تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

3 - ربط الراوي بمروياته في كتب الأسانيد، وبيان أسماء الرواة المبهمين

4 - معاني الكلمات الغريبة من خلال ربطها بكتب الغريب واللغة

5 - شرح الحديث من خلال ربطة بكتب الشروح مع الاستيعاب فيها قدر الاستطاعة

6 - تخريج الحديث (متابعات ـ وشواهد) وتخصيص كل نوع بجدول مستقل

7 - شجرة الإسناد

هذه هي أهم الخدمات التي ينبغي توفرها في البرنامج

وأنا أقترح من خلال خبرتي مع الأخوة المبرمجين في مجال البرمجة في عمل برنامجي الذي أخبرتكم به، أقترح التدرج في العمل بمعنى ليكن اصدار أول ثم ثاني ثم ثالث وفي كل واحد نضيف خدمة جديدة فهذا أجدى وأنفع كما الحال مع الشاملة

أقترح بداية: تصميم البرنامج ققط للبحث داخل الكتب، مع التركيز الشديد على سرعة البحث ويمكن استخدام قاعدة بيانات الشاملة فهي مفتوحة لاجراء الاختبارات عليها فلو تمكن البرنامج من البحث فيها بسرعة كبيرة جدا نكون قد أنجزنا النصف تقريبا، ولا ننسى أن برنامج مثل برنامج المحدث قائم على هذه الخدمة لوحدها

الإصدار الثاني: يشتمل خدمة تصفح الكتاب مع عرض شجرة الكتاب (فهرس الكتاب) وإمكانية البحث في الشجرة، كما في الشاملة مع التركيز على بقاء سرعة البحث كما هي من حيث السرعة وهذه مشكلة واجهتنا حيث عند بناء التصفح أو الشجرة نتجت مشكلتان: مشكلة بطء البحث والمشكلة الثانية البطء في عرض الصفحة وفتح البرنامج

الإصدار الثالث: ويشمل خدمة الرواة بحيث يتم ربط ترجمة الراوي بمكانه في الكتاب بل وبتحديد السطر الذي سيوجد فيه وذلك لأني وحدت أسماء الرواة الذين تبدأ أسماءهم بحرف التاء في الشاملة فنتج عنه عدم قدرة البرنامج على تحديد مكان الراوي لأنه اختلف الاسم المكتوب عن المدخل في قاعدة البيانات فعرض البرنامج بداية الصفحة التي بها الراوي وليس نفس السطر لذلك ينبغي التنية أنه يجب تحديد اسم الكتاب والجزء والصفحة ومكان السطر، وهذا الأمر خاص بترجمة الرواة

الإصدار الثالث ويشمل خدمة الشروح، ويكون من خلال عرض الحديث في الأعلى وقائمة منسدلة وليس خيارات كما في الشاملة والهدف من القائمة المنسدلة استيعاب كتب الشروح الجديدة وتصميم كود البرنامج بحيث يعطي رقم للشرح الجديد وذلك من خلال تعريفه المسبق له في شاشة منفصلة تظهر للمدخل عند ادخاله كتاب شرح جديد على نفس الكتاب المشروح

الإصدار الرابع: ويشمل خدمة التخريج بحسب المتابعات، ولا بأس بأن يتم ذلك على مراحل المرحلة الأولى التخريج من كتابين فقط أو الكتب التسعة فقط، ثم البدء بزيادة كتاب كل مرة وهذا أيسر ألف مرة من التخريج الآلي الذي تعتمده الشركات المبرمجة حيث يتم العمل يدوي بمعنى أن النسبة في صحة التخريج 100 في المئة وأيسر حتى على العاملين في عملية التخريج، حيث لن يتم النظر للحديث ثم تخريجه بل سيتم الحاق أحاديث الكتاب واحدا واحدا بالحديث المشابه وهذا فيه توفير وقت كبير جدا جدا جدا خاصة إذا توفرت خدمة التأكد من صحة التخريج والتي يمكن الحصول عليها بكل سهولة من خلال ادخال كلمة شائعة في الحديث ثم البحث داخل النتائج باسم الراوي بمعنى لا بد أن يكون في أنواع البحث المطروحة خدمة البحث المتنوع للبحث في النص والراوي والموضوع، وأي حديث لن يخرج عن هذه الثلاثة فلو فات من البحث النصي لن يمر من البحث بالراوي ولو فات من كليهما سيمسكه البحث الموضوعي، وعدد النتائج المحصول عليها سيكون عدد مقبولا سهلا يمكن سبره في لحظات دقيقة مما يمكن من السرعة في عملية التخريج، وتأتي المرحلة الثالثة الاستعانة بعمل المحققين في التأكد أن تخريجنا استوعب جميع ما ذكروه مع التعلم من الاخطاء وكيفية اصلاحها في عملية التأكد الآلي لتجنبها فيما بعد

الإصدار الخامس: وتشمل التخريج بواسطة الشواهد، وهذه سهلة إن تم البحث الموضوعي لكونه معتمد اعتماد أصيل عليها

الإصدار السادس: البحث الموضوعي، وهذه هي أم المصائب لأنها تستلزم جهد تخصصي وعقلي كبيرين، وكذلك جهد مستمر لاستيعاب المسائل الطارئة على الأمة مثل الاستنساخ والبيئة والفضاء وغيرها من الموضوعات المعاصرة التي أشار لها الحديث بإشارات خفية، بل والأحداث السياسية المعاصرة كالعراق ومنطقة جزيرة العرب وما شابة وبذلك يكون للحديث مجاله في حياة الناس

الأصدار السابع، ويشكل غريب الحديث، وسبب وروده، ومختصر ما يستفاد منه دعويا وفقهيا ومصطلحا

أخيرا الاعتناء بعملية نقل النص بحيث تعطي التوثيق بحسب ما يحب الباحث حيث يخير من خلال زر اعدادات التوثيق لاخيار النوع الذي يحب كأن ترفق التوثيقات في أسفل الصفحة أو في آخر صفحة للبحث أو بتقديم اسم الكتاب أولا ثم المؤلف ثانيا، وهكذا مما يتيح للباحث الراحة في عمل الرسائل العلمية والأبحاث المحكمة

الإصدار الثامن: ربط الحديث بمواطن الفقه من كتب الفقه، وذلك لتحقيق هدفين، الهدف الأول التوسع في الحكم الفقهي إذ هو ثمرة الحديث، وثانيا دراسة الفقه على نحو جديد وذلك بعرض الفقه على صحيح السنة، مما يهذب الأقوال الفقهية التي لا مسند شرعي لها من السنة

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير