ـ[قطرة ندى]ــــــــ[25 - 08 - 2007, 12:30 م]ـ
جزيت خيرا دكتورنا الفاضل::
ونعم المربي::
ـ[عبير الورد55]ــــــــ[25 - 08 - 2007, 09:29 م]ـ
اريد ان اضيف ايضاً قد يطلب من المتقدم الحصول على شهادة (((التوفل))) وهي شهادة طلبت مني علما بأن تخصصي لغة عربية بعيدة كل البعد عن تخصصي وهذة هي طرفة هذا العام ودليل على التعقيد لان هذة الشهادة لاتفيد في مثل تخصصي وحبذا لوطلبت من المتخصصين لغة إنجليزية (ولكن اللهم اني مغلوب فنتصر).
ـ[جزا]ــــــــ[30 - 08 - 2007, 02:19 م]ـ
فعلاً موضوع يحتاج إلى نقاش , وجزى الله كاتبه خير الجزاء
وبإختصار انظروا إلى معاناة هذا الطالب: (طالب تخرج من جامعة سعودية عربية من قسم اللغة العربية بمعدل 4.38 من 5 غايته إكمال تعليمه, لأنه لايوجد سن معين ينقطع فيه الإنسان عن تلقي المزيد من المعلومات. بمجرد حصول الشخص على البكالريوس أو الماجستير وغيرها من الدرجات العلمية.
الجدير بالذكر أنه قُبل في قسم اللغة العربية لإكمال دراسة الماجستير (مع العلم أنه لم يتقدم لإختبار إعادة ولايريد أن يصبح معيدًا , لعلمه بمشقة القبول في ذلك والمفاضلات الغير عادلة ولايخفى عليكم الأمر) لايريد سوى أن يكمل تعليمه
والمعضلة كانت عند ذهابه إلى عمادة الدراسات العليا لإستكمال اجراءات القبول
وإذا هم يقولون له: لانستطيع قبولك مالم تجتاز اختبار التوفل بدرجة لاتقل عن 450 من 600 هذا قرار الجامعة وساري على جميع الكليات.! ;)
أين العدل هنا.؟:)
ليتهم يتعهدون على من لايريد أن يجتاز أي شرط من شروطهم التعجيزية أن يوقع إقرار عدم مطالبته بوظيفة عند حصوله على الماجستير أو الدكتوراة؛ فيوافق البعض لمن أكبر همهم طلب العلم النافع.
وللأسف في عصرنا هذا لايوجد متطوعين يلقنون الغير العلم في دور أو مساجد
مثلما كان قديمًا الخليل بن أحمد الفراهيدي وغيره وانظروا من تخرَّج على أيديهم
لا أطيل عليكم فعلاً موضوع أكثر من رائع والله الموفق
ـ[أنوار الليل]ــــــــ[03 - 09 - 2007, 12:51 م]ـ
أشكركم على هذا الموضوع المهم، ولكن أرى حذف كلمة التيسير من العنوان، لأني لم أجدها في الجامعة، والذي أراه التعسير مع أن بعض الأمور يسيرة ولكن ما باليد حيلة ...
وأسأل الله التوفيق والتيسير ...
ـ[معالي]ــــــــ[04 - 09 - 2007, 03:11 ص]ـ
موضوع رائع ومهم، جزاكم الله خيرا د. سليمان.
وأرجو أن نجد هنا ثمار العقول، لعل الله عز وجل أن ينفع بها.
راقني جدا ما كتب أستاذنا د. شوارد، حفظه الله، وبارك فيه:
وحسبي في هذه العجالة أن أشير إلى أهم أركان الدراسات العليا, التي أرى أنها لا تخرج عن:
1 - أستاذ الدراسات العليا (في اختياره , وتأهيله ,وأسلوبه في التدريس والإشراف والتوجيه).
2 - طالب الدراسات العليا. (قبوله , تأهيله, حقوقه , واجباته)
3 - البرامج الأكاديمية والخطط الدراسية. (الأسس المهمة لوضعها , مناهجها, مواطن الاتفاق والاختلاف فيما بينها , والمحاسن والمساوىء في ذلك)
4 - القواعد المنظمة واللوائح. (وضوحها , شمولها, إمكان تطبيقها, ميزاتها وعيوبها ,تفاوت الجامعات العربية فيها, بل جامعات البلد الواحد!).
5 - بيئة الدراسات العليا: عوامل صحتها (ومنها على سبيل المثال: تطوير مصادر المعلومات والمكتبات , وطرق التدريس ,,ومناهج البحث العلمي وأدواته ... وغيرها) , أمراضها (ومنها على سبيل المثال: الأدعياء والدخلاء: من الطلبة والأساتذة ... , تجارة البحث العلمي وشهادات الزور!).ولعلي إن شاركت أنطلق من كلماته الجامعة بما يسعفني به رأيي القاصر، وإنما المقصود الإفادة من ملحوظاتكم، فإن زللتُ فلن أعدم كريما مصوِّبا، وإن أصبت فكل أشياخنا مشجّع مؤازر.
مع إغفالي -عمدًا- للحديث عن مسألة القبول؛ بعد أن قال فيها شيخنا شوارد فما أبقى بعده شيئا لقائل.
شكر الله لكم، وبارك فيكم.
ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[11 - 09 - 2007, 10:51 م]ـ
شكرا للأخت عبير الورد55 والأخ جزا، على مشاركتهما، وبعض المطالب تبدو كالعقبات يضعها (بعضهم) أمام طلاب العلم في الدراسات العليا؛ لأهداف وأسباب وأغراض الله بها عليم، ومن ذلك بدعة اشتراط شهادة في لغة عجمية على من يريد دراسة العربية، أي هوان هذا؟ وهل في الدنيا من يفكر في مثل هذا غير بعض المسئولين-عفا الله عنا وعنهم- في بعض جامعاتنا العربية، وهل سمعتم بأحد في العالم غير العربي يشجع أحدا على تعلم التحية باللغة العربية؟
ومن المؤكد أن هذا لا يحدث في جميع جامعاتنا، ولا ندري ما الحكمة منها ولا ما الفائدة من ورائها، فاللهم زدنا علما.
أخي أنوار الليل، أضاء الله بك ليل هذه المعضلات، شكرا على مشاركتك، ولعلك لم تنظرإلى الجانب الآخر من الموضوع، فارجع إلى الموضوع من أوله، فإنك واجد تيسيرا وصل حد الفوضى في بعض الجامعات وأشباه الجامعات في بعض البلاد مقابل التعسير الذي وصل إلى حد التعجيز في بعضها الآخر، هدانا الله إلى خير الأمور الوسط وحفظنا من شر الأمور الشطط.
¥