تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

34 - اَلْعُقُودُ اَلدُّرِّيَّةُ فِي اَلْأَجْوِبَةِ الْقَازَانِيَّةِ. ذَكَرَهُ فِي كِتَابِهِ " اَلْعُقُودُ اَلْيَاقُوتِيَّةُ فِي جَيِّدِ اَلْأَسْئِلَةِ اَلْكُوَيْتِيَّةِ " ص 75 وَهُوَ مُجَلَّدٌ كَبِيرٌ مَخْطُوطٌ لِدَى اَلشَّيْخِ زُهَيْرِ اَلشَّاوِيشِ كَمَا أَخْبَرَ بِذَلِكَ فِي مَنْزِلِهِ بِبَيْرُوتَ.

35 - اَلْعُقُودُ اَلْيَاقُوتِيَّةُ فِي جَيِّدِ اَلْأَسْئِلَةِ اَلْكُوَيْتِيَّةِ. طَبَعَتْهُ جَمْعِيَّةُ اَلشَّيْخِ عَبْدِ اَللَّهِ اَلنُّورِيِّ اَلْخَيْرِيَّةِ بِالْكُوَيْتِ, بِتَحْقِيقِ اَلدُّكْتُورِ عَبْدِ اَلسَّتَّارِ أَبُو غُدَّةَ سَنَةَ 1404هـ 1984م. ثُمَّ صَوَّرَتْهُ بَعْضُ اَلْمَطَابِعِ فِي مِصْرَ مِنْ غَيْرِ إِذْنٍ مِنْ اَلْجَمْعِيَّةِ اَلْمَذْكُورَةِ!!.

36 - اَلْفَرِيدَةُ الْلُّؤْلُؤِيَّةُ فِي اَلْعُقُودِ اَلْيَاقُوتِيَّةِ. طُبِعَ مَعَ اَلْكِتَابِ اَلسَّابِقِِ.

37 - كِفَايَةُ اَلْمُرْتَقِي إِلَى مَعْرِفَةِ فَرَائِضِ اَلْخِرَقِيِّ. وَهُوَ شَرْحٌ لِنَظْمِ الصَّرْصَرِيِّ اَلْبَغْدَادِيِّ فِي اَلْفَرَائِضِ اَلَّتِي فِي مُخْتَصَرِ اَلْخِرَقِيِّ. طُبِعَ فِي دِمَشْقَ سَنَةَ 1342هـ.

38 - اَلْكَشْفُ عَنْ حَالِ قِصَّةِ هَارُوتَ وَمَارُوتَ. مَخْطُوطٌ لِدَى زُهَيْرِ اَلشَّاوِيشِ.

39 - اَلْكَوَاكِبُ اَلدُّرِّيَّةِ فِي تَارِيخِ عَبْدِ اَلرَّحْمَنِ اَلْيُوسُفِ صَدْرِ سُورِيَّةَ, طُبِعَتْ فِي مَطْبَعَةِ اَلْفَيْحَاءِ بِدِمَشْقَ سَنَةَ 1339 هـ.

40 - اَلْمَدْخَلُ إِلَى مَذْهَبِ اَلْإِمَامِ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ. طُبِعَ ثَلَاثَ طَبَعَاتٍ: اَلْأُولَى فِي إِدَارَةِ اَلطِّبَاعَةِ الْمُنِيرِيَّةِ بَعْدَ وَفَاةِ مُصَنِّفِهِ, وَالطَّبْعَةُ اَلثَّانِيَةُ فِي مُؤَسَّسَةِ اَلرِّسَالَةِ سَنَةَ 1401هـ بِتَحْقِيقِ اَلدُّكْتُورِ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ عَبْدِ اَلْمُحْسِنِ اَلتُّرْكِيِّ, وَالطَّبْعَةُ اَلثَّالِثَةُ بِتَحْقِيقِ أُسَامَةَ اَلرِّفَاعِيِّ, وَلَمْ أَقِفْ عَلَيْهَا لِأَعْرِفَ مَكَانَ اَلطَّبْعِ.

41 - مُنَادَمَةُ اَلْأَطْلَالِ وَمُسَامَرَةُ اَلْخَيَالِ. طُبِعَ فِي اَلْمُكْتِبِ اَلْإِسْلَامِيِّ بِتَقْدِيمِ اَلْعَلَّامَة اَلْجَلِيلِ اَلشَّيْخِ مُحَمَّدِ بَهْجَةِ اَلْبَيْطَارِ -رَحِمَهُ اَللَّهُ تَعَالَى- وَإِشْرَافِ اَلشَّيْخِ زُهَيْرِ اَلشَّاوِيشِ, اَلطَّبْعَةُ اَلْأُولَى فِي دِمَشْقَ 1379هـ, وَالطَّبْعَةُ اَلثَّانِيَةُ فِي بَيْرُوتَ سَنَةَ 1405هـ.

قُلْتُ: وَلَهُ مُخْتَصَرٌ لِمُؤَلِّفِهِ فِي اَلظَّاهِرِيَّةِ بِرَقَمِ (4102) فِي 62 وَرَقَةٍ.

42 - اَلْمَنْهَلُ اَلصَّافِي فِي شَرْحِ اَلْكَافِي فِي اَلْعَرُوضِ وَالْقَوَافِي. ذَكَرَهُ نَاشِرُ " اَلْكَوَاكِبُ اَلدُّرِّيَّةُ " فِي ضِمْنِ مُؤَلَّفَاتِ اِبْنِ بَدْرَانَ, وَذَكَرَهُ اَلْعَلَّامَة مُحَمَّدُ بَهْجَةِ اَلْبَيْطَارِ فِي مُقَدِّمَةِ " مُنَادَمَةُ اَلْأَطْلَالِ " ص (ن) , وَقَالَ: " قَرَّظَهُ جَدِّي لِوَالِدَتَي شَقِيقِ جَدِّي لِوَالِدِي اَلْعَلَّامَة اَلشَّيْخِ عَبْدِ اَلرَّازِقِ اَلْبَيْطَارِ بِعِبَارَاتٍ جَيِّدَةٍ, أَثْنَى فِيهَا عَلَى اَلْمُؤَلِّفِ اَلثَّنَاءِ اَلْعَاطِرِ".

مَوَارِدُ اَلْأَفْهَامِ عَلَى سَلْسَبِيلِ عُمْدَةِ اَلْأَحْكَامِ. فِي مُجَلَّدَيْنِ. قَالَ عَنْهُ فِي كِتَابِهِ " اَلْمَدْخَلُ " ص 470 حِينَمَا تَكَلَّمَ عَنْ عُمْدَةِ اَلْأَحْكَامِ لِعَبْدِ اَلْغَنِيِّ اَلْمَقْدِسِيِّ: " ... ثُمَّ شَرَحْتُهُ فِي مُجَلَّدَيْنِ, وَسَمَّيْتُهُ " مَوَارِدُ اَلْأَفْهَامِ عَلَى سَلْسَبِيلِ عُمْدَةِ اَلْأَحْكَامِ " سَائِلاً مِنْهُ تَعَالَى أَنْ يَنْفَعَ بِهِ مَنْ يُطَالِعُهُ بِمَنِّهِ وَكَرَمِهِ ".

قُلْتُ: وَهُوَ مَخْطُوطٌ كَانَ يُوجَدُ مِنْهُ اَلْمُجَلَّدُ اَلْأَوَّلُ فِي مَكْتَبَةِ شَامِلِ اَلشَّاهِينِ اَلْخَاصَّةِ, وَيَقَعُ فِي 243 وَرَقَةٍ بِخَطِّ مُصَنِّفِهِ, وَقَدْ اِنْتَهَى مِنْهُ فِي اَلْعَاشِرِ مِنْ رَمَضَانَ اَلْمُبَارَكِ سَنَةَ 1336هـ.

أَوَّلُهُ: " اَلْحَمْدُ لِلَّهِ اَلَّذِي لَا يَزَالُ يَغْرِسُ فِي هَذَا اَلدِّينِ غَرْسًا يَسْتَعْمِلُهُ فِي طَاعَتِهِ, وَجَعَلَهُمْ مَنْصُورِينَ لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ حَتَّى تَقُومَ اَلسَّاعَةُ, وَلَاحَظَهُمْ بِعَيْنِ عِنَايَتِهِ فَفَرَضَ لَهُمْ مِنْ صَحِيحِ اَلسُّنَّةِ … مُقَدِّمَاتٌ ; اَلْأُولَى فِي تَرْجَمَةِ اَلْمُصَنَّفِ, وَهُوَ اَلْإِمَامُ اَلزَّاهِدُ حَافِظُ اَلْوَقْتِ وَمُحَدِّثُهُ عَبْدُ اَلْغَنِيِّ بْنِ عَبْدِ اَلْوَاحِدِ ".

وَآخِرُهُ: " فَلَمَّا رَأَى مَا فِي وَجْهِهِ ... وَجَوَازَ رَدِّ اَلْهَدِيَّةِ لِعِلَّةٍ, وَالِاعْتِذَارِ عَنْ رَدَّهَا تَطِيبَا لِقَلْبِ اَلْمَهْدِيِّ, وَأَنَّ اَلْهَدِيَّةَ لَا تَدْخُلُ فِي اَلْمِلْكِ إِلَّا بِالْقَبُولِ ".

44 - نُزْهَةُ اَلْخَاطِرِ اَلْعَاطِرِ شَرْحِ رَوْضَةِ اَلنَّاظِرِ وَجَنَّةِ اَلْمَنَاظِرِ لِابْنِ قُدَامَةَ. مَطْبُوعٌ فِي اَلْمَطْبَعَةِ اَلسَّلَفِيَّةِ بِمِصْرَ سَنَةَ 1342هـ بِأَمْرِ اَلْمَلِكِ عَبْدِ اَلْعَزِيزِ بْنِ سُعُودٍ رَحِمَهُ اَللَّهُ تَعَالَى.

قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدٍ اَلْحَنْبَلِيُّ:"هَذَا سِوَى مَا لَدَيَّ مِنْ اَلرَّسَائِلِ وَالْفَتَاوَى فِي أَصْنَافِ اَلْعُلُومِ, مِمَّا لَوْ جُمِعَ لَبَلَغَ مُجَلَّدَاتٍ, وَمَا كَانَ مِنْهَا مَا يَقَعُ فِي كُرَّاسٍ وَكُرَّاسَيْنِ أَضْرَبْنَا عَنْهُ خَوْفَ اَلْإِطَالَةِ " ().

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير