[2] طبعة دار العاصمة (ح: 2)، 1417هـ، من ص (552 – 554)، بتصرف واختصار.
[3] العلماء والكتّاب في أشيقر للمؤلف عبدالله بن بسام البسيمي (1/ 76 - 81).
[4] "علماء نجد خلال ثمانية قرون" (ص: 203)، و"الاتجاه الإسلامي في الشعر السعودي الحديث – شعراء سعوديون من 1319هـ، وحتى 1409هـ دراسة أدبية وتاريخية"؛ خليف بن سعد الخليف (ص: 106).
[5] تم إلحاقه – يرحمه الله – بالسنة الثالثة بالمعهد العلمي بناء على المستوى العلمي، وفقًا للامتحان ولملازمة العلماء المذكورين قبل فتح المعهد.
[6] جاء في شهادة التخرُّج من الكلية (شهادة إتمام الدراسة العالية – كلية العلوم الشرعية): "الحمدلله الذي رَفَع شأن علماء الشريعة العاملين، والصلاة والسلام على سيِّد الأنبياء والمرسلين، وبعد، فإنَّ الشّيخ زيد بن عَبدالعزيز الفياض المولود في روضة سدير سنة 1350هـ قد أتمَّ الدِّراسة العالية في (كلية العلوم الشرعية) عام 1376هـ، وكان ترتيبه الأوَّل في الطلاب الناجحين، البالغ عددهم 22، وإنَّ رئاسة المعاهد التي تتوسَّم فيه الخير، وترجو أن يحقِّق الله فيه الأملَ بنشْر العلم النافع، مقرونًا بالعمل الصالح، تمنحه هذه الشهادةَ، وتُوصِيه بتقوى الله - تعالى - والإخلاص له في السِّرِّ والعلانية، وأن يقوم بأداء ما وجَبَ عليه للعِلم من حقوق، متخلقًا بالأخلاق الحميدة، قدوة في الخير، أسوة حسنة في الأعمال الصالحة.
التوقيع: رئيس المعاهد الدِّينية والكليات محمد بن إبراهيم آل الشّيخ.
[7] عندما وصل - يرحمه الله - إلى الرِّياض، سكن في بيوت الإخوان، ودرس على أيدي علماء نجد ولازمهم، وتلقَّى عنهم أنواعَ العلوم الشرعيَّة واللغوية والحساب، لا سيَّما سماحة الشّيخ العلاَّمة محمد بن إبراهيم آل الشّيخ، حيث لازمه في الحلقات ودار الإفتاء مدةً طويلة، تصل إلى عشرين سنة، وتأثَّر به تأثُّرًا كبيرًا، وكان كثيرًا ما يُثني عليه، وقد كان من أبرز تلاميذه، وقد حدَّثني معالي الشّيخ إبراهيم بن محمد بن إبراهيم آل الشّيخ – أمدَّ الله في عمره في طاعة الله –: بأنَّ والده سماحة الشّيخ محمد بن إبراهيم كان يُقرِّب الشّيخ زيدًا ويحبُّه ويقدره، وكان يثق في بحوثه وكتاباته، ويعتمد عليه كثيرًا في بحث بعض المسائل الشرعية الصعبة.
[8] معلومات كتبها - رحمه الله - بخط يده.
[9] "معجم المطبوعات العربية"؛ د. علي جواد الطاهر (1/ 421).
[10] مقال بعنوان "وانثلَّ الطود"؛ طارق بن زيد الفياض، المجلة العربية، صفر 1417هـ، وصحيفة مرآة الجامعة – العدد (163) في 12/ 11/1413هـ.
[11] حدثني الشّيخ عَبدالله بن غديان – حفظه الله – أنَّ سماحة الشّيخ محمد بن إبراهيم عيَّن الشّيخ زيدًا، والشّيخ ابن غديان قاضيَين، وأنَّ الشّيخ زيدًا اعتذر لرغبته في البحث والتعليم، فأعفاه من القضاء، واعتذر الشّيخ عَبدالله فلم يَسمحْ، وعيَّنه قاضيًا إلى أن أصرَّ الشّيخ عَبدالله على رفْض القضاء، فتركه سماحة الشّيخ مدَّة سنة، ولم يسمح له خلالها بالعمل حتى عيَّنه بدار الإفتاء.
[12] معلومات كتبها – رحمه الله – بخطِّ يده.
[13] (2/ 106).
[14] (2/ 204 – 205)، أما (حُكم الله أولى)، فهو مقالٌ حول حُكْم تحكيم القوانين الوضعية.
[15] المجلة العربية – وانثل الطود (ص: 69 – 70).
[16] "علماء نجد خلال ثمانية قرون" (2/ 107 – 208)، ط2.
ـ[أبو الحسن الرفاتي]ــــــــ[14 - 07 - 10, 09:37 ص]ـ
جزاكم الله خيراً
ـ[خالد السيناوي]ــــــــ[03 - 08 - 10, 10:48 ص]ـ
هل طبع هذا الكتاب من قبل أخي؟ وأين؟
ـ[علي بن عثمان]ــــــــ[04 - 08 - 10, 01:44 ص]ـ
ياحبذا السعي في طبع الكتاب ونشره عبر الشبكة العنكبوتية لينتشر أكثر