تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[10 - 04 - 2008, 06:10 م]ـ

أعانك الله

ـ[سمير العلم]ــــــــ[10 - 04 - 2008, 06:28 م]ـ

د. على الحارثي، زاده الله رفعة،

يسرني أن أستشيركم في بعض المسائل العلمية المنهجية، فأنا بصدد وضع خطة بحث في مجال البلاغة، أدرس فيه العقاب في الشعر الجاهلي، علما بأني وضعت عنوان البحث والبريد الإلكتروني في الموضوع المثبت الموسوم بـ (ضع بحثك وإيميلك لتصلك المادة العلمية).

أريد أن أتثبت من المنهج الذي أسلكه هل سيسعفني في بناء البحث؟ وهناك أسئلة أخرى. قرأت في الموضوع وتوصلت إلى جملة أمور، ولكن لم تتمحض لي طريقة المعالجة.

إن جملة (أنا بصدد وضع خطة) هي العبارة المخففة من (أنا ورطان في وضع الخطة).:)

بقيت كلمة أخيرة ..

النجدة ( ops

أضيف أن المنهج الذي ارتضيته هو دراسة الموضوع دراسة بلاغية تحليلية، فهل يصلح هذا المنهج لهذا الموضوع؟ أو ربما يجب أن أسأل هل أصلح ...

ـ[أم خالد أيمن]ــــــــ[17 - 04 - 2008, 07:39 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أنا طالبة دراسات عليا وأريد موضوعا للدراسة فى البلاغة وكنت قد تقدمت بموضوع للمشرف بعنوان "مقارنة بين القرآن والسنة فى وصف النار والجنة " ولكن المشرف قال بأن هذا الموضوع لا يتناسب مع باحث مبتدئ مثلى ونصحنى بتغيير الموضوع فهل هناك اقتراحات مع العلم بأننى أميل للدراسة فى مجال القرآن أو السنة وأيضا أفكر فى موضوع آخر بعنوان سورة "ص" دراسة أسلوبية فهل هو موضوع جيد للدراسة أم أنه سبق تناوله وليس فيه ما هو جديد

ـ[كاسبر]ــــــــ[21 - 04 - 2008, 12:39 ص]ـ

متابعة وبستفيد

ـ[الأديب عبدالرحمن]ــــــــ[22 - 04 - 2008, 03:18 ص]ـ

متابع محتار بين المخطوطه والموضوع في رسالة الماجستير

أرجو الإفادة

والشكر موصول للجميع

ـ[*زهرة الأدب*]ــــــــ[10 - 05 - 2008, 03:41 م]ـ

السلام عليكم ..

رسالتي الماجستير تتحدث عن شاعر سعودي

علي صالح الغامدي: حياته وشعره

بودي أن تصبح الخطة بشكل إبداعي جديد

مختلف عن التقليدية في دراسة الشاعر حياته وشعره ..

وشكراً ..

ـ[الأديب عبدالرحمن]ــــــــ[13 - 05 - 2008, 03:12 ص]ـ

عسى ان يكون الدكتور بألف خير

واتمنى له التوفيق الدائم والمستمر

متابع (دائما)

وتحياتي للجميع

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[14 - 05 - 2008, 02:03 ص]ـ

السلام عليكم.

أهلا بكم إخوتي وأخواتي, ولعلّي أبدأ بآخر المشاركات؛ لغلبة الظنّ بمتابعتهم لما يُكتب في هذه النافذة, وسأجيب عن كل أسئلتكم ـ إن شاء الله.

شكر الله لك سؤالك أخي الأديب عبد الرحمن.

و أنا بخير و الحمد لله.

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[14 - 05 - 2008, 02:48 ص]ـ

السلام عليكم ..

رسالتي الماجستير تتحدث عن شاعر سعودي

علي صالح الغامدي: حياته وشعره

بودي أن تصبح الخطة بشكل إبداعي جديد

مختلف عن التقليدية في دراسة الشاعر حياته وشعره ..

وشكراً ..

وعليكم السلام ـ أختي الكريمة زهرة الأدب ـ ورحمة الله وبركاته.

وبعد؛

فقد أعجبني طموحك إلى خطة جديدة تُنسب إليك, وتبرأ من التقليد.

ألا فلتعلمي أن الخطة الإبداعية إنما تكون نتاج إكباب الباحث على مادة بحثه, بعد أن يكون قد استوعبها جمعًا وفهما, وبعد أن يكون قد أدار عليها وبها معارفه التي لابد أن يكون قد حواها و وعاها؛ فإذا تمّ له ذلك استطاع أن يبدع في خطته؛ فليس البحث إلا المادة التي يجمعها, والعقل الذي يصنعها!

ولابد لكل باحث قبل الشروع في عمل خطته من الإجابة عن أسئلة كثيرة لعلّ من أهمّها:

1 - هل استوفيتُ جمع مصادر البحث و مظانه؟.

2 - هل قرأتُها, و وعيت ما فيها؟

3 - هل دلتني هذه القراءة على جوانب البحث في الموضوع , وما أُشبع منها وما لم يُشبع؟

4 - ما الجوانب التي يمكنني الإتيان فيها بجديد لم أُسبق إليه؟

5 - هل استقصيت مناهج الدارسين السابقين؟

6 - هل حددتُ منهجي الذي يصلح لهذا النوع من الدراسة؟

7 - هل قرأت ما يكفيني ويغنيني للفهم والتحليل والتعليل للقضايا التي تتصل بالباب الذي سوف أكتب فيه بحثي, و الفن الذي ينتمي إليه, والمكان والزمان؟

كل ذلك ـ مما يساعد على ابتكار خطة محكمة جديدة مفيدة لموضوع بحثك.

و من الخير في مثل هذه الدراسات التي تتناول شاعرًا بعينه ـ أن نجعل الشعر هو مدار الدارسة لا الشاعر, وألا نُشغل عن الشعر بالشاعر!

أمّا الخطة؛فإنما تكون نتاج ما سبق, وتختلف باختلافات أشعار الشعراء!

فاجعلي شعر الشاعرهو دليلك إلى خطتك, لا أن تكون الخطة هي طريقك إلى الشاعر؛ ففي الأولى دراسة للشعر, وفي الأخرى تقوّل على الشاعر وتكلّف لما ليس عنده ـ في أغلب الأحيان.

و طريقك إلى هذه الخطة (الإبداعية) ـ كما سميتها ـ بعد الإجابة عن الأسئلة السابقة إجابات وافية ـ قراءة شعر الشاعر قراءة متأنيّة, واستخراج بلاغته والأساليب والتراكيب التي تشيع عنده, و دراسة لغة شعره كلّها في معاني تراكيبها ,و دلالات صورها, وإشارات بديعها الخفية الموحية, في اتساقها مع أغراضه ومرامي كلامه و موضوعات شعره, في نسيجٍ واحد لا ينفصل فيه اللفظ عن المعنى, وفي رعايةٍ تامةٍ لمناسبات عناصر الكلام سواء كان تركيبا إسناديا مجردا أو تصويرًا بيانيا أو فنًّا بديعيا ـ في سياق الجملة والبيت والقصيدة.

ثم يكون بعد ذلك تقسيم البحث إلى مباحث وفصول أو أبواب؛ بحسب ورود تلك الأنواع في شعر الشاعر, وبحسب ما لحظه الباحث من علاقات فيما بينها.

والكلام في هذا ممّا لايُحدُّ بحدّ ولا يوصف بوصف!

وفقك الله!

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير