[لو كنتم مكاني ماذا ستختارون؟]
ـ[ابنة العربية]ــــــــ[22 - 01 - 2007, 12:08 ص]ـ
:::
ظهر في برنامج الماجستير في جامعة الملك عبد العزيز بجدة نظام يمنح الباحث أحد خيارين لنيل الدرجة العلمية:
أحدها هو المقررات الدراسية ومن ثم الرسالة. وهذا هو المعمول به دائما.
الثاني وهو المقررات الدراسية مع البحث العلمي، حيث تزاد المواد الدراسية (5مواد) من بينها مادة اسمها: البحث العلمي حيث يقدم الطالب بحثا في أي موضوع، يتناوله بالدراسة ويعطيه أستاذ المادة الدرجة الخاصة بها كمادة دراسية مستقلة. (هناك فرق شاسع بين البحث والرسالة طبعا)
السؤال: هل هذا النظام الثاني أنسب لمن يريد أن يكمل دراسته أو هو مفيد لمن يريد الدخول لمضمار العمل؟ ;) ;) ;)
ـ[الدهماني]ــــــــ[22 - 01 - 2007, 12:15 ص]ـ
أرى أنه مفيد لمن يريد الدخول إلى العمل، لأن الرسالة تزود الطالب بمعلومات أكثر. و الله أعلم
ـ[أبو أحمد العجمي]ــــــــ[22 - 01 - 2007, 08:51 ص]ـ
الرسالة تزود الطالب بمعلومات أكثر. و الله أعلم
أحسنت
نظام الرسالة الكاملة أنسب للجاد
ـ[الدهماني]ــــــــ[22 - 01 - 2007, 02:45 م]ـ
شكرا لك.
ـ[محمد الفجر]ــــــــ[22 - 01 - 2007, 08:55 م]ـ
أرى أن هذا يعتمد على هوى الطالب ورغبته، فإذا كان الطالب يفضل أن يوسع معرفته بالمجالات التي يمكن ان تدرس وكذلك الفائدة من خبرات الأساتذة، فأرى أن دراسة المواد أفضل وتخدم رسالتك للدكتوراه بحيث تاتي بجديد ربما لا يمكنك الإتيان به منعزلا عن نشاطات وافكار الأساتذة.
أما غذا كان الطالب ممتلكًا لأدوات البحث عازمًا على العمل بموضوع محدد لا يرى تغييره، فالرسالة عندها أفضل. فالخيار متوقف على رغبة الطالب
ـ[أنا البحر]ــــــــ[23 - 01 - 2007, 12:56 ص]ـ
فعلا الأمر يعود إلى قدرة الطالب ورغبته, بالنسبة لي أفضل الرسالة, لأن الرسالة تنمي في الطالب القدرة على البحث كما تنمي فيه أيضا ملكة النقد, فالماجستير تجربة أولى يصيب الطالب فيها ويخطيء فيتعلم من ذلك الكثير, ثم تأتي مرحلة الدكتوراه وقد تمرس الطالب وأصبح مؤهلا تأهيلا تاما للإبداع والإتيان بما هو جديد.
ـ[أسامة 2]ــــــــ[23 - 01 - 2007, 01:52 م]ـ
نصحك بالثاني حيث أ الموافقة على الموضوع تأخذ ووقتا طويلا جدا ومتعبه ناهيك عن أ الشروط في الموضو صبة عندنا مقارنة بالحارج
باعتراف بعض الدكاترة
ـ[أبو أحمد العجمي]ــــــــ[23 - 01 - 2007, 04:20 م]ـ
فعلا الأمر يعود إلى قدرة الطالب ورغبته, بالنسبة لي أفضل الرسالة, لأن الرسالة تنمي في الطالب القدرة على البحث كما تنمي فيه أيضا ملكة النقد, فالماجستير تجربة أولى يصيب الطالب فيها ويخطيء فيتعلم من ذلك الكثير, ثم تأتي مرحلة الدكتوراه وقد تمرس الطالب وأصبح مؤهلا تأهيلا تاما للإبداع والإتيان بما هو جديد.
هذا بيان جيد
وعودا حميدا إن شاء الله
يسر الله أمرك
ـ[ابنة العربية]ــــــــ[23 - 01 - 2007, 08:39 م]ـ
جزاكم الله خيرا على مقترحاتكم.
لكن أخشى أن يطول موضوع الرسالة والبحث عنها وتضيع الأيام وقد لاأوفق بمشرف على الرسالة يكون حاذقا فأكون خرجت بخفي حنين.
دعواتكم.
ـ[أبو أحمد العجمي]ــــــــ[23 - 01 - 2007, 09:15 م]ـ
جزاكم الله خيرا على مقترحاتكم.
لكن أخشى أن يطول موضوع الرسالة والبحث عنها وتضيع الأيام وقد لاأوفق بمشرف على الرسالة يكون حاذقا فأكون خرجت بخفي حنين.
دعواتكم.
الاحتمالات ترد في أي مشروع
فيجب على الإنسان أن يستعين بالله ويتوكل عليه حيث في كل عمل يوجد نسبة فشل ولكن من كان قوي الهمة صادق النية تكسرت دونه الحوائل والإنسان أخبر الناس بنفسه
مع الدعاء بالرشاد