تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[أخي الباحث: هذه قصة الألف خطأ في الرسالة]

ـ[أبو أحمد العجمي]ــــــــ[26 - 04 - 2007, 07:23 م]ـ

في إحدى المناقشات العلنية قال أحد المناقشين - وهو من أعلام تخصصه -:كيف تريدني ان أذكر إيجابيات وقد وجدت في رسالتك 1000 خطأ لغوي

ما مراده؟؟

مراده طبعا عدة أخطاء لم تعالج فتناسخت وتكررت

والسؤال كيف نقضي على هذه المشكلةا؟

الجواب: من خلال عيون الباحثين والناقدين فحاول أن تعرض عملك فكل خطأ يبني لك صوابا فافرح باكتشاف الخطأ فرحك بالصواب، واقض عليه في مهده ولا تزك عملك فإن التكبر من أكبر حوائل الفلاح بل اجعل من عقول الناس عقلا لك لا سيما الناصحون، وفي الأخطاء الصياغية حاول أن تضع لك عدة صياغات لفكرة واحدة وتقارن بينها بحيث تدرب عقلك على عدم تجمد طريقة واحدة في عرض الفكرة.

معان


ـ[ورقة وقلم]ــــــــ[27 - 04 - 2007, 11:32 م]ـ
الأستاذ الزمخشري

نصيحة يحتاجها كل باحث ,,,

نصيحة من ذهب ,,,

http://www.w6w.net/album/35/w6w_w6w_200504290110112772f3b3f50.gif

ـ[د. علي السعود]ــــــــ[28 - 04 - 2007, 12:47 ص]ـ
أخي الزمخشري:
لدي تعليقان حول قولك:
أولهما: أنّ بعض المناقشين يضخم في أثناء مناقشته العدد في الملاحظات، وقد يكون صاحبك من أولئك، فألف ملاحظة في حقيقتها ليست علمية، ترتقي في البحث، بل جملة من أخطاء الطباعة، أما الملاحظات العلمية المنهجية فأحيانا لايكون لها من الألف إلا الفتات.
ثانيهما: أنا معك في أن الإنسان يجب أن يطرح عمله على عقول أخرى؛ لإتمامه، وحتما سيقعون على أخطاء لم تمر بفكره، ولكن عليه أن يكون لديه روح التقبّل لما يقال له من نقد، ينهض بعمله، وفي هذا أذكر أن عرضت علي رسالة ما، في سنة من السنوات، ووضعت جملة من الانتقادات عليها، وقلت لصاحبها: إن لم تفعل ذلك فإني أخشى عليك من النتيجة. وأذكر وقتها أنه لم يتحمل هذا الأمر، وسار في طريقه، حتى منح درجة أنهت طموحه، علما بأن الانتقاد الذي حصل له في المناقشة جملة منها تلك الملاحظات التي ذكرتها له.
لنتذكر دائما: أننا نتكامل.

ـ[أبو أحمد العجمي]ــــــــ[28 - 04 - 2007, 12:29 م]ـ
د. علي بارك الله فيك على الإفادة وفعلا تضخيم الأخطاء عند بعض المناقشين وارد

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير