ـ[الباز]ــــــــ[05 - 10 - 2010, 02:50 ص]ـ
وَلا تَبِعْ آخِرَتَكَ بِدُنْيَاكَ َفَتَخْسَرَهُمَا جَمِيعًا ..
بِحَالِّيهَا. (ماقولك في هذا التشكيل؟)
إضافة لملاحظة أخي أبي محمد
أليس هذا التشكيل أولى:
بِحَالَيْهَا (أي البؤس والنعيم)؟؟
ـ[**ينابيع الهدى**]ــــــــ[05 - 10 - 2010, 05:43 ص]ـ
ينابيع:
أليست الفاء هنا سببية.؟ فينصب المضارع بعدها ب (أن المضمرة)
وَلا تَبِعْ آخِرَتَكَ بِدُنْيَاكَ َفَتَخْسَرَهُمَا جَمِيعًا ..
بِحَالِّيهَا. (ماقولك في هذا التشكيل؟)
أستاذنا الفاضل أبا محمد، جزاكم الله خيرا على التصويب
أظنها بالنصب كما ذكرتم، حسبتها جواب النهي فجزمتها!
بحاليها: سأنقل لكم المعنى الذي ذكر في الكتاب عندي وعليه شكلت الكلمة
بحاليها:من حليت المرأة كرضي فهي حال وحالية: لبست الحلى، والمعنى: ذهبت بزخرفها الذي تزينت به الناس فأضلتهم وأغوتهم.
فلا أدري أيكون ضبطي لها خطأ أو لا؟
إضافة لملاحظة أخي أبي محمد
أليس هذا التشكيل أولى:
بِحَالَيْهَا (أي البؤس والنعيم)؟؟
بوركت أستاذنا الباز، وهذا معنى جميل
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[05 - 10 - 2010, 09:25 م]ـ
إِذَا رَأيْتَ صَدِيقَكَ مَعَ عَدُوِّكَ فَلا يُغْضِبَنَّكَ ذَلِكَ،"فَأَنْفَعُ مَوَاطِنِهِ لَكَ أَقْرَبُهَا مِنْ عَدُوِّكَ لِشَرٍّ يَكْفِيهِ عَنْكَ أَوْ لِعَوْرَةٍ يَسْتُرُهَا مِنْكَ، أَوْ غَائِبَةٍ عَلَيْهَا لَكَ، فَأَمَّا صَدِيقُكَ فَمَا أَغْنَاهُ أَنْ يَحْضُرَهُ ذُو ثِقَتِكَ".
حيال الله أخي (نور الدين) طاب المقام لي بنافذتك.
فاقبلني ضيفا ثقيلا لأنني قد أطيل المكوث ههنا.
جزيتَ خيرًا أيُّها الفاضل، أخي الكريم لكَ صدرُ البيتِ ولي حجرة الضيف، أنعم وأكرم بك من أخ له في قلبي كل محبة ومودة في الله.
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[05 - 10 - 2010, 09:29 م]ـ
هل هناك فرق بين حيّاك الله وبين حيّأك الله؟
نعم هناك فرق كبيرٌ أخيّة، إذ أن ما كتبته خطئًا مئة بالمئة، وما تفضلتم به هو الصواب، حيث ضغطت على "الشفت" فكتبتُ همزة دون الألف ولم أنتبه إلا الآن، فجزاك لله خيرًا على تلك الدقة.
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[06 - 10 - 2010, 01:44 ص]ـ
نَصٌّ جَدِيدٌ
كُلَّمَا مرَّتِ الأيَّامُ، يَكْتَشِفُ الإِنْسَانُ أنَّهُ في حَاجَةٍ ماسَّةٍ لِلْعَودةِ إلى رَحِمِ أُمِّهِ، لماذا وكيفَ ولم، لا أدْري فَهلْ أنْتُم كذلك؟، فقدْ تَمنّيتُ ذاتَ يومٍ أنْ أُصْبِحَ جَمادًا فَلا أحْمِلُ أمَانَةً وَلا أَظْلِمُ أو أُظْلَمُ، والآنَ أتمنَّى لو مَا كُنْتُ أصْلًا!.
ـ[صَاحِبَةُ الْصَّمْتِ]ــــــــ[06 - 10 - 2010, 01:54 ص]ـ
نَصٌّ جَدِيدٌ
كُلَّمَا مَرَّتِ الأيَّامُ، يَكْتَشِفُ الإِنْسَانُ أنَّهُ في حَاجَةٍ ماسَّةٍ لِلْعَودةِ إلى رَحِمِ أُمِّهِ، لماذا وكيفَ ولِمَ، لَا أدْري فَهلْ أنْتُم كَذلك؟، فقدْ تَمنّيتُ ذاتَ يومٍ أنْ أُصْبِحَ جَمادًا فََلَا أحْمِلُ أمَانَةً وَلا أَظْلِمُ أو أُظْلَمُ، والآنَ أتمنَّى لَو مَا كُنْتُ أصْلًا!.
علمي القليل يقولُ لي النص جميل وصائب - ويحمل معنى مؤلم -
ولكن الكلمة المخطوطة بالأحمر يجب أن تكون هكذا
أُظْلَمَ!
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[06 - 10 - 2010, 03:26 م]ـ
علمي القليل يقولُ لي النص جميل وصائب - ويحمل معنى مؤلم -
ولكن الكلمة المخطوطة بالأحمر يجب أن تكون هكذا
أُظْلَمَ!
زادك الله من فضله، أحسنتِ أحسنَ اللهُ إليكِ.
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[06 - 10 - 2010, 04:46 م]ـ
نص جديد
والنفس العظيمة التي تعرف قدرها، وتدرك كرامتها، لا تتأثر بالإساءة، ولا تكاد تحسها، فالانتقام مفقود لديها، لأن ما لا يحس لا ينتقم له، والنفس العظيمة تشبه الصخرة الصماء، لا يؤثر فيها ما ترميها به من الحصباء، وكالمجن يرد السهم مكسورا، والسيف مغلولا، والحوادث وإن عظمت لا تحرك النفس العظيمة، لأنها فوق الحوادث والخطوب، فما أبعدها عن ملامستها وأنآها عن تأثيرها، فما هنا إلا النفوس العظيمة.
محمد المويلحي (علاج النفس ص46)
ـ[أبومحمدع]ــــــــ[06 - 10 - 2010, 07:00 م]ـ
علمي القليل يقولُ لي النص جميل وصائب - ويحمل معنى مؤلم -
ولكن الكلمة المخطوطة بالأحمر يجب أن تكون هكذا
أُظْلَمَ!
لا أرى أن تنصب إن قلت بالنصب كان عليك أن تقولي بنصب ما سبقها قبل حرف العطف.
أحسب الرفع صحيحا.
ما علة النصب عندك أختنا صمتي (حكاية).؟
ـ[صَاحِبَةُ الْصَّمْتِ]ــــــــ[07 - 10 - 2010, 01:36 ص]ـ
لا أرى أن تنصب إن قلت بالنصب كان عليك أن تقولي بنصب ما سبقها قبل حرف العطف.
أحسب الرفع صحيحا.
ما علة النصب عندك أختنا صمتي (حكاية).؟
لا أخفيك يا سيدي الفاضل، ولكن نظرت للمعنى من جهة لُغوية لا نحوية!
ما رأيكم؟!
ـ[صَاحِبَةُ الْصَّمْتِ]ــــــــ[07 - 10 - 2010, 02:33 ص]ـ
والسابقون السابقون ( ops
نَصٌ جَدِيدٌ
وَالْنفْسُ الْعَظِيمَةُ التِّي تَعْرِفُ قَدْرَهَا، وَتُدْرِكُ كَرَامَتَهَا، لَا تَتَأَثرُ بِالإِسَاءَةِ، وَلَا تَكادُ تَحُسُهَا، فَالانتِقَامُ "؟ " مَفْقُودٌ لَدَيْهَا، لِأَنَّ مَا لَا يُحَسُ لَا يُنْتَقمُ لَهُ، وَالْنفسُ الْعَظِيمَةُ تُشْبِهُ الصخْرَةَ الصمَاءَ،
اكْتَفِي بِهَذَا؛ والسبب رحِمَ اللهُ امرأً عَرفَ قدرَ نفسه!
إنّا لله وإنا إليه راجعون، إنني لحزينة لعدم استطاعتي
إكمال ما بدأت .. !: mad::mad::mad::mad:
تتمة النص أتركه لكم وفقكم الله
لا يؤثر فيها ما ترميها به من الحصباء، وكالمجن يرد السهم مكسورا، والسيف مغلولا، والحوادث وإن عظمت لا تحرك النفس العظيمة، لأنها فوق الحوادث والخطوب، فما أبعدها عن ملامستها وأنآها عن تأثيرها، فما هنا إلا النفوس العظيمة.
¥