تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وَآخِرُهُ: "قَالَ اَلْخَطِيبُ اَلتَّبْرِيزِيُّ فِي "شَرْحُ اَلْحَمَاسَةِ": وَالْمَعْنَى أَنَّ اَلرَّاكِبَ خَلْفِي, وَعَنْ تِلْكَ اَلْإِبِلِ فَفَزِعْنَ لِأَجْلِ صَوْتِهِ اَلْعِطَاشِ اَلشَّدِيدِ, اَلْعَطَشِ مِنْ اَلزَّجْرِ. . . وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى كُلِّ حَالٍ, قَدْ نَجَزَ اَلْجُزْءُ اَلثَّانِي مِنْ حَاشِيَةِ اِبْنِ اَلنَّاظِمِ عَلَى يَدِ جَامِعِهِ وَمُؤَلِّفِهِ وَمُهَذِّبِهِ وَمُرْصِفِهِ عَبْدِ اَلْقَادِرِ بْنِ اَلْمَرْحُومِ أَحْمَدَ بْنِ اَلْمَرْحُومِ مُصْطَفَى اَلشَّهِيرِ بِابْنِ بَدْرَانَ".

وَيَقَعُ اَلْجُزْءُ اَلثَّالِثُ مِنْ هَذِهِ اَلْحَاشِيَةِ فِي 212 وَرَقَةٍ, وَهُوَ بِخَطِّ مُصَنِّفِهِ, وَقَدْ اِنْتَهَى مِنْ هَذَا اَلْجُزْءِ فِي يَوْمِ اَلثُّلَاثَاءِ قُبَيْلَ اَلظُّهْرِ فِي اَلْخَامِسِ وَالْعِشْرِينَ مِنْ شَهْرِ رَبِيعٍ اَلثَّانِي سَنَةَ 1318هـ.

وَأَوَّلُهُ: "نُونا اَلتَّوْكِيدِ, قَوْلُهُ: لِلْفِعْلِ, قُدِّمَ اَلْمَعْمُولُ لِإِفَادَة اَلْحَصْرِ, قَوْلُهُ: بِنُونَيْنِ بِكُلٍّ مِنْهُمَا عَلَى اِنْفِرَادِهِ. . . ".

وَآخِرُهُ: ". . . وَعَطْفُ اَلْأَصْحَابِ عَلَى اَلْآلِ مِنْ عَطْفِ اَلْعَامِّ عَلَى اَلْخَاصِّ, إِنْ أُرِيدَ بِالْآلِ اَلْقَرَابَةُ, وَمَنْ عَطْفِ اَلْخَاصِّ عَلَى اَلْعَامِّ إِنْ أُرِيدَ بِهِمْ كُلُّ تَقِيٍّ, وَإِنَّمَا فَعَلَ ذَلِكَ تَخْصِيصًا لَهُمْ بِمَزِيد اَلشَّرَفِ وَوَفَاءً بِبَعْضِ اَلثَّنَاءِ عَلَيْهِمْ اَلْمَطْلُوبِ. . . ".

3 - اَلْأَجْوِبَةُ الْبَدْرَانِيَّةُ عَنْ اَلْأَسْئِلَةِ اَلْكُوَيْتِيَّة ِ () مَخْطُوطٌ يَقَعُ فِي 11 وَرَقَةً بِخَطِّ اَلْعَلَّامَة اَلشَّيْخِ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ خَلَفٍ بْنِ دَحْيَانَ اَلْحَنْبَلِيِّ, وَهَذَا اَلْكِتَابُ غَيْرُ اَلْعُقُودِ اَلْيَاقُوتِيَّةِ لَهُ.

4 - الْبَدْرَانِيَّةُ شَرْحُ اَلْمَنْظُومَةِ الْفَارَضِيَّةِ. وَهِيَ شَرْحٌ لِمَنْظُومَةِ اَلْفَرَائِضِ لِلْعَلَّامَة شَمْسِ اَلدِّينِ مُحَمَّدٍ الفارضيِّ اَلْمِصْرِيِّ اَلْمُتَوَفَّى سَنَةَ 981هـ, وَقَدْ طُبِعَتْ فِي مَطْبَعَةِ اَلْمَكْتَبَةِ اَلسَّلَفِيَّةِ بِدِمَشْقَ لِصَاحِبِهَا اَلشَّيْخِ مُحَمَّدِ أَحْمَدَ دَهْمَانَ, وَذَلِكَ عَلَى نَفَقَةِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اَللَّهِ الْقَرْعَاوِيِّ فِي 15 جُمَادَى اَلْأُولَى عَامَ 1342هـ.

5 - تَشْنِيفُ اَلْأَسْمَاعِ فِي بَيَانِ تَحْرِيرِ اَلْمُدِّ وَالصَّاعِ. مَخْطُوطٌ يُوجَدُ لِدَى اَلْأُسْتَاذِ اَلشَّيْخِ زُهَيْرِ اَلشَّاوِيش ِ ().

6 - تَعْلِيقٌ عَلَى مُخْتَصَرِ اَلْإِفَادَاتِ لِلْبَلْبَانِيِّ. أَشَارَ إِلَيْهِ فِي "اَلْمَدْخَلُ" ص 445 حَيْثُ يَقُولُ: "وَلَقَدْ كُنْتُ قَرَأْتُ هَذَا اَلْكِتَابَ عَلَى شَيْخِنَا اَلْعَلَّامَة اَلشَّيْخِ مُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ اَلْمَشْهُورِ بِخَطِيبٍ دُومَا, وَعَلَّقْتُ عَلَى هَوَامِشِهِ تَعْلِيقَاتٍ اِنْتَخَبْتُهَا أَيَّامَ بِدَايَتِي فِي اَلطَّلَبِ".

7 - تَعْلِيقٌ عَلَى "لُمْعَةُ اَلِاعْتِقَادِ اَلْهَادِي إِلَى سَبِيلِ اَلرَّشَادِ" لِابْنِ قُدَامَةَ. طُبِعَ عَلَى نَفَقَةِ عِيسَى بْنِ رُمَيْحٍ الْعَقِيلِيِّ, وَذَلِكَ بِمَطْبَعَةِ اَلتَّرَقِّي بِدِمَشْقَ سَنَةَ 1338هـ.

8 - تَهْذِيبُ تَارِيخِ اَلْأَمِيرِ عَبْدِ اَلْقَادِرِ اَلْجَزَائِرِيِّ. ذَكَرَهُ عِيسَى مَعْلُوفٍ فِي مَجَلَّةِ اَلْآثَارِ (4/ 5 31).

9 - تَهْذِيبُ تَارِيخِ دِمَشْقَ لِابْنِ عَسَاكِرٍ. طُبِعَ مِنْهُ خَمْسَةَ أَجْزَاءٍ فِي حَيَاةِ اَلْمُؤَلِّفِ, وَذَلِكَ عَلَى نَفَقَةِ مَطْبَعَةِ رَوْضَةِ اَلشَّامِ لِصَاحِبِهَا خَالِدِ فَارَصْلِي سَنَةَ

51 1330 هـ وَمَا بَعْدَهَا, إِلَى سَنَةِ 1332 هـ, وَالْجُزْءَانِ اَلسَّادِسُ وَالسَّابِعُ وَقَفَ عَلَى طَبْعِهِمَا اَلْأُسْتَاذُ أَحْمَدُ عُبَيْدٍ -رَحِمَهُ اَللَّهُ - وَالْكِتَابُ يَقَعُ فِي ثَلَاثَةَ عَشَرَ مُجَلَّدًا. وَقَدْ صَوَّرَتْ دَارُ اَلْمَسِيرَةِ فِي بَيْرُوتَ اَلْأَجْزَاءَ اَلسَّبْعَةَ سَنَةَ 1399 هِـ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير