تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[18 - 05 - 2009, 04:05 م]ـ

مَرَّ بالْوادِيْ يُهَادِيْ خَطْوَهُ ... يرتدي اللَّيلَ وإنَّ الْحُسْنَ نَمّ ... بيت بقصيدة

.............

أيْنَ قَلْبِيْ إنَّنِيْ أفْقِدُهُ ... إنَّهُ قَدْ حَلَّ هاتِيْكَ الْخِيَمْ .. تقول تفقده ثم تعود لتقول إنه في تلك الخيم لكن لوجعلته رحل منك لهاتيك الخيم لكان أجمل في تقديري

لله درك وقصيدة جمالها نمّ عنها وليس بالغريب على شاعرنا الرائع

وفقك الله وأسعدك في الدارين

ودمت متألقاً مبدعاً

بورك فيك يا نعيم

وشكر لك ما غمرتني به من الثناء والإطراء

وأحيي فيك هذه الروح النقدية المتميزة، وليس ذلك بغريب عليك

تقبل مودتي

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[18 - 05 - 2009, 04:07 م]ـ

لَيْسَ مَنْ تَعْشَقُهُ تَلْحَقُهُ .... إنَّما الْوَصْلُ نَصِيْبٌ وقِسَمْ

إي والله ...

قسمة ونصيب ..

وإن يكن لك فيمن ... تهواه يوماً نصيب

لا بد تظفر بالوصـ .. ل فهو حقا قريب

أو فاصطبر لفراق ... إذا جفاك الحبيب

بورك فيك أيها السميّ

وشكرا على هذا المرور البهي

يا أحمد بن علي:)

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[18 - 05 - 2009, 04:10 م]ـ

أيها القادم من عصر العذوبة و الشاعرية الفياضة الجميلة

يبهرني أسلوبك الرائع و انتقاؤك المميز للألفاظ و الكلمات ..

هذا الشعر الذي أحب ..

-----

همسة عروضية:

لا يجوز اجتماع الفتحة مع (الضمة أو الكسرة) في الحرف الذي يسبق الروي المقيد ..

كُلَّمَا أرْخَتْ تَقَصَّاهَا بِكُمّ

فالفتحة التي تسبق الروي المقيد يجب الإلتزام بها في كل القوافي ..

أما اجتماع الضمة و الكسرة في القصيدة فليس عيبا.

تقبل مروري أيها الشاعر النحرير

حياك الله أيها البازي المنقض على الأدب نقدا وشعرا. ما شاء الله

أشكر لك عذب ثنائك وحسن ظنك بأخيك

كما أشكر لك ملحوظتك العروضية (القافوية)، وأعدك بأنني سأستفيد منها بإذن الله

تقبل خالص ودادي

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[18 - 05 - 2009, 04:12 م]ـ

السلام عليكم أخي أحمد

قصيدة جميلة، وخفيفة، تتسلل إلى القلب.

دمت شاعرا فياضا.

حيى الله شاعرنا العذب (محمد)

مغتبط بكريم مرورك، وعذب تعليقك

حفظك الله وبارك فيك

ودمت أديبا متذوقا

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[18 - 05 - 2009, 04:18 م]ـ

تلك أغنية أيها الشاعر ..

" سكون الميم " موسيقى أترنم بها ..

هنا استمعت إلى درس جديد .. من دروس الغزل الخفيف ..

بارك الله فيك .. ولحقت بما تعشق ..

حياك الله أيها العذب الرقيق

ترنّم أخي ترنّم

فإن الشعر بلا نغم لا يسيل له لعاب القلم:)

أو لم يقل الشاعر القديم:

تغنّ بالشعر لإمّا كنت قائله ... إن الغناء لهذا الشعر مضمار

فإن وجدتَ لأخيك أبي يحيى مغنيا (منشدا) ينشدها فلا إشكال:)

وتقبل صادق ودادي

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[18 - 05 - 2009, 04:27 م]ـ

السلام عليكم

أبيات جميلة،كالعادة، من شعر عذب رقيق

بالنسبة لسناد التوجيه، أقول:

هذا السناد أجازه العروضيون لكثرة وقوعه بين الشعراء

وإليكم هذا المقتبس من كتاب "موسقا الشعر العربي" لمحمود الفاخوري:

.

وأيضا وقع مثل هذا في شعر بشار يقول:

ختم الحب لها في عنقي .... موضع الخاتم من أهل الذمَمْ

فاهجرِ الشوق إلى رؤيتها ... أيها المهجور إلا في الحُلُمْ

حيى الله الحبيب الأديب الأريب: بحر الرمل

هذه القصيدة هدية متواضعة مني لاسم معرفك؛ فإني أجد القوم هنا مجافين لبحرك العذب يا بحر الرمل:)

أما عن (سناد التوجيه) وتوجيهك لرأي أستاذنا الباز؛ فليس الحكم فيه إلي، وإنْ كنت أميل إلى الالتزام بما يقوله جمهور علماء القافية. أما تتبُّع الرخص والجوازات فقد يؤدي مع تكرار الخروقات إلى الاستمراء والاستمرار. وقد قيل ـ في غير هذا المقام طبعا ـ: من تتبّع الرخص فقد تزندق. بالطبع لست أشدد في ذلك، ولكن الالتزام أولى.

بوركت

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[18 - 05 - 2009, 04:31 م]ـ

مَرَّ بالْوادِيْ يُهَادِيْ خَطْوَهُ ... يرتدي اللَّيلَ وإنَّ الْحُسْنَ نَمّ

بيت بقصيدة كما قال الأستاذ نعيم

مرهفة جياشة هذي القصيدة. و إن الشاعر لأشعر ..

بوركت

حياك الله من غريب زائر ليس عندنا بغريب؛ بل هو الحبيب القريب

وأشكر لك هذا الثناء الغامر

وإن هذا الشعرور لأقل من أن تلحق اسمه (أفعل)!

تقبل تحياتي وتقديري

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[18 - 05 - 2009, 05:05 م]ـ

بالمناسبة وحتى لا أنسى:

فإني أشكر أستاذي أبا سهيل على إفراده هذه القصيدة بمتصفح خاص

والشكر موصول لأستاذي أبي وسن

كما أودّ الإشارة إلى أنّ هذا النوع من الشعر (الغزل) غير مذموم في ذاته. وقد لامني بعض الأصحاب على هذا التوجه، ودخلت وإياه في نقاش محتدم؛ حتى قلت له في آخر نقاشنا: هل عندك أن مثل ما قرأت هنا مما تستحي العذراء أن تنشده في خدرها!

فإن كان كذلك؛ فإني أبرأ إلى الله منه!

سبحان الله يا إخوان!

بالأمس نقضوا شعر الغزل بجملته، واليوم امتدت أيديهم إلى شعر المدح، وغداً لست أدري ماذا سيكون غدا ( ops

في أحايين كثيرة يدركني سوء الظن فأقول هذا مخطّط لهدم التراث العربي بجملته، ولكني أعود فأستغفر الله، وأقول: دعك من الأوهام يا أحمد! أنت فقط متحمس للقديم. وقد قال لي صاحبي المذكور: دعك من تقديس القديم، وجابهني بحجج قوية. والله أعلم أين الصواب

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير