[دليل رسائل قسم البلاغة والنقد ومنهج الأدب الإسلامي في جامعة الإمام]
ـ[ن. ج.ش]ــــــــ[21 - 03 - 2007, 12:39 ص]ـ
بسم الله
أهلاً بكم ..
هذه صور نقلتها كما هي .. ولعله إن تيسر نقلتها نصياً
ستة مرفقات ..
ـ[ن. ج.ش]ــــــــ[21 - 03 - 2007, 12:42 ص]ـ
وهذا المرفق السادس
ـ[فصيحويه]ــــــــ[23 - 03 - 2007, 04:09 م]ـ
أتمنى أن أرى تجديدا في هذا العلم
للأسف أغلب الرسائل عبارة عن تكرار وترديد.
الأول: التشبيه في سورة كذا والثاني: التشبيه في سورة أخرى.
والثالث: التشبيه في الحديث الشريف.
والنتيجة لا تعدو تكرارا وتجميعا.
وسنوات طويلة تمضي دون أدنى تجديد.
لماااااااااذا؟؟؟؟؟؟؟
لماذا لا يكون هناك دراسة جديدة لهذا العلم من زوايا مختلفة وكذلك علاقته بالمقام أو السياق؟!!!
لابد من التجديد.
ـ[أصداف]ــــــــ[25 - 03 - 2007, 11:13 م]ـ
بارك الله فيك
ـ[وضحاء .. ]ــــــــ[26 - 03 - 2007, 06:59 ص]ـ
أتمنى أن أرى تجديدا في هذا العلم
للأسف أغلب الرسائل عبارة عن تكرار وترديد.
الأول: التشبيه في سورة كذا والثاني: التشبيه في سورة أخرى.
والثالث: التشبيه في الحديث الشريف.
والنتيجة لا تعدو تكرارا وتجميعا.
وسنوات طويلة تمضي دون أدنى تجديد.
لماااااااااذا؟؟؟؟؟؟؟
لماذا لا يكون هناك دراسة جديدة لهذا العلم من زوايا مختلفة وكذلك علاقته بالمقام أو السياق؟!!!
لابد من التجديد.
صدقت.
ـ[معالي]ــــــــ[26 - 03 - 2007, 08:35 ص]ـ
أتمنى أن أرى تجديدا في هذا العلم
للأسف أغلب الرسائل عبارة عن تكرار وترديد.
الأول: التشبيه في سورة كذا والثاني: التشبيه في سورة أخرى.
والثالث: التشبيه في الحديث الشريف.
والنتيجة لا تعدو تكرارا وتجميعا.
وسنوات طويلة تمضي دون أدنى تجديد.
لماااااااااذا؟؟؟؟؟؟؟
لماذا لا يكون هناك دراسة جديدة لهذا العلم من زوايا مختلفة وكذلك علاقته بالمقام أو السياق؟!!!
لابد من التجديد.
رويدك أستاذنا الكريم!
ما المقصود بالتجديد؟!
ما ذكرته من موضوعات هو المراد من دارسي البلاغة، فنقل مباحثها من كتب التظير إلى حيز التطبيق (القرآن، السنة، الشعر، النثر) هو المطلوب أستاذي الفاضل، وأي تكرار أو تجميع فإنما يتحمله الباحثون الذين لا يجاوزون ما قرره الخطيب فيفرغون في قوالبه النصوص التي بين أيديهم!
مع أنه يرحمه الله وجميع علماء المدرسة السكاكية لا يعنون هذه القولبة المقيتة ولا يريدونها، وإنما أرادوا ضبط معاقد العلم التنظيري فحسب.
ومع ذلك هناك من جدّد تجديدًا منضبطا، لا تجديد الهوج الذين يطلون برؤوسهم بين الفينة والأخرى، وعندي على ذلك شواهد لا حصر لها (على التجديد المنضبط) وقعت بين يدي في زمن قصير جدًا، وأظن أنني لو تتبعتُ لوجدتُ أكثر مما حصّلت.
لماذا لا يكون هناك دراسة جديدة لهذا العلم من زوايا مختلفة وكذلك علاقته بالمقام أو السياق؟!!!
ما المقصود بالزوايا المختلفة؟
أما العلاقة بالسياق فلا أحسب أن دراسة بلاغية تطبيقية تخلو منها، وإلا كان ذلك قدحًا في عمل الباحث لا علاقة للموضوع به.
ـ[معالي]ــــــــ[26 - 03 - 2007, 08:41 ص]ـ
شكر الله لك أستاذة ن. ج.ش
وأظن في إرفاقك لها غنى عن كتابتها، وإنما نتطلع للمزيد.
أثابك الله، وجزاك خيرا.
ـ[فصيحويه]ــــــــ[26 - 03 - 2007, 03:48 م]ـ
أولا: من المسؤول عن قبول خطط بحث بهذا المستوى من السطحية والتكرار؟!! أليس من المفترض أن يكون التجديد ليس فقط في الأفكار وإنما في الطرح أيضا هو شرط أساس.
أختلف معك أختي حينما تحملين الباحثين المسؤولية وتنسين دور الأقسام الأكاديمية التي لا تأبه بالجديد وتعتبره حملا ثقيلا.
لو نظرنا إلى التجديد في جوانب اللغة العربية لرأينا أننا ولسنوات طويلة نردد ونكرر ما قاله علماؤنا الأوائل ماعدا ماقام به الدكتور تمام حسان في جانب النحو. في البلاغة لا أعرف تجديدا وليتك تذكرين لنا بعض الأمثلة.
ثانيا: أقصد بالزوايا المختلفة دراسة البلاغة من خلال تقاطعها مع أحوال الناس (بلاغة الفرح، بلاغة المصائب، بلاغة الحرب الخ)، وكذلك من خلال تباينها من بلد إلى بلد ومن مكان إلى مكان (بلاغة البدو وبلاغة الحضر، بلاغة المدن وبلاغة الأرياف).
وكل ذلك لا يمكن أن يتم إلا من خلال البحث العملي. لا بد أن يقوم الباحثون بعمل ميداني وتطبيقي كما كان علماؤنا الأوائل يقطعون القفار ليكتبوا العلم.
ـ[قصي علي الدليمي]ــــــــ[26 - 03 - 2007, 04:41 م]ـ
يا اختي يل فصيحوية الا يمكن ان تساعدي اخاك
mqu80***********
ـ[وضحاء .. ]ــــــــ[27 - 03 - 2007, 12:13 ص]ـ
فصيحيويه ..
لا تتعب حالك بالاستنكار ..
أول من يعارض التجديد هم دهاقنة الأقسام!!
ـ[أبو حاتم]ــــــــ[27 - 03 - 2007, 02:14 ص]ـ
ثانيا: أقصد بالزوايا المختلفة دراسة البلاغة من خلال تقاطعها مع أحوال الناس (بلاغة الفرح، بلاغة المصائب، بلاغة الحرب الخ)، وكذلك من خلال تباينها من بلد إلى بلد ومن مكان إلى مكان (بلاغة البدو وبلاغة الحضر، بلاغة المدن وبلاغة الأرياف).
هل تعني بالزوايا المختلفة الخروج عن دائرة (القرآن والسنة) كنص تطبيقي؟
أنا أرى أن مجال البلاغة القرآنية والنبوية وخاصة الأخيرة مازال خصبا لمزيد من الدراسات البلاغية التطبيقية،فهما يمثلان نقطتين مهمتين،الأولى: أنها نصوص مقدسة وأحسب أن مجال البحث فيها يزيد الإنسان معرفة بربه ودينه
ثانيا: أنها نصوص تمثل قمة الإعجاز، وتحتمل مايقال فيها من أسرار وتفتيق لجماليات النصوص.
وكلامي هذا لا يفهم منه أنني أقلل أو أهون من قدر الدراسات الأخرى.
الركود الذي تشيرين إليه ربما مسألة الإغراق في بحث مفردة من المفردات البلاغية مع تنوع النصوص وهذا أوفقك عليه.
كذلك إسقاط البلاغة كقوالب جامدة تتعامل بقواعد، ولعل في محاولات الأستاذ الدكتور أبو موسى تجديدا في الدرس البلاغي الذي أصبح يصطحب الحس الدقيق في الذائقة الأدبية،كمراعا ته لربط السياقات وهيكل الموضوع بالبلاغة.
¥