والله لا يصح.
فلنصرخ:)
لم أملك إلا الاحتساب أمام الصغيرات وكل مادة لديهن كتابين فأي منطق وأي تطوير!
لا يعفينا هذا من مسؤولية تقديمه كما يجب بل بذل الجهد الإيجابي لتلافي سلبياته والأفكار تسافر سريعا سيشعر الطلاب بما يشعر المعلم ولو لم يقل وهذا المنهج أمانة علينا أداؤها.
دمت بخير مُعانا مسددا إن شاء الله
ـ[أحاول أن]ــــــــ[29 - 09 - 2010, 05:33 م]ـ
أن أورانوس والنباتات معلقية الأوراق ووحيدات الخلية أهم من ألف باء
تذكرت مقالة لرجل يهاجم كل ما له جذر أصيل يقول إن طريقة احفظ اليوم وافهم غدا هي سبب كل مصيبة في العالم ويقول إن الطفل لا يفيده أن يعلم عن يوم القيامة وعن آية سورة البروج (في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة) التي تحمل هذا الرقم البعيد عن استيعاب الطفل لا أهمية لها ولا يجب أن تدرس في الصف الثاني , لأنها تسبب رهابا في نفسية الطفل فينشأ على ثقافة الخوف من المحظور الذي يتحول إلى خوف من كل مخالف في الرأي أو الدين وهذا الخوف يتحول إلى عدوانية ووووووووووو الكثير
أوافقكم تماما في هذا
ولو تدبر أصحاب هذه الآراء من محبي الإثارة الصحفية الصفراء لو تدبروا مخرج التعليم التقليدي ومخرج التجارب الحديثة لوجدوا البون شاسعا .. والمؤسف أنهم يظنون أنفسهم أهل التنوير والاعتدال.
أما المحزن حقا في الأمر فهو أن من يتأمل المرحلة الأولى لمشروع تطوير التعليم العام هذا العام يشعر أن القائمين عليه ممن تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى؛ فحين أثبتت أكثر الدراسات جدوى المقررات الشاملة مثل " لغتي" للصف الأول والرابع الابتدائي والأول متوسط –وأنا من أشد أنصارها- تأتي بقية المواد نقيض الهدف فينتج كتاب التوحيد والفقه للصف الأول أربعة كتب لا يكاد يكتب فيها الطالب ثلاثة أسطر فلم الهدر؟ وللعلوم والاجتماعيات والرياضيات قصص متباينة من أول الغلاف إلى آخر نقطة في الفهرس.
سنحصل على جيل فاسد فاشل لأننا نصرف ملياراتنا فيما جربه بنو الأصفر والأزرق على أجيالهم ثم أثبت فشله بكل اقتدار لنتبناه نحن بحجة تفوق مصدره علينا علميا
نتفاءل خيرا ونسأل الله السلامة، ثم نحسن الظن أن أكثرهم مجتهدون ما تعمدوا إفسادا في الأرض
ونفثتكم حول أخلاقيات هذا الجيل يشعر بها كل والد ووالدة يعلم أنه حين يرسل ابنه كل صباح سيتعرض للكثير من المؤثرات منهجية وغيرمنهجية. وما نملك إلا أن نسأل الله أن يثبّت أهل الخير والإصلاح الحقيقي في التعليم وأن يقوي عزيمتهم فهم خط الدفاع الأول الذي يحمي الميدان التعليمي –لا خلا منهم –
أشكركم أستاذنا
وأبتهل إلى الله أن يهيئ للأمة أمر رشد وأن ينفعنا وينفع بنا
ـ[عمرو بن كلثوم]ــــــــ[29 - 09 - 2010, 11:47 م]ـ
من وجهة نظري، أن منهج اللغة الجديد في الصف الرابع مثلاً يتمثل فيه صعوبة من حيث أن هناك مثلاً سؤال حدد الفاعل، حدد المفعول به، استخرج المبتدأ والخبر.
بمعنى أنك لابد أن تشرح هذه الدروس في حصة على الأقل والوقت لا يتسع لذلك، كان من الأجدى في ظل هذا التغيير على الأقل أن تكون عدد الوحدات أقل بمعنى أن تكون وحدتين بدلا من أربع.
وإلا التغيير في حد ذاته جميل جداً وفي ربط بين فروع اللغة العربية.
ـ[أبومحمدع]ــــــــ[30 - 09 - 2010, 01:30 ص]ـ
انظروا في أولويات المتعلم وخصصوا لها الوقت الذي يليق بها أما ما بقي من المواد فمروا عليها مر الكرام حتى يشتد عود الطالب و يمسك بمفاتيح العلم: القراءة والكتابة والحساب ولا ننسى دوما القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة.
ـ[أحاول أن]ــــــــ[30 - 09 - 2010, 09:23 ص]ـ
من وجهة نظري، أن منهج اللغة الجديد في الصف الرابع مثلاً يتمثل فيه صعوبة من حيث أن هناك مثلاً سؤال حدد الفاعل، حدد المفعول به، استخرج المبتدأ والخبر.
بمعنى أنك لابد أن تشرح هذه الدروس في حصة على الأقل والوقت لا يتسع لذلك، كان من الأجدى في ظل هذا التغيير على الأقل أن تكون عدد الوحدات أقل بمعنى أن تكون وحدتين بدلا من أربع.
وإلا التغيير في حد ذاته جميل جداً وفي ربط بين فروع اللغة العربية.
أهلا بك أستاذ عمرو بن كلثوم
تنقسم الأسئلة في كتاب لغتي الجميلة إلى ثلاثة أنواع -وفقها يكون التقويم-
1 - أسئلة تشخيصية "قَبْلية- لمعرفة الخبرات التي يمتلكها الطالب قبل الدرس وقد تكون إضاءات تثبت معلومات الدرس لاحقا " ومنها سؤالكم " ولا يجب على المعلم هنا شرح الدرس وإنما يوضح فكرة عامة ويقول إن هذا درس كامل ومستقل سندرسه في الوظيفة النحوية.
2 - أسئة إجرائية "وهي تطبيقية " خلال الدرس
3 - أسئلة ختامية تجميعية تكون في نهاية الوحدة
وبالتالي أربع وحدات مناسب لعدد الأسابيع، أهم ما تحتاجه كتاب المعلم الذي لا غنى لك عنه لإرشادك للمطلوب في كل حصة.
لذا نقول ليتها تقام لقاءات تعريفية وحلقات تنشيطية للتعريف بآلية تطبيق المقرر الشامل.
شكرا لحضورك هنا ودمت موفقا ..
¥