تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الباز]ــــــــ[19 - 11 - 2010, 03:08 ص]ـ

أخي نور الدين محمود لا يدع شاردة و لا واردة إلا اقتبسها في رده:)

أحسنت أخي محمود بهذا الاختيار الرائع الجميل

قصيدة رائعة جدا

وجزى الله خيرا أخيتي عصماء على ما أفادتنا به من تلك الدراسة القيمة

المفصلة للقصيدة فزادت بذلك القصيدة والموضوع جمالا وفائدة.

ـ[الباز]ــــــــ[19 - 11 - 2010, 03:13 ص]ـ

أبشروا الأستاذ الباز سيتبنى مهمة تعليمنا العَروض:)

:)

أمعنا في الفصيح عضو آخر باسم الباز وأنا لا أعلم؟؟؟

أم تراك تقصدني أخي نور الدين؟؟

هل وعدتُ بهذا؟؟ .. أين؟؟

أنا في حاجة معكم لمن يعلمني أخي نور الدين: d

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[19 - 11 - 2010, 03:28 ص]ـ

:)

أمعنا في الفصيح عضو آخر باسم الباز وأنا لا أعلم؟؟؟

أم تراك تقصدني أخي نور الدين؟؟

هل وعدتُ بهذا؟؟ .. أين؟؟

أنا في حاجة معكم لمن يعلمني أخي نور الدين: d

كفاكَ تواضعًا أيُّها الشاعر الأريب، " أمَّا بنعمةِ ربِّكَ فحدث".:)

ـ[عصماء]ــــــــ[19 - 11 - 2010, 10:36 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نَصٌّ جَدِيدٌ

لَعَمْرُكَ مَا ضَاقَتْ بِلَادٌ بِأَهْلِهَا

أَلَا طَرَقَتْ أَسْمَاءُ وَهْيَ طَرُوقُ

وَبَانَتْ عَلَى أَنَّ الْخَيَالَ يَشُوقُ

بِحَاجَةِ مَحْزُونٍ كَأَنَّ فُؤَادَهُ

جَنَاحٌ وَهَى عَظْمَاهُ فَهْوَ خَفُوقُ

وَهَانَ عَلَى أَسْمَاءَ أَنْ شَطَّتِ النَّوَى

يَحِنُّ إِلَيْهَا وَالِهٌ وَيَتُوقُ

ذَرِينِي فَإِنَّ الْبُخْلَ يَا أُمَّ هَيْثَمٍ

لِصَالِحِ أَخْلَاقِ الرِّجَالِ سَرُوقُ

ذَرِينِي وَحُطِّي فِي هَوَاى فَإِنَّنِي

عَلَي الْحَسَبِ الزَّاكِي الرَّفِيعِ شَفِيقُ

وَإِنِّي كَرِيمٌ ذُو عِيَالٍ تُهِمُّنِي

نَوَائِبُ يَغْشَى رُزْؤُها وَحُقُوقُ

وَمُسْتنْبِحٍ بَعْدَ الْهُدُوءِ دَعْوَتُهُ

وَقَدْ حَانَ مِنْ نَجْمِ الشِّتَاءِ خُفُوقُ

يُعَالِجُ عِرْنِينًا مِنَ اللَّيْلِ بَارِدًا

تَلُفُّ رِيَاحٌ ثَوْبَهُ وَبُرُوقُ

تَأَلَّقُ فِي عَيْنٍ منَ الْمُزْنِ وَأَدْقَلَهُ

هَيْدَبٌ دَانِي السَّحَابِ دَفُوقُ

أَضَفْتُ فَلَمْ أُفْحِشْ عَلَيْهِ وَلَمْ أَقُلْ

لِأَحْرِمَهُ: إِنَّ الْمَكَانَ مَضِيقُ

فَقُلْتُ لَهُ: أَهْلاً وَسَهْلاً وَمَرْحَبًا

فَهَذَا صَبُوحٌ رَاهِنٌ وَصَدِيقُ

وقُمتُ إِلى البَرْكِ الهَوَاجِدِ فَاتَّقَتْ

مَقَاحِيدُ كُومٌ كَالْمَجَادِلِ رُوقُ

بِأَدْمَاءَ مِرْبَاعِ النِّتَاجِ كَأَنَّهَا

إِذَا عَرَضَتْ دُونَ العِشَارِ فَنِيقِ

بِضَرْبَةِ سَاقٍ أَوْ بِنَجْلَاءَ ثَرَّةٍ

لَهَا مِنْ أَمَامِ الْمَنْكَبَيْنِ فَتِيقُ

وَقَامَ إِلَيْهَا الْجَازِرَانِ فَأَوْفَدَا

يُطِيرَانِ عَنْهَا الْجِلْدَ وَهْيَ تَفْوقُ

فَجُرَّ إِلَيْنَا ضَرْعُهَا وسَنَامُهَا

وَأَزْهَرُ يَحْبُو لِلْقِيَامِ عَتِيقُ

بَقِيرٌ جَلَا بِالسَّيْفِ عَنْهُ غِشَاءَهُ

أَخٌ بِإِخَاءِ الصَّالِحِينَ رَفيقُ

فَبَاتَ لَنَا مِنْهَا وَلِلضَّيْفِ مَوْهِنا

شِوَاءٌ سَمِينٌ زَاهِقٌ وَغَبُوقُ

وَبَاتَ لَهُ دُونَ الصَّبَا وَهْيَ قَرَّةٌ

لِحَافٌ ومَصْقُولُ الكِسَاءِ رَقِيقُ

وَكُلُّ كَرِيمٍ يَتَّقِي الذَّمَّ بالْقِرَى

وَلِلْخَيْرِ بَيْنَ الصَّالِحِينَ طَرِيقُ

لَعَمْرُكَ مَا ضَاقَتْ بِلاَدٌ بأَهْلِهَا

وَلَكِنَّ أَخْلَاقَ الرِّجَالِ تَضِيقُ

نَمَتْنِي عُرُوقٌ مِنْ زُرَارَةَ لِلْعُلَى

ومنْ فَدَكِيٍّ والأَشَدِّ عُرُوقُ

مَكَارِمُ يَجْعَلْنَ الْفَتَى فِي أَرُومَةٍ

يَفَاعٍ، وَبَعْضُ الْوَالِدِينَ دَقِيقُ

عمرو بن أهتم

حقا كأنني لم أضبط شيئا، كانت مضبوطة ...

ـ[أنوار]ــــــــ[19 - 11 - 2010, 02:05 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله ..

وهذا نصٌّ لشاعر متشائم يقول:

وزهدني في الناس معرفتي بهم ............ وطول اختباري صاحبا بعد صاحب

فلم ترني الأيام خلا تسرني ............ مباديه إلا ساءني في العواقب

ولا قلت أرجوه لكشف ملمة .............. من الدهر إلا كان إحدى المصائب

فليس معي إلا كتاب صحبته ............. يؤانسني في شرقها والمغارب

ملاحظة:

ألا توافقونني أن الشاعر تكلّف في الشطر الثاني من البيت الأخير

واحتكم إلى الوزن لا إلى المعاني

كلماته ركيكة

:؟ 2

ـ[الباز]ــــــــ[20 - 11 - 2010, 12:24 ص]ـ

ذَرِينِي وَحُطِّي فِي هَوَاى فَإِنَّنِي

عَلَي الْحَسَبِ الزَّاكِي الرَّفِيعِ شَفِيقُ

تَأَلَّقُ فِي عَيْنٍ منَ الْمُزْنِ وَأَدْقَلَهُ

هَيْدَبٌ دَانِي السَّحَابِ دَفُوقُ

بِضَرْبَةِ سَاقٍ أَوْ بِنَجْلَاءَ ثَرَّةٍ

لَهَا مِنْ أَمَامِ الْمَنْكَبَيْنِ فَتِيقُ

وَقَامَ إِلَيْهَا الْجَازِرَانِ فَأَوْفَدَا

يُطِيرَانِ عَنْهَا الْجِلْدَ وَهْيَ تَفْوقُ

بحاجة لإعادة ضبط ;)

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[20 - 11 - 2010, 01:11 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله ..

وهذا نصٌّ لشاعر متشائم يقول:

وزهدني في الناس معرفتي بهم ............ وطول اختباري صاحبا بعد صاحب

فلم ترني الأيام خلا تسرني ............ مباديه إلا ساءني في العواقب

ولا قلت أرجوه لكشف ملمة .............. من الدهر إلا كان إحدى المصائب

فليس معي إلا كتاب صحبته ............. يؤانسني في شرقها والمغارب

وَزَهَّدَنِي في النَّاس ِمَعْرِفَتِي بِهِمْ ............ وَطُولُ اخْتِباري صَاحِبًا بَعْدَ صَاحِبِ

فَلَمْ تُرنِي الأيَّامُ خلِاً تَسُرُّنِي ............ مَبَادِيهُ إلَّا سَاءَنِي في العَواقِبِ

وَلا قُلتَ أرْجُوهُ لِكَشْفِ مَلَمَّةٍ .............. مِنَ الدَّهْرِ إلَّا كانَ إحْدَى المَصَائِبِ

فَليسَ معي إلاَّ كِتَابٌ صَحِبْتُهُ ............. يُؤانِسُنِي في شَرْقِهَا وَالمَغَارِبِ

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته

أتفق معكِ أستاذة أنوار فقد تكلّفَ الشَّاعرُ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير