تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

10 - جَوَاهِرُ اَلْأَفْكَارِ وَمَعَادِنُ اَلْأَسْرَارِ فِي تَفْسِيرِ كَلَامِ اَلْعَزِيزِ اَلْجَبَّارِ. ذَكَرَهُ فِي كِتَابِهِ "اَلْمَدْخَلُ" ص 447. وَهُوَ لَمْ يُكْمَلْ, وَأَخْبَرَنِي اَلشَّيْخُ زُهَيْرُ اَلشَّاوِيشِ أَنَّهُ يَطْبَعُ اَلْمَوْجُودَ مِنْهُ وَهُوَ جُزْءٌ لَيْسَ بِالْكَبِيرِ.

11 - حَاشِيَةٌ عَلَى أَخْصَرِ اَلْمُخْتَصَرَاتِ لِلْبَلْبَانِيِّ. (وَهِيَ اَلَّتِي بَيْنَ يَدَيْكَ).

12 - حَاشِيَةٌ عَلَى رِسَالَةِ "ذَمُّ اَلْمُوَسْوِسِينَ" لِابْنِ قُدَامَةَ. ذَكَرَهَا فِي "اَلْمَدْخَلُ" ص 459.

13 - حَاشِيَةٌ عَلَى شَرْحِ مُنْتَهَى اَلْإِرَادَاتِ. يَقَعُ فِي جُزْئَيْنِ, وَصَلَ فِيهِ إِلَى بَابِ اَلسَّلَمِ. ذَكَرَهُ فِي "اَلْمَدْخَلُ" ص 441, وَفِي "اَلْعُقُودُ اَلْيَاقُوتِيَّةُ فِي جَيِّدِ اَلْأَسْئِلَةِ اَلْكُوَيْتِيَّةِ" ص 162.

قُلْتُ: كَانَ يُوجَدُ مِنْهُ اَلْجُزْءُ اَلثَّانِي بِخَطِّ مُصَنِّفِهِ فِي مَكْتَبَةِ شَامِلِ اَلشَّاهِينِ اَلْخَاصَّةِِ, أَوَّلُهُ: (. . . لَمَّا فَرَغْتُ مِنْ اَلتَّعْلِيقِ عَلَى رُبُعِ اَلْعِبَادَاتِ مِنْ شَرْحِ اَلْمُنْتَهَى, أَتْبَعْتُهُ بِالْمُجَلَّدِ اَلثَّانِي, طَالِبًا مِنْهُ اَلتَّوْفِيقَ. . .).

وَآخِرُهُ: (. . . وَلَوْ كَانَتْ هَذِهِ اَلزِّيَادَةُ فِي عَدَدِ. . .). وَقَدْ فَرَغَ مِنْهُ فِي سَنَةِ 1314 هِـ.

14 - "حَاشِيَةُ اَلرَّوْضِ اَلْمُرْبِعِ شَرْحِ زَادِ اَلْمُسْتَقْنِعِ". اَلْجُزْءُ اَلْأَوَّلُ; إِذْ لَمْ يَتِمْ اَلْبَاقِي مِنْهُ, مَخْطُوطٌ.

قُلْتُ: كَانَ يُوجَدُ مِنْهُ اَلْجُزْءُ اَلْأَوَّلُ فِي مَكْتَبَةِ شَامِلِ اَلشَّاهِينِ اَلْخَاصَّةِ وَيَقَعُ فِي 111 وَرَقَةٍ, وَهُوَ بِخَطِّ مُصَنِّفِهِ, وَقَدْ اِنْتَهَى مِنْهُ سَنَةَ 1304 هـ وَهُوَ مِنْ أَوَائِلِ تَأْلِيفِهِ, وَكَانَ تَأْلِيفُهُ لَهُ بِإِشَارَةٍ مِنْ شَيْخِهِ اَلشَّيْخِ أَحْمَدَ بْنِ حَسَنٍ اَلشَّطِّيِّ كَمَا ذَكَرَ ذَلِكَ اَلْعَلَّامَة اَلشَّيْخُ عَبْدُ اَللَّهِ بْنُ خَلَفٍ بْنِ دَحْيَان َ ().

أَوَّلُهُ: "قَالَ اَلْفَقِيرُ إِلَى مَوْلَاهُ عَبْدِ اَلْقَادِرِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ بَدْرَانَ: اَلْحَمْدُ لِلَّهِ وَكَفَى, وَصَلَّى اَللَّهُ عَلَى اَلرَّسُولِ اَلْمُصْطَفَى, وَعَلَى أَهْلِ الوفا وَبَعْدُ. . . قَوْلُهُ: بِسْمِ اَللَّهِ اَلرَّحْمَنِ اَلرَّحِيمِ, اُعْتُرِضَ بِأَنَّ هَذِهِ اَلْجُمْلَةَ لَا تَخْلُوَ مِنْ أَنْ تَكُونَ إِخْبَارِيَّةً أَوْ إِنْشَائِيَّةً. . . ".

وَآخِرُهُ: "لِأَنَّ اَلشَّهْرَ فِي اَلْحَقِيقَةِ مَا بَيْنَ اَلْهِلَالَيْنِ, وَقَدْ ثَبَتَ أَنَّ هَذَا اَلْيَوْمَ مِنْهُ فِي جَمِيعِ اَلْأَحْكَامِ, فَكَذَا اَلصَّوْمُ. إِلَى هُنَا اِنْتَهَى مَجَالُ اَلْقَلَمِ فِي مَيْدَانِ اَلتَّحْرِيرِ, وَحَالَتْ مَوَاقِعُ عَنْ اَلْإِتْمَامِ, وَكَانَ رَوْضُ اَلْإِقْبَالِ عَلَى هَذَا اَلْكِتَابِ فَأَصْبَحَ لَا نَجِدُ فِيهِ مُنَادِمًا وَلَا سَمِيرًا, فَإِلَيْهِ تَعَالَى اَلْمُشْتَكَى, وَبِهِ اَلْحَوْلُ وَالْقُوَّةُ, وَقَدْ قَضَيْتُ ظُرُوفَ هَذِهِ اَلْأَوْقَاتِ بِالِاشْتِغَالِ بِغَيْرِ هَذَا اَلْكِتَابِ وَاَللَّهُ تَعَالَى مُقَلِّبُ اَلْقُلُوبِ. وَكَانَ اَلْفَرَاغُ مِنْ تَحْرِيرِ هَذِهِ اَلْقِطْعَةِ أَثْنَاءِ قِرَاءَتِي هَذَا اَلشَّرْحَ مَبْدَأَ اَلطَّلَبِ فِي دِمَشْقَ ذَاتَ اَلْمَحَاسِنِ اَلْبَاهِرَةِ سَنَةَ 1304هـ".

15 - دُرَّةُ اَلْغَوَّاصِ فِي حُكْمِ اَلزَّكَاةِ بِالرَّصَاصِ. طُبِعَتْ عَلَى نَفَقَةِ اَلْمَكْتَبَةِ اَلسَّلَفِيَّةِ بِدِمَشْقَ مِنْ غَيْرِ ذِكْرٍ لِلتَّارِيخ ِ ().

16 - دِيوَانُ تَسْلِيَةِ اَللَّبِيبِ عَنْ ذِكْرَى حَبِيبٍ. مَخْطُوطٌ مِنْهُ نُسْخَةٌ فِي اَلظَّاهِرِيَّةِ (رَقَمُ 6656) بِخَطِّ اَلْمُصَنِّفِ وَتَقَعُ فِي 95 وَرَقَةً كُتِبَ فِي آخِرِهِ: "هَذَا آخِرُ مَا أَتْمَمْتُ نَظْمَهُ فِي اَلْمُسْتَشْفَى, وَكَتَبْتُهُ بِيَدِي اَلْيُسْرَى, وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى كُلِّ حَالٍ " ()

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير