تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[جمانه]ــــــــ[29 - 06 - 2007, 03:41 م]ـ

اختلاف وجهات النظر لايفسد للود قضية ...

جزاكما الله خيرا،،،،

ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[30 - 06 - 2007, 08:34 ص]ـ

أخي الفاضل، فصيحويه، بعد التحية أبدأ معك من الآخر: جملة (ألا تكسر ... ) في كلامي استفهامية معطوفة على الجملة الاستفهامية السابقة (هل في كلام العرب ... ) ماذا في هذا؟ تسألني عن هذا و

كأني لم أكن بالنحو صبا * ولم تك نسبتي لكتاب عمرو

ولم أضع الخصائص في يميني* ولا نكت الإمام الشنتمري

إذا لم أفهم كلامك فيكفي أن يفهم غيرنا كلامي وكلامك، وإلى الله ترجع الأمور.

أرى في كلامك كثيرا من الدعاوى الباطلة والأوهام الكبيرة تحتاج إلى مناقشة هادئة وتصحيح بالتي هي أحسن؛ لما يبدو لي فيك من حسن نية ورغبة أكيدة في التحاور المثمر، والتزام بآدابه المعروفة عند أهل العلم، ولكن قبل ذلك أرغب في سؤالك:من درسك في جامعة الإمام أن الفعل (أجاب) يتعدى بعلى؛ فكتبت:"تجيب على ... "؟ وهل درسوك أن المفعول به والمعطوف عليه منصوبان؛ فكتبت:"إذا لم تكن دراستنا للتراث تتضمن إضافة أو تطويرأو تطبيق ... " و:" ... أن يقدموا بحوث تطبيقية ... "؟ ومن في تلك الجامعة العريقة قال لك: إن يساهموا بمعنى يسهموا؟ هذه مخالفات للقواعد الأولى في النحو والصرف، وأنت تستعمل كلمة (دور) بمعنى مكانة، وهذا من أخطاء الترجمات الركيكة، ولا تدري متى تفتح همزة إن ومتى تكسر ومع ذلك تندفع في سلسلة من المغالطات والأباطيل دون تفكير في اللفظ ولا في المعنى.

أخي، أنا أعرف جامعة الإمام عامة وكلية اللغة العربية فيها خاصة، أعرف مناهجها وأساتذتها وعضو مؤسس في الجمعية السعودية للغة العربية فيها، ولم أعهد فيها هذا النوع من الأخطاء في كتابات خريجيها الذين أعرف الكثير منهم ولا هذا الأدب في التحاور معهم، وقد حاورت الكثير منهم في قضايا كثيرة، فاختلفنا حينا واتفقنا أحيانا، دون إساءة أو تجريح.

وأعجب لقولك:" لعلك تفيدني" فكيف أفيدك وأنت تتهمني بعدم الفهم، وتقول لي:"اهدأ قليلا" كأنك تراني كثير الهيجان؟! فالمعقول- والحال هكذا- أن تفيدني أنت الفاهم الهادئ. رزقني الله وإياك الفهم الصحيح والهدوء المحمود.

وفي الختام أنت أخ حبيب، فأنا أحبك في الله؛ إذ لم أعرفك إلا في طريق العلم الذي هو رحم بين أهله في كل زمان ومكان، واختلاف الرأي لا يفسد للود قضية، ولكن لا أرى فائدة ترجى من تدخلك في ما لا يعنيك بطريقة أراها غير لائقة بك ولا بي. وأرجو ألا أكون قاسيا معك في التحاور؛ فذلك-والله- أمر غير مقصود ولا محمود، فلعلك شاعر بشيئ من ذلك؛ فأرجو العفو والمعذرة.

ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[30 - 06 - 2007, 08:44 ص]ـ

وأرجو- كذلك- أن تسمح لي بأن أقف هذا التحاور من جانبي على أمل اللقاء بك في موضوعات أخرى عبر شبكتنا الحبيبة، ولا يمنع ذلك أن أستمع إلى ما تجود به قريحتك في الموضوع وبالطريقة التي تراها مناسبة، ولك كثير شكري وقدري.

ـ[فصيحويه]ــــــــ[30 - 06 - 2007, 04:59 م]ـ

أخي الفاضل، فصيحويه، بعد التحية أبدأ معك من الآخر: جملة (ألا تكسر ... ) في كلامي استفهامية معطوفة على الجملة الاستفهامية السابقة (هل في كلام العرب ... )

آسف كنت أقرؤها (وألا) بتشديد اللام.

أرى في كلامك كثيرا من الدعاوى الباطلة والأوهام الكبيرة تحتاج إلى مناقشة هادئة

شكرا لأدبك الجم، ولكني لم أجد تفنيدا لهذه الدعاوى الباطلة والأوهام الكبيرة. لم أجد إلا لماذا نصبت كذا ولماذا كسرت كذا؟!!! وأنا أعرف الجامعة وأعرف الكلية وهذا خروج عن صلب الحوار.

ولكن لا أرى فائدة ترجى من تدخلك في ما لا يعنيك بطريقة أراها غير لائقة بك ولا بي

أأنت وصي على النحو؟!!! من قال لك إن النحو لا يعنيني؟!!!! تفكير غريب.

للأسف يبدو أنك لا تملك إجابة مقنعة ولذلك اتجهت إلى التسفيه ورمي الآخرين بالعجز عن الفهم.

ـ[الرويس]ــــــــ[05 - 08 - 2007, 01:19 ص]ـ

الأخت جمانه هل وصلتك رسالتي عبر بريدك الألكتروني

ـ[الرويس]ــــــــ[05 - 08 - 2007, 01:28 ص]ـ

قد أرسلت على إيميلك فكر جديدة جديرة بالدرس.

ـ[جمانه]ــــــــ[07 - 08 - 2007, 12:54 م]ـ

شكرا للرويس

ولكن لم يصلني شيئا

ـ[الرويس]ــــــــ[10 - 08 - 2007, 05:47 ص]ـ

سلام من الله عليكم ورحمة منه وبركات

كتب الشروحات الأدبية مليئة بالجهود اللغوية والنحوية، وحري بكم التوجه إليها. فعلى سبيل المثال كتاب (النظام في شرح شعر المتنبي وأبي تمام) لابن المستوفى، وجد فيه أحد الباحثين الزملاء مادة علمية وفيرة لآراء الخارزنجي اللغوية المبثوثة في هذا الشرح.لم لا تتوجهون إلى شروح المتنبي وتفحصونها فحصا دقيقا؟.

ومن الرسائل التي توجهت رسالة ماجستير في جامعة الموصل بعنوان النحو في شروح ديوان المتنبي: الفسر ومعجز أحمد والتبيان.

وحاليا أقوم بإحصاء للشروح التي تناولت شعر المتنبي فوجدتها تجاوزت الثلاثين شرحا ومازال بقية منها لم أصل إليه.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير