تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عبير الورد55]ــــــــ[13 - 08 - 2007, 11:12 ص]ـ

اقسم لك اني لم اتعمد المبالغة ولكن هو مجرد شعور يراودني كلما حاولت التقدم ,على كلٍ اقدم اقتراحاتي لتيسير العلم على من يطلبه بالتالي:

*تحديد المادة العلمية لطالب قبل دخول امتحان القبول.

*قبول اعداد مناسبة بمعنى أن يتجاوز عدد القبول الاربعة.

*يجب على المعلم ان يرفق بالطالب بعد القبول ويساعدة للوصول الى بر الامان. (بدون افراط ولاتفريط وبدون تساهل مخل بذلك العلم)

واشكرك يا د. بشر على سعة صدرك لي واتمنى لو تصبح جامعاتنا كما تراها في صورة وردية تحتضن كل طالب علم.

ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[14 - 08 - 2007, 06:10 ص]ـ

مقترحات عملية سهلة التطبيق، ولا تكلف شيئا غير العزيمة والرغبة في الإصلاح ونشر العلم، وأضم صوتي إلى صوتك بالدعاء أن يسهل الله العلم لكل طالب له، وشكرا لمشاركتك للمرة الثانية. وننتظر المزيد.

ـ[مستحيل]ــــــــ[14 - 08 - 2007, 07:52 ص]ـ

:::

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تعجبت جداَ من عدم مشاركة الأعضاء وخاصة الدارسين أو ممن هم أساتذة في الجامعا ت في هذا الموضوع المهم جدا في نظري.;)

من الصعوبات التي تواجه طالبة الدراسات العليا هو الجمع بين الوظيفة من جهة والدراسة وإعداد للرسالة بعدها ومسؤوليتها كزوجة وأم لأطفال يعتمدون عليها في المذاكرة من جهة أخرى.

هذه المشكلة كثيراَ ما أسمع بها من الزميلات المعينات في الجامعة مثلاً على وظيفة معيدة , حيث يتطلب الأمر منها إكمال الدراسة والجامعة لا تمنح التفرغ إلا للسنة التمهيدية فقط ومن ثم عليها أن توفق بين مسؤولياتها التي غالبا ما تكون الرسالة آخرها حتى تستطيع إكمال الدراسة والحصول على الشهادة بعد تعب مضني قد يتجاوز الأربع سنوات.

والحل المقترح في تصوري لهذه المشكلة أنه إذا تم تعيينها وهي من خريجات البكالوريوس أن يسمح لها بدراسة الماجستير فوراَ وبدون تعقيدات (لأن الأنظمة عندنا تمنع أن تكمل الطالبة الموظفة دراستها إلا بعد مرور عام كامل على وظيفتها وفي حالة طلبها للدراسة فعليها أن تتخلى عن التفرغ الكامل وأن تجمع بين وظيفتها والدراسة وفي هذا إجهاد ومشقة كبيرة عليها وخاصة إذا كانت أم).

وبعد الانتهاء من الدراسة يخفف العمل عليها وأن لا يسمح لها بإعطاء المحاضرات للطالبات حتى تحصل على الماجستير على الأقل وأن يقتصر دورها على مساعدة بعض الأساتذة ممن يحملون الشهادات الأعلى (أستاذ مساعد, أستاذ مشارك) في إعداد بعض المحاضرات ,والمشاركة في الأنشطة اللامنهجية أو أي عمل إداري يحتاجه القسم حتى تحصل على الشهادة. بشرط أن تنتهي من الدراسة في حدود السنتين عدا السنة التمهيدية وبذلك يخف العبء عنها وتستطيع أن تنجز الشيء الكثير.

مع العلم أن الجامعات كانت تمنح التفرغ الكامل لمدة 3سنوات لدراسة الماجستيرو5 سنوات لدراسة الدكتوراه لكن في السنة الماضية اقتصر الأمر على السنة التمهيدية فقط وممن لديهم الفيتامينات, هذا مما أسمع لكنه مؤكد بالطبع.

وأخيراَ أتمنى ممن لديه الخبرة أو مر بنفس التجربة أن يفيدني بمجموعة من المقترحات التي تخفف عليهن هذه المشكلة وفي نفس الوقت تمكنهن من أداء عملهن على أكمل وجه.

ـ[أنا البحر]ــــــــ[14 - 08 - 2007, 06:50 م]ـ

أحسنت عزيزتي مستحيل مسألة التفرغ لابد وأن تؤخذ بعين الاعتبار, فضلا عن أن بعض جامعاتنا لا تمنح التفرغ الكلي لدارسي الماجستير أو الدكتوراه حتى في المرحلة التمهيدية وإنما لديهم ما يسمى بالتفرغ الجزئي.

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[15 - 08 - 2007, 12:16 ص]ـ

:::

الحمد لله , والصلاة والسلام على رسول الله , الذي ماخيّر بين أمرين إلا اختار أيسرهما:=, وبعد؛فأشكر لك أخي الحبيب الدكتور بشرعلى فتح باب القول في هذا الموضوع المهم في مكانه وزمانه المناسبين, وأحسب أن عنوان موضوعك يشي بمحل الإشكال الذي تشكو منه الدراسات العليا في جامعاتنا العربية؛ فهي ـ في ضوء ما أعرفه منها ـ بين إفراط وتفريط ,و تيسيرٍ وتعسير, وحسبي في هذه العجالة أن أشير إلى أهم أركان الدراسات العليا, التي أرى أنها لا تخرج عن:

1 - أستاذ الدراسات العليا (في اختياره , وتأهيله ,وأسلوبه في التدريس والإشراف والتوجيه).

2 - طالب الدراسات العليا. (قبوله , تأهيله, حقوقه , واجباته)

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير