍ، فَنَادَتْهُ: هَلُّمَّ إِلَيَّ يَا نَبِيَّ اللهِ فَلَمَّا أَتَاهَا انْشَقَّتْ فَدَخَلَهَا، فَانْطَبَقَتْ عَلَيْهِ وَبَقِيَ فِي وَسَطِهِا، فَأتَى عَدُوُّ اللهِ إِبْلِيسُ فَأَخَذَ هُدْبَ - (طرف) - رِدَائِهِ فَأَخْرَجَهُ مِنَ الشَّجَرَةِ لِيُصَدِّقُوهُ إِذَا أَخْبَرَهُمُ، ثُمَّ لَقِيَ الطُّلَّبَ فَأخبَرَهُ، فَقَالَ لَهُمْ: مَا تُرِيدُونَ؟

فَقَالُوا: نَلْتَمِسُ زَكَرِيَّا، فَقَالَ: إِنَّهُ سَحَرَ هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَانْشَقَّتْ

لَهُ فَدَخَلَهَا، قَالُوا: لَا نُصَدِّقُكَ، قَالَ: فَإِنِّي أُرِيكُمْ عَلَامَةً تُصَدِّقُونِي بِهَا؛ فَأَرَاهُمْ طَرَفَ رِدَائِهِ، فَأَخَذُوا الفُؤُوسَ

وَقَطَّعُوا الشَّجَرَةَ وَشَقُّوهَا بِالْمِنْشَارِ، فَمَاتَ زَكَرِيَّا فِيهَا، فَسَلَّطَ اللهُ عَلَيْهِمْ أَخَبَثَ أَهْلِ الْأَرْضِ

فَانْتَقَمَ بِهِ مِنْهُمْ.

هذا ما أرى بغض النظر عن صحة القصة،،،

والله الموفق لكل خير ...

ـ[الباز]ــــــــ[13 - 11 - 2010, 12:02 ص]ـ

لمَّاَ قُتِلَ يَحْيَى وَسَمِعَ أَبُوهُ بِقَتْلِهِ فَرَّ هَارِبًا فَدَخَلَ بُسْتَانًا عِنْدَ بَيْتِ الْمَقْدِسِ فِيهِ أَشجَارٌ، فَأَرْسَلَ الْمَلِكُ فِي طَلَبِهِ، فَمَرَّ زَكَرِيَّا بِشَجَرَةٍ، فَنَادَتْهُ: هَلُّمَّ إِلَيَّ يَا نَبِيَّ اللهِ فَلَمَّا أَتَاهَا انْشَقَّتْ فَدَخَلَهَا، فَانْطَبَقَتْ عَلَيْهِ وَبَقِيَ فِي وَسَطِهِا، فَأتَى عَدُوُّ اللهِ إِبْلِيسُ فَأَخَذَ هُدْبَ - (طرف) - رِدَائِهِ فَأَخْرَجَهُ مِنَ الشَّجَرَةِ لِيُصَدِّقُوهُ إِذَا أَخْبَرَهُمُ، ثُمَّ لَقِيَ الطُّلَّبَ فَأخبَرَهُم، فَقَالَ لَهُمْ: مَا تُرِيدُونَ؟

فَقَالُوا: نَلْتَمِسُ زَكَرِيَّا، فَقَالَ: إِنَّهُ سَحَرَ هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَانْشَقَّتْ لَهُ فَدَخَلَهَا، قَالُوا: لَا نُصَدِّقُكَ،

قَالَ: فَإِنِّي أُرِيكُمْ عَلَامَةً تُصَدِّقُونِي بِهَا؛ فَأَرَاهُمْ طَرَفَ رِدَائِهِ، فَأَخَذُوا الفُؤُوسَ وَقَطَعُوا الشَّجَرَةَ وَشَقُّوهَا بِالْمِنْشَارِ، فَمَاتَ زَكَرِيَّا فِيهَا، فَسَلَّطَ اللهُ عَلَيْهِمْ أَخَبَثَ أَهْلِ الْأَرْضِ

فَانْتَقَمَ بِهِ مِنْهُمْ.

هذا ما أرى بغض النظر عن صحة القصة،،،

والله الموفق لكل خير ...

آمين ..

القصة من روايات كعب الأحبار و هو مسلم حسُنَ إسلامه،

ويمكن اعتبارها من الإسرائيليات وقد ورد في سنن أبي داود عَنْ

أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

حَدِّثُوا عَنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَا حَرَجَ

رائع جدا .. بارك الله فيك أختي الفاضلة عصماء

ما شاء الله لا قوة إلا بالله.

أكثر شيء أعجبني في تصويبك هو تنكيرك للشجرة التي مر بها

نبي الله زكريا عليه السلام وكلّمتْه، مما يدل على حسٍّ لغوي رفيع

يندر وجوده في زمننا .. فبارك الله فيك وزادك من علمه ..

أما بالنسبة للطلب فضبطك صحيح

ويصح أيضا: طالبٌ ? طَلَبٌ مثل خادمٌ ? خَدَمٌ.

لكن بقيت كلمة واحدة من النص الأصلي فيها خطأ لم يتم تصحيحه

وقد تعمدت عدم تلوينها ?

فما هي يا ترى؟؟

ـ[عصماء]ــــــــ[13 - 11 - 2010, 06:25 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أستاذي الفاضل الباز حار ذهني، هل تقصدون: تصدقونني بإثبات نون الوقاية؟

أعلم أنها ليست واجبة في ذا الفعل،،، إن لم يكن فلا رأي لي ...

ـ[الباز]ــــــــ[13 - 11 - 2010, 01:05 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أستاذي الفاضل الباز حار ذهني، هل تقصدون: تصدقونني بإثبات نون الوقاية؟

أعلم أنها ليست واجبة في ذا الفعل،،، إن لم يكن فلا رأي لي ...

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ذاك ما قصدتُ فعلا.

أما أنا فلا أختار الاستغناء عنها (وضابطي في ذلك لساني لا غير فلا تعتمدي على قولي) ..

فمع أن الحذف والإثبات قد وردا في القراءات إلا أن الإثبات عندي أفصح ولا يستقيم على لساني

في هذه الحالة وأشباهها إلا إثبات النونين أو إدغامهما، وقد لَحَّن أبو عمرو بن العلاء من حذفوا تلك النون.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير