[هل من دال على كتاب كليات رسائل النور للنورسي]
ـ[أنس أبو المعالي]ــــــــ[27 - 03 - 07, 02:55 م]ـ
[هل من دال على كتاب كليات رسائل النور للنورسي]
ـ[مهتاب]ــــــــ[27 - 03 - 07, 10:12 م]ـ
اشتريته من معرض الجامعة الإسلامية، (وهو في تسعة مجلدات، إلا أنني ما كنت أريد منها إلا المجلد الخامس الذي يتعلق بتفسير القرآن المسمى (إشارات الإعجاز في مظان الإيجاز)، لكن اضطررت لشرائه كاملاً، لأن صاحب المكتبة ما رضي أن يعطيني مجلد واحد فقط) وذكر لي صاحب المكتبة أنه ما جاء إلا بنسخة واحدة، لأن الكتاب كما تعرف مليء بالانحرافات العقدية، ومثل هذه الكتب يمنع تصديرها إلى المعرض.
لكن لو تريد اقتناءه على أية حال فهو متوفر في جدة كما سمعت، يوزعه واحد من الصوفية سراً، إلا أنني لم أطلع على اسمه، ولا أعرف عنه شيئاً.
وشكراً
ـ[عبدالمصور السني]ــــــــ[27 - 03 - 07, 10:23 م]ـ
لأن الكتاب كما تعرف مليء بالانحرافات العقدية، ومثل هذه الكتب يمنع تصديرها إلى المعرض.
لكن لو تريد اقتناءه على أية حال فهو متوفر في جدة كما سمعت، يوزعه واحد من الصوفية سراً، إلا أنني لم أطلع على اسمه، ولا أعرف عنه شيئاً.
وشكراً
قال ابو زرعة الرازي رحمه الله: من لم يكن له في كتاب الله عبرة فليس له في هذه الكتب عبرة
فما الفائدة من كتاب
مليء بالانحرافات العقدية ويوزعه احد الصوفية وسرا ايضا
لاحول ولا قوة الا بالله
ـ[الحسن بن عبد الله الصياغي]ــــــــ[28 - 03 - 07, 12:17 ص]ـ
السلام عليكم
أخي الحبيب. الكتاب تجده في هذا الموقع بجميع أجزائه
(تم تحريره من قبل المشرف) ولاينصح بهذا الكتاب لما فيه من مخالفات عقدية.
الموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب والأحزاب المعاصرة.
النورسية
التعريف:
النورسية: جماعة دينية إسلامية هي أقرب في تكوينها إلى الطرق الصوفية منها إلى الحركات (*) المنظمة، ركز مؤسسها على الدعوة إلى حقائق الإيمان والعمل على تهذيب النفوس مُحْدِثاً تياراً إسلامياً في محاولة منه للوقوف أمام المد العلماني الماسوني الكمالي الذي اجتاح تركيا عقب سقوط الخلافة (*) العثمانية واستيلاء كمال أتاتورك على دفة الحكم فيها.
التأسيس وأبرز الشخصيات:
· المؤسس هو الشيخ سعيد النورسي 1873ـ 1960م ولد من أبوين كرديين في قرية نورس القريبة من بحيرة وان في مقاطعة هزان بإقليم بتلس شرقي الأناضول، تلقى تعليمه الأولي في بلدته، ولما شبّ ظهرت عليه علامات الذكاء والنجابة حتى لقب بـ (بديع الزمان) و (سعيدي مشهور).
ـ في الثامنة عشر من عمره ألَمَّ بالعلوم الدينية وبجانب كبير من العلوم العقلية، وعرف الرماية والمصارعة وركوب الخيل، فضلاً عن حفظه القرآن الكريم، آخذاً نفسه بالزهد والتقشف.
ـ عمل مدرساً لمدة خمسة عشر عاماً في مدينة وان وهناك بدأ دعوته الإرشادية التربوية.
ـ انتقل إلى استانبول لتأسيس الجامعة الزهراء لتكون على شاكلة الجامع الأزهر بمصر، وصادف أن كان هناك الشيخ بخيت شيخ الجامع الأزهر الذي أبدى إعجابه الشديد ببديع الزمان.
ـ عين عضواً في أعلى مجلس علمي في الدولة العثمانية وهو دار الحكمة الإسلامية.
ـ عندما دخل الحلفاء استانبول محتلين كان في مقدمة المجاهدين ضدهم.
ـ في عام 1908 م بعد الإطاحة بالسلطان عبد الحميد بتآمر من جمعية الاتحاد والترقي التي رفعت شعار (الوحدة ـ الحرية ـ الإصلاحية) لتخفي وراءه دسائسها ومؤامراتها على الإسلام والمسلمين، ألّف بديع الزمان جمعية (الاتحاد المحمدي) واستخدموا نفس شعارات الاتحاديين ولكن بالمفهوم الإسلامي كشفاً لخدعهم التي يتسترون خلفها وتجلية لحقيقتهم الماسونية.
ـ أرسل الماسونيون (قرّه صو) اليهودي لمقابلته، لكنه ما لبث أن خرج من عنده وهو يقول: "لقد كاد هذا الرجل العجيب أن يزجني في الإسلام بحديثه".
ـ في الحرب العالمية الأولى التحق بالجيش التركي ضابطاً فيه، وفي الأمسيات كان يلقي على تلاميذه وعساكره علوماً في القرآن.
ـ قبض عليه الروس ونفوه إلى سيبيريا، لكنه استطاع أن يهرب ويعود إلى استانبول عن طريق ألمانيا فبلغاريا فتركيا.
¥