تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الباز]ــــــــ[22 - 05 - 2009, 05:09 م]ـ

لافض فوك أخي الباز رائية لطيفة بديعة ثرية بالصور والمعاني ولأني جئت متأخراً فلقد مرّ الأخوة على أغلب الأبيات وحسبي قول عنترة، هل غادر النقاد من متردم!

نتمنى أن نراك مبدعاً على الدوام.

ألف شكر لمرورك أخي أحمد الغنام

تعليق أسعد به و أعتز

تكفينا إطلالتك و تعليقك على إيجازه

أما النقد فهو فرض كفاية:)

ـ[جوبير]ــــــــ[22 - 05 - 2009, 05:39 م]ـ

أخي البازهذا الإسم بما يحمل من معان سامية فإن المكان الذي تصل إليه لا يمكن لأحد الوصول ولا أُبالغ إن قلت بأن تلك الصور البيانية التي لامستها تجعل من يعشق الشعر يتمتع بجمالها ودقتها وإن ما تفضلّ به الأخوة الكرام من نقد بناء وتعقيب لم يبقوا لي ما أقول سوى بارك الله لك في علمك وزادك من خيره وأما الصورة الرائعة (كما لاك طيرٌ رزق أفراخه الغُبْرِ) فإن الكثيرين في هذه الدنيا بحاجة إلى من يلوك لهم.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[22 - 05 - 2009, 06:16 م]ـ

قصيدتك أيها الباز نالت حظا من النقد يجعلني جالبا تمرا إلى هجر , والغريب أيضا أنها نالت حظا من المدح أرهقها إمساكا ذيل فستانها وأتعبها تشميرا .........

لكل ذوقه لكن ما أستغربه هو كيف تضل ذائقة كل من راق له شعرك لتظل رائقة الشنقيطي الرانعة دون رد

تَلَوِّي الممعود , في رثاء العلاَّمة بن عَدُّودْ. ( http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=45961) دون رد سواء كان مدحا أم ذما

لا أقارن بل أعتب على كل من حضر هنا وغاب هناك

قصيدتك لا تمثل شاعريتك والجبلي لا يزيدها مستحسنا ولا ينقصها منتقدا

ولكل من استحسن رأي يحكمه ذوقه فلا تظنون بي الظنون , وما أوقعني هنا إلا الباز فقد طلبني باسمي , فليحتمل علقمي كما استحلى شهدي

وإنّي إذا ما الليلُ (أرخى سدولَه)

لَكَالزَّوْرَقِ المخروق في لُجّةِ البحر

قبسة نلتها من وهج الكندي وكانت تكفيك , فإن طمعت في أخرى احترق البيت

يكفي أنك أرخيت السدول , فلا تجلب أخرى (البحر) وإن لم تقصد

والتشبيه بعيد جدا وأما الخرق ففي القرآن ورد وللسفينة ناسب ,كبرها يقاوم ,وخرقها يداوم فللماء صبر على كبر السفينة وللسفينة مقاومة لتدفق الماء هكذا تصل إلى عرض البحر وقد تصل البر بدليل سياق الآية.وفي إيضاح الخضر دليل على وصولها

ولو كان زورقا ما خرق لكان أسرع إلى الغرق فلن ير للبحر طولا ولا عرضا

ولا قوته ستوصله أرضا

وأحسُو بلا سكرٍ دنانا مِّنَ الخمر للزبيدي نظر في أن من شرب سكر وكان الشاعر على الدفاع بأنه لم يرد خمرا ليسكر , وإنما قاوى القائل: فؤاد ما تسليه المدام , وطاوله وهو منه أقصر وكلنا تحت ضبن المتنبي

وللجبلي نظر: فالحسو قليل رشف والدنان لا يفرغها إلا العب

قل غير تحسو , أو استبدل بالدنان كؤؤسا لتحسى

وأهذي كما يهذي مصابٌ بنافضٍ

خلا أنّني لم أعرفِ النومَ منْ دهر كسرت شوكة حماك - إن صح تأويلي النافض بالحمى - وسلبتها في العجز ما أعطيتها في الصدر

أتهب بيد وبالأخرى تنهب؟

لم تترك لها إلا الهذيان وهي في سهرك أطمع

وقد شَطَّ شطُّ البحر حتّى تحطّمتْ

مجاديفُ آمالي على صخرة الصبر. أجدت وإن جعلت الصبر محطما للآمال وهو ضد اليأس يصمد فاكسر يأسك على صبرك وإلا فالمحطوم

صبرك لا أملك

وقوسُ الرزايا اسْتمرأتْ رميَ مهجتي

بنبلٍ لها تترى وقدْ راقها نحري

قال لنا قديما لا أحد يطاول فكلكم أقصر

استمرأت؟ فكأنها غصبت عليها فاستمرأتها ,

راقها أفضل وهي ليست أجمل بعد أن عديتها وهي تلزم

لله درك أبا محسد , إلى اليوم نجاري فنكون أبعد , ونقلد ما لا يقلد

البيت سيء فاحذفه

تعاطي قريض الشعر جمرٌ ألوكه

كما لاك طيرٌ رزق أفراخه الغُبْرِوجمر أيضا؟ ألم يفصل بين جمرك الأولى وهذه غير بيت , إن كان صاحبك عسلا فدع منه وسلا

فإن خدمت بيتك جمر في الأولى -ولم تفعل - وهي في الثاني أفضل خاصة مع ألوكه

لكنك في العجز لم تجد ,

فتكلفت تشبيها غريبا لا قرينة جمع للحالين ولا دافع لوك يقرب بين المعنيين

يُرَجِّي فراقي شاكيا شدّةَ العسرالشدة أقل من العسر فسلبت معناك الشطر عندما أنزلت العسر موضع الشدة بإضافته إليها

آسف نسيت

كما بدّدتْ ريحٌ غماما بلا قَطْر وما نفعه إن كان ذا قطر وقد تبدد؟

الريح بددته فما نفع قطره؟

والسلام عليكم

ـ[البحتري 20]ــــــــ[22 - 05 - 2009, 07:22 م]ـ

لا املك الا ان اقول انك تعيد الينا عبق التراث العربي وتستخدم ايقاعا اصيلا وهو المحبب لدى الشعراء الكبار واني بصدق خالص اعدك منهم

ـ[البحتري 20]ــــــــ[22 - 05 - 2009, 07:39 م]ـ

لا املك الا ان اقول انك تعيد الينا عبق التراث العربي وتستخدم ايقاعا اصيلا وهو المحبب لدى الشعراء الكبار واني بصدق خالص اعدك منهم

ايا ايها الباز المحلق عاليا ****** عليك سلام ما تردد في الشعر

ولانت لك الاوزان فافخر بفطرة ***** وشعرك في حسن النواضر كالدر

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير