تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[معلمة أجيال @]ــــــــ[14 - 08 - 2009, 03:30 ص]ـ

أرجو أن أجد تفاعلا ونقدا هادفا للقصة يا معشر الفصحاء

ـ[علي جابر الفيفي]ــــــــ[14 - 08 - 2009, 10:27 ص]ـ

قصة رائعة بديعة , سامحك الله ... أوجعت القلب ... وأدمعت العين.

أعجبني في القصة أشياء كثيرة , ولي بعض ما أوجزه هنا:

1 - عنوان القصة وإن لم يكن جديدا , لكنه معبر ومشوق.

2 - اختيار اسم " أحلام " بطلة القصّة كان اختيارا موفقًا.

3 - تسلسل الأحداث فالبنت تراجعت عن حلمها في دراسة الطب , وكان هذا تمهيداً للتنازل عن أشياء أخرى أهم وأصعب.

4 - هناك نوعان من الحرمان في القصة , الأول: الحرمان من آمال المستقبل كالدراسة والزواج , والثاني: الحرمان من ذكريات الماضي كالأب والأخوة.

5 - " أحلام " ترى حلمها في الطب يتحقق بسهولة لأخيها سالم , مما يجعل حلمها يتجدد كل يوم أمام ناظريها كلما همّ أخوها بالخروج للجامعة , وهذه معاناة عظمى , تظهر في طيّ المتاعب التي احتوتها القصة.

6 - السرد المترابط فالقارئ يجد نفسه منساقاً نحو النهاية.

7 - نهاية القصة " موت أحلام " نهاية مأساوية تتكرر في أغلب القصص, كان القارئ لا يتمناها , ولو اخترت نهاية أخرى لكان ذلك أشد إيجاعاً , وأقوى للحبكة , وأظن أن موتها كان رحمة وراحة لها وللقارئ.

8 - الحوارمقتضب , ويتماهى مع القصة القصيرة , لكن - رأي فقط - كان يمكن الاستغناء عن "أحلام قوم أحلام قوم ... بابا سالم أحلام مافيه حركة " بتعبير فصيح , وليس شرطًا محاكاة اللهجة , أو " اتصلت الخادمة بسالم , وأخبرته أن أحلام هامدة على فراشها لا تتحرك ".

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[14 - 08 - 2009, 01:06 م]ـ

ودائما علي جابر الفيفي هو المعلق فلا يترك لنا شيئا لنقوله لكنني استحيت وسأضيف هذه المرة (ابتسامة)

الحلم الأزلي لدخول البفتاة كلية الطب في مجتمعنا أصبح مستهلكا من الرواة والأدباء

(ملاحظة: قد أصبح الحلم حقيقة - بحمد الله - فكثير من بناتنا يدرسن الطب)

- يحسب للكاتبة إخراجها لفكرة رفض المجتمع دراسة الطب بطريقة مبتكرة لم يكن فيها الوالد هذه المرة هو السد إنما العم

- نهاية القصة رائعة

- ملازمة دفتر المذكرات لكل أحداث القصة جعل لتسلسلها حلاوة

أستاذنا الفيفي:

يمكن الاستغناء عن "أحلام قوم أحلام قوم ... بابا سالم أحلام مافيه حركة " بتعبير فصيح , وليس شرطًا محاكاة اللهجة ,

أرى - وهو رأي أيضا - أن حكاية الكلام هنا أفضل

والله أعلم

ـ[علي جابر الفيفي]ــــــــ[14 - 08 - 2009, 02:30 م]ـ

أستاذنا الفيفي:

أرى - وهو رأي أيضا - أن حكاية الكلام هنا أفضل

والله أعلم [/ quote]

على رأسي ... احترم رأيك. دمت بود.

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[14 - 08 - 2009, 03:38 م]ـ

أستاذنا الفيفي:

أرى - وهو رأي أيضا - أن حكاية الكلام هنا أفضل

والله أعلم

على رأسي ... احترم رأيك. دمت بود. [/ quote]

دام رأسك شامخا ما بقيت

ـ[معلمة أجيال @]ــــــــ[14 - 08 - 2009, 05:56 م]ـ

الأستاذ جابر علي الفيفي

و محمد الجبلي

جزاكم الله خيرا عاجزة عن شكركم على رأيكم في القصة وفقكم الله لكل ما يحبه الله

ـ[بيان الإسلام]ــــــــ[16 - 08 - 2009, 10:56 م]ـ

مشكورة اختي معلمة الأجيال على هذه القصة التي نصادف ما يشابهها في حياتنا اليوميّة

بداية موفّقة

هذه البذرة الأولى أتمنّى أن تكبر وتزهر وتثمر

موفّقة أختي

ـ[معلمة أجيال @]ــــــــ[17 - 08 - 2009, 04:19 م]ـ

أختي " بيان الإسلام "

جزاك الله خيرا ورفع الله قدرك وأشكر لك مرورك الكريم

ـ[أحمد عزو]ــــــــ[19 - 08 - 2009, 10:57 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

من الجميل أن نرى مشاعر إنسانية فياضة لأولئك الذين يضحون دون مقابل، حتى أنهم لا ينتظرون من يقول لهم شكراً، لكن في النهاية –برأيي- التضحية ليست كل شيء في الدنيا وعلينا ألا ننسى أنفسنا ..

هذه القصة ليست قصة، بل هي حكاية، لكن عندما نقول حكاية نحن لا ننقص من قدرها لكن نوجهها نحو البند الذي يجب أن تكون تحته، هي تختلف عن القصة القصيرة التي تظهر لنا خلجات النفس وتقلباتها من خلال موقف، وموقف فقط، ومن خلال تكثيف واختزال وروعة بيان، وبذلك نستطيع الحكم على أن القصة هي بدرجة أعلى من الحكاية في التصنيف الأدبي ..

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير