ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[21 - 01 - 2008, 12:22 ص]ـ
ابن النحوية ثكلتك أمك، أ أعمى أنت أم تعاميت، الأخطاء التي أومأت إليها لا تحصى. اقرأ مشاركاته، فما هو إلا بشر، و ليس في تنبيه العلماء غض من قدرهم، بل الدين النصيحة فلا تهلك الرجل و اتق الله.
أخي الكريم د. عبد السلام، مرة أخرى السلام عليكم، ورفقا بنا، لا نتعامل في الفصيح بهذه اللغة، وأنت معذور؛ لأنك جديد هنا ما زلت ضيفا، ولك علينا حق الضيافة، ولعلك ترى بنفسك منهج التعامل بين أعضاء الفصيح، ويعجبك، فتلتزمه إن شاء الله.
وأرجو أن تذكر الأخطاء التي تراها، وإن كانت لا تحصى- كما ذكرت- فبعضها على سبيل المثال؛ لنهتدي إلى البقية، بارك الله فيك.
أما كوني بشرا أخطئ، وكون الدين النصيحة وكون النصيحة ليست انتقاصا للمنصوح، فتلك من المسلمات التي لا تتناطح عليها عنزان فضلا عن أن يختلف فيها شخصان من بني الإنسان، ولا أظنك في حاجة إلى تأكيد شيء من ذلك، فوفر الجهد في ذلك للتنبيه على ما يبدو لك من أخطاء وخطايا، وأنا لك شاكر مقدر.
أشتاذنا المفضال ابن النحوية، بارك الله لك مرورك بهذا الوادي من أودية هذا المنتدى في الفصيح. ولعلك ترفق بضيفنا العزيز د. عبد السلام الذي يبدو جديدا في الفصيح، حتى يرى بنفسه أعرافنا،فيفيدنا بما عنده من علم وفضل وغيرة على الفصيح.
ـ[شمس4]ــــــــ[21 - 01 - 2008, 03:53 م]ـ
د. سليمان: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أود أن أوضح أمراً وهو أني لم أختر موضوعاً بعد، وإنما وضحت في رسالتي السابقة أني ملزمة بتقديم المقترح قبل نهاية الشهر الثالث ولذلك فيجب الإسراع في اختيار الموضوع، ولعلي خصصت الموضوع في رسالتي السالفة الذكر حيث ذكرت أنني أميل إلى دراسة علم اللغة الحديث وتطبيقات نظرياته الحديثة، ولابأس بعلم اللغة المقارن على الرغم من عدم إجادتي الإنجليزية بصورة ممتازة، لكن يمكن أن أنتظم في صفوفها قريباً إن شاء الله، وهذا لا يعني أنني سأبدأ من الصفر فيها، لك شكري الجزيل دكتور ولك مني كل تقدير واحترام.
ـ[باحثة مبتدئة]ــــــــ[21 - 01 - 2008, 08:33 م]ـ
بعد إذن شيخنا الفاضل ...
عنوان الرسالة: فكر ابي عبيد النحوي من خلال دراسة آرائه و استدراكات النحاس و نقوله.
معد الرسالة: عبدالرحمن بن محمود بن مختار الشنقيطي؛ إشراف: سليمان بن إبراهيم العايد
نوع الرسالة: رسالة (دكتوراه) - جامعة أم القرى، 1426 هـ
عنوان الرسالة: الفكر النحوي في كتاب المطول لسعد الدين التفتازاني: عرض و تحقيق و مناقشة.
معد الرسالة: دلال بنت عبدالله اعظم العلي؛ إشراف: عبدالوهاب ربيع محمود، جودة أبو المجد بدوي
نوع الرسالة: بحث مكمل لرسالة (الماجستير) - وكالة الرئاسة لكليات البنات، 1418 هـ.
وهما متوفرتان في مكتبة الملك فهد الوطنية، وفقك الله
أختي دعد جزاك الله كل خيرعلى تجاوبك وجمال أدبك.
لدي سؤال أختي الفاضلة ,هل باستطاعتي تصوير هذه الرسائل كاملة من المكتبةأم فقط الاطلاع وتصوير جزء منها ,شاكرة لك.
أختي الكريمة باحثة، بارك الله فيك.
أضيف إلى ما تكرمت أختنا الأستاذة الفاضلة دعد-بارك الله في جهدها وشكر لها سعيها وجزاها عنا خير الجزاء- كتاب (تقويم الفكر النحوي) للدكتور/علي أبي المكارم، وهو أستاذ في دار العلوم بجامعة القاهرة.
جزاك الله كل خيرعلى هذا التوجيه
ـ[دعدُ]ــــــــ[21 - 01 - 2008, 08:51 م]ـ
أختي دعد جزاك الله كل خيرعلى تجاوبك وجمال أدبك.
لدي سؤال أختي الفاضلة ,هل باستطاعتي تصوير هذه الرسائل كاملة من المكتبةأم فقط الاطلاع وتصوير جزء منها ,شاكرة لك.
أشكرك لك لطفكِ أختي ..
يسمح بتصوير ربع الرسالة وفق ما أعلنوه في الموقع، وقد يُسمح بتجاوز هذه النسبة؛ لأني أذكر أني صورت بحثًا إلا ربعه:).
ـ[دعدُ]ــــــــ[21 - 01 - 2008, 08:57 م]ـ
أستاذنا الدكتور سليمان ...
أخجلتني بعاطر دعائك ..
دمنا تلامذة في مدرسة علمكم وأدبكم الجم!
ـ[د. عبد السلام]ــــــــ[21 - 01 - 2008, 10:50 م]ـ
أخي الكريم د. عبد السلام، مرة أخرى السلام عليكم، ورفقا بنا، لا نتعامل في الفصيح بهذه اللغة، وأنت معذور؛ لأنك جديد هنا ما زلت ضيفا، ولك علينا حق الضيافة، ولعلك ترى بنفسك منهج التعامل بين أعضاء الفصيح، ويعجبك، فتلتزمه إن شاء الله.
وأرجو أن تذكر الأخطاء التي تراها، وإن كانت لا تحصى- كما ذكرت- فبعضها على سبيل المثال؛ لنهتدي إلى البقية، بارك الله فيك.
أما كوني بشرا أخطئ، وكون الدين النصيحة وكون النصيحة ليست انتقاصا للمنصوح، فتلك من المسلمات التي لا تتناطح عليها عنزان فضلا عن أن يختلف فيها شخصان من بني الإنسان، ولا أظنك في حاجة إلى تأكيد شيء من ذلك، فوفر الجهد في ذلك للتنبيه على ما يبدو لك من أخطاء وخطايا، وأنا لك شاكر مقدر.
أشتاذنا المفضال ابن النحوية، بارك الله لك مرورك بهذا الوادي من أودية هذا المنتدى في الفصيح. ولعلك ترفق بضيفنا العزيز د. عبد السلام الذي يبدو جديدا في الفصيح، حتى يرى بنفسه أعرافنا،فيفيدنا بما عنده من علم وفضل وغيرة على الفصيح.
ماذا تعني، أتعني قولي له ثكلتك أمك، ليس في هذا شدة و لا تعنيف، أ لم تقرأ حديث الرسول صلى الله عليه و سلم.
¥