تقنية جديدة لم تعملوا عليها، تسريع عملية البحث التي تحدثت عنها بطيئة أيضا فقد استخدمتها شركة التراث في الإصدار الثالث ونفس المشكلة البحث فيها بطيء وللتأكد قم بشراء المكتبة الألفية الإصدار الثالث، ونزل أكسس 97 لكي تتمكن من فتح قاعدة البيانات وسوف تجد أنهم فعلوا نفس ما ذكرت ولكن السرعة بطيئة أنا عندما أتحدث عن السرعة أتحدث عن نفس السرعة التي يقوم بها برنامج المحدث بالبحث نفس السرعة بمجرد رفع يدك عن زر بحث تكون النتائج قد ظهرت، هذا ما أتحدث عنه في مجال السرعة، بالعربي الفصيح مثل قوقل أو الكتب المصنوعة بواسطة برامج الكتب الإلكترونية chm كموسوعات أم الكتاب بمجرد رفع ايدك عن زر بحث بتكون النتائج بين يديك هذه هي السرعة التي أريد أو على أقل تقدير مثل سرعة المكتبة الألفية إصدار 1.5 على أقل تقدير
اضافة أيقونات داخل الصفحة كما هو الحال مع برنامج في ظلال القرآن حيث أدخلت شركة التراث زر الحكم على الحديث داخل الصفحة وهذا له ميزتان، ميزة المحافظة على عرض الكتاب ككتاب وليس كحديث مثل صخر، مع بقاء امكانية ادخال خدمات على النص المحدد من الصفحة، ويمكن استبدال زر الحكم بزر خدمات النص بحيث يتم انتقال المستخدم لصفحة خدمات النص من معاني أو تفسير أو قراءات أو حكم أو تخريج وخلافة من خدمات يتم تحديدها مسبقا
والمسألة الأهم هي صنع برمجة قابلة لفهم تعديل المستخدم بمعنى أننا لن سنقوم هنا بالعكس تماما لما تقوم به الشركات البرمجية الشركات تعتمد على قاعدة البيانات وتجهيزها أولا ثم على بناء البرنامج البرنامج هنا سيكون مزدوج امكانية التعامل مع البرنامج وامكانية ادخال البيانات من قبل المستخدم، وأقرب مثال على هذه الفكرة برنامج مقتطفات للأخ مجرد انسان حيث هنالك امكانيتان له امكانيات ادخالك للبيانات بنفسك وامكانية البحث والتصفح
أما بالنسبة للأخوة بقية المشاركين فأقول:
مجال العمل الحالي هو برنامج الرواة وأعتقد الجميع متفق معي على ذلك، وأول اصدار سيحتوي الرواة في حرف واحد فقط لكن مستوعبين من جميع مصادر التراجم، لكن المشكلة التي ذكرتها لكم وما زلت أقولها هي عملية ادخال الكتب، وقد يسأل البعض لماذا:
أقول:
1 - أبشركم لن تخلوا كتب الشاملة الإصدار الثاني من كتب التراث لأن الكتب الموجودة بالملتقى كلها ما عدا المدخلة كصورة أو ملف PDF أي التي يدخلها الأخ طويلب علم صغير جميع المواقع تأخذ كتب التراث الملتقى مشكاة حتى شركة العريس، الوحيدون الذين يدخلون الكتب موقع الوراق
أما بقية المواقع بتأخذ كتب التراث وتتصرف فيها إما بادخال علامات الترقيم أو تنقيح الكتاب أما الطباعة فمش لحد علمي لحتى الآن سوى الوراق، وأما موقع المحدث فقد اشتراها من التراث، وآسف نسيت موقعين سوف أدخل عليهما وأخبركما بهما ولا علم لي هل الكتب من ادخالهم أم لطشوها من التراث، الخلاصة والحقيقة التي لا بد من ذكرها الكتب كتب التراث تعبهم وشقاهم دخلوا الكتب وهذه هي الميزة الوحيدة التي انفردت بها الشركة دونا عمن سواها لها فضل السبق
مع إنهم لطشوا تعب وشقى المحققين ببلاش واحتالوا على الأمر بعدم ادخال التحقيق بل لطشوا ا لنص المحقق بمعنى لم يرجعوا للمخطوط ويدخلوه بل لطشوا تعب المحققين في تحويل المخطوط لكتاب مطبوع ولم يستأذنوا أحدا من الناس
ونحن الآن أما ثلاث خيارات لا رابع لها وجدت الجامعة التي أعمل بها، حيث أنها تعمل عن نفس البرنامج الذي أعمل عليه المكتبة الإلكترونية لكن هم على صعيد كتب مكتبة الجامعة وأنا على صعيد المكتبة الإلكترونية الشخصية هم المكتبة لن تعرض إلا بواسطة النت وأنا على برنامج كل شخص وكتبه له، أما هم فهنالك قيود على النسخ
الخيارات هي:
1 - ادخال الكتب من خلال المخطوطات وطباعتها من جديد كما فعل الإخوة في مركز خدمة السنة وهذا الخيار أحلها شرعا وأكثرها أجرا، لكن بحاجة لمال وجهد ووقت كبيرين كبيرين كبيرين وستجدون أنفسكم في نفس المشكلة التي وجد الإخوة في مركز خدمة السنة بالمدينة المنورة أنفسهم وهي أن مخطوط واحد لا يكفي حيث يجب الاعتماد على أكثر من نسخه وبالتالي سنحتاج لفريق تحقيق التراث وهذا الأمر قصة لوحده
2 - الاعتماد على الكتب المطبوعة وهذه الكتب حق التأليف محفوظ لأصحابها شرعا وقانونا ولذلك وجب استئذانهم، ومن خلال تجربة الجامعة التي أعمل بها فقد بعثت لكثير من المحققين لاخراج كتبهم على شكل كتاب إلكتروني مع عدم السماح بحق النسخ لأكثر من عشرين صفحة فقط من الكتاب بأي حال من الأحوال، وفي بعض الأحيان أنزلوا العدد لأكثر من ثلاث أسطر في الصفحة الواحدة في محاولتهم لاسترضاء المحققين والنتيجة كانت الرفض من قبل المحققين يعني ما تحلموش يتعاونوا معاكم لأن لبريق المال فتنة خاصة الذين يكتبون على كتبهم عبارة: " حقوق التأليف محفوظة ولا يجوز نسخ أو تصوير أو ادخال الكتروني للكتاب ككل أو لجزء منه أو ... أو .... إلا بإذن الناشر "
3 - "شغل السلبطة" بمعنى الاعتداء على الجميع والاستفادة من كل ما هو موجود بغض النظر عن الحلال والحرام عن حق فلان أو فلان كما هو الحال في الشاملة إصدار 1، وكذلك الشاملة إصدار1.1
أنا على صعيدي الشخصي وجدت الحل وهو:
الاستفادة من كل ما هو موجود مع عدم نشره للجميع لأن النشر فيه اعتداء على حقوق الغير
وهو برنامج المكتبة الإلكترونية الشخصية حيث يمكن لكل شخص صنع مكتبته والاستفادة من كل الكتب الموجودة سواء في البرامج أو المواقع، مع عدم نشر هذه الكتب وبالتالي الخروج من دائرة الحلال والحرام، بمعنى لكل مجتهد نصيب، ومن جد وجد ومن زرع حصد
¥