والغاية من هذا التدربُ باستمرارٍ
التدرب / خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
إعربًا سليمًا / للسبب السابق ذكره
[من حقكَ أن تضعِ نصاً]
أن تضعَ نصًا / فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة لأنه سبق بأن
بانتظار أي تصويب على تصويبي فهي مجرد محاولة ..
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[22 - 09 - 2010, 08:59 م]ـ
بارك الله فيك أخي نور الدين على هذه الزاوية الجميلة
بما أن الدعوة موجهة للجميع بما فيهم الطلبة فيسعدني أن أكون أول المشاركين، وهذه محاولة مني لتصويب بعض الأخطاء كما طلبت منا وتركت بعضها حتى يشارك الجميع إن شاء الله ..
بسم الله أبدأ /
[يا مَعشر الفُصحاءَ والفصيحاتْ والفُضلاءَ]
معشر الفصحاءِ والفصيحاتِ والفضلاءِ / الفصحاء مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة، رغم أنه ممنوع من الصرف لكن الكلمة جائت معرّفة بأل.
[رافعينَ العِلمَ فوقَ رؤوسكَم]
فوق رؤسِكُم بضم كاف الخطاب، رؤس: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة وهو مضاف والكاف ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه ثان.
[باختصار: هذا الموضوعَ لَتقويمِ اللسانِ واليدِ إملائياً وإعرابيّاً بإذنِ اللهِ عزّ وجل،]
هذا الموضوعُ / خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة أو بدل مرفوع.
إملائيًا و إعربيًا / التنوين لا يوضع على الألف لأن الألف حرف لا يقبل التشكيل وإنما نضع التنوين على الحرف قبل الأخير.
[والمطلوبَ مِنكمْ الآنَ]
المطلوبُ منكم / مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة!!
[أن يصوّبَ الأخطاءِ الإملائية والصرفيةِ]
يصوبَ الأخطاءَ / الأخطاء مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة
[يكونُ مشكوراً،]
مشكورًا / للسبب السابق ذكره
[والغايةُ من هذا: التدربَ باستمرارِ على الكتابة وتصريف الكلمة وإعرابها إعراباً سليماً،]
والغاية من هذا التدربُ باستمرارٍ
التدرب / خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
إعربًا سليمًا / للسبب السابق ذكره
[من حقكَ أن تضعِ نصاً]
أن تضعَ نصًا / فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة لأنه سبق بأن
بانتظار أي تصويب على تصويبي فهي مجرد محاولة ..
ماشاءَ الله تبارك الله (أنتِ مدرسةٌ ولستِ طالبةً أخيّة)، أحسنتِ ثمّ أحسنتِ ثمّ أحسنتِ أحسن اللهُ إليكِ، تصويبًا ممتازا، لا أدري كيفَ أشكُركِ، فجزاكِ اللهُ خيرًا وَهو خيرُ الرزّاقين، هيَّا مِنْ حَقكِ أن تضعي نََصًّا لنقوّمهُ جَميعًا، فقد أجدتِ وأحسنتِ (قوّمي هذه الكلمات أيضًا فضلاً لا أمراً).
ـ[رحمة]ــــــــ[22 - 09 - 2010, 10:21 م]ـ
نافذة مميزة , بورك فيكم أخي نور و أختي ينابيع.
بنابيع: سآتي لأخذ دروس خصوصية منكِ:)
ننتظر الفقرة الجديدة , متابعون.
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 01:13 ص]ـ
نافذة مميزة , بورك فيكم أخي نور و أختي ينابيع.
بنابيع: سآتي لأخذ دروس خصوصية منكِ:)
ننتظر الفقرة الجديدة , متابعون.
نافذةٌ مميزةٌ , بوركَ فيكُما أخي نورُ و أختي ينابيع.
بنابيع: سآتي لأخُذَ دروسَ خصوصيةٍ منكِ:)
ننتظرُ الفقرةَ الجديدةِ , متابعونَ
جزاكِ اللهُ خيرًا أُختي رحْمةً، شَكَرَ اللهُ لَكِ حُسْنَ المُرورِ والتّعقيبِ وإنّا في انتظارِ أن تضَعي لنا نَصًّاً، أيضاً في انتظارِ بقيّةِ الأخوةَ والأخواتِ.
ـ[**ينابيع الهدى**]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 01:39 ص]ـ
ماشاءَ الله تبارك الله (أنتِ مدرسةٌ ولستِ طالبةً أخيّة)، أحسنتِ ثمّ أحسنتِ ثمّ أحسنتِ أحسن اللهُ إليكِ، تصويبًا ممتازا، لا أدري كيفَ أشكُركِ، فجزاكِ اللهُ خيرًا وَهو خيرُ الرزّاقين، هيَّا مِنْ حَقكِ أن تضعي نََصًّا لنقوّمهُ جَميعًا، فقد أجدتِ وأحسنتِ (قوّمي هذه الكلمات أيضًا فضلاً لا أمراً).
بارك الله فيك أخي نور الدين على حسن ظنك، هذه النافذة ستجعلنا نراجع ما قد تعلمناه و نستفيد من بعضنا إن شاء الله.
[تصويبًا ممتازا]
تصويبٌ ممتازٌ:
تصويب / خبر لمبتدأ محذوف والتقدير: هذا تصويب ممتاز .. إذ لا يجوز الابتداء بالنكرة.
ممتاز / نعت مرفوع وعلامة رفعه الضمة
[أمراً]
أمرًا
ينابيع: سآتي لأخذ دروس خصوصية منكِ:)
أضحك الله سنك أختي رحمة:)
علمني الله وإياكِ ما ينفعنا.
كوني بالقرب لنستفيد منكِ ..
ـ[**ينابيع الهدى**]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 01:43 ص]ـ
كُنْ غَني النَّفسِ!
الحمدُ لله والصلاةُ والسلامُ على رسولَ اللهِ
يقولُ اللهُ تعالى: (ولقد كرمنا بني آدم) كرّمنا جلّ شَئنَه بالكلامِ والبيانِ والنطقِ والتمييزِ .. كرمَنا بتسخيرِ سائرُ المخلوقاتِ لنا وقبلَ ذلك كلَّه كرمنا بالعقلِ .. وإني لأعجبُ أن يأتيَ شخصًا بعد هذا فيرضى لنفسِه بالذلِ والهوانِ، فنراه يعيشُ من أجلِ رغباتِه وأهوائِه .. كمْ من شابٍ يمسى ويصبحُ كلُ همه المبارياتِ والشاتِ و الفتياتِ وغيرُ ذلكَ من الأمورِ التافههِ التى لا تعودَ بالخير لا على نفسِه ولا أسرتِه ولا وطنِه، لا جمعَ مالًا ولا حصلَ علمًا بل يعيشُ عالةٍ على أهلِه، والأعجبَ أن يرى أن هذا من حقوقِه التى يجب أن يحصلَ عليها فما دامَ قد أنجباه فمن حقِة أن يطلبَ منهما ما يشاء وإن لم يفعلان بدأ يشكوا ويتذمر. مثلُ هذا يتخلى عن كرامتِه ويهدرَ ماءَ وجهَه لأجلِ اتفهِ الأشياءِ .. حياتُه مكدرةً منغصةً لم يعتدْ على كسبِ قوتُه بنفسِه ولا يحسنُ فعلَ شئ مفيدٍ .. كلُ ما يحسنُه هو سؤالُ الآخرينَ .. وما أكثرُ الأحاديثِ التى تنهَانا عن هذا الفعلِ ومنْ ذلكَ قوله عليه الصلاةُ والسلامُ في حديثِ ثلاثٍ أقسمُ عليهنَّ منها (ولا فتحَ عبدٌ بابَ مسألةٍ إلا فتحَ اللهُ عليه بابَ فقرٍ)
وأختمُ بهذه الأبياتِ التى تنبضُ بعزةِ النفسِ و الكرامةِ
يقولُ القاضي الجراجاني:
وإني لراضي عنْ فتى متعففٍ ... يروحُ ويغدوا ليس يملك درهما
يبيتُ يُراعي النجمَ منْ سوءِ حالِه ... ويصبحَ طلقاً ضاحكاً متبسما
ولا يسألَ المثرين ما بأكفِّهم .. ولوْ ماتَ جوعًا غصةً وتكرُّما.
¥