تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

استغراب الشعراني ادعاء النسخ دون نص من الشارع على ذلك، مع ذكر ما يترتب على ذلك الإدعاء وبيان أن قولهم: (آخر الأمرين) أكثري لا كلي 194

قول ابن الحصار: يرجع في النسخ إلى نقل صريح عن السول أو عن الصحابي، لا إلى قول عوام المفسرين واجتهاد المجتهدين 195

هل الجمع مقدم على الترجيح كما عليه المحدثون والشافعية أم الترجيح مقدم على الجمع كما عليه الحنفية؟ 195

الجمع مقدم على الترجيح إلا إذا تعذر فيصار إلى الترجيح والنسخ 196

استيفاء مطول جداً في بيان التحريف المتكرر الوقوع في حاشية ابن عابدين «رد المختار» وغيرها في اسم كتاب ابن أمير حاج: «حلبة المجلي» إلي (حلية) بالياء، ونقل تسميته على الصحة «حلبة المجلي» من نسخة مقروءة على المؤلف وعليها خطه في مواضع كثيرة 197

نقول في ذلك عن البرزنجي وابن أمير حاج من كتابه: «حلبة المجي» 198

هل من وجوه الترجيح تخريج الشيخين وكثرة الطرق وفقه الراوي أم لا؟ 198

لكل مما ذكر في السؤال دخل في الترجيح على الصحيح 202

الترجيح بتخريج الشيخين وبيان أعلى مراتب أقسام الصحيح 202

تعزيز الكوثري لما ذهب إليه ابن الهمام وتوجيهه أيضا 203

قول المؤلف: لم يخالف في الترتيب المشهور لأقسام الصحيح إلا ابن الهمام وتلميذه ابن أمير حاج ومن تبعهما 203

بسط رأي ابن الهمام في بيان أعلى الصحيح بنقل كلامه وكلام وتلميذه ابن أمير حاج 203

نقض قول المؤلف: لم يخالف في الترتيب المشهور إلا ابن الهمام وتلميذه 204

الإشارة إلى من وافق ابن الهمام على رأيه في أعلى الصحيح 204

يرجح حديث «الصحيحين» على حديث آخر مثله في الصحة إذا تعارضا، ونقل ذلك عن العضد 204

ذكر وجوه توجب ترجيح حديث غير «الصحيحين»، على حديثهما، ونقل ذلك عن الزركشي والسيوطي وابن حجر 205

الترجيح بكثرة الطرق فيه قولان: عامة الحنفية وبعض الشافعية على نفيه، وأكثر الشافعية وبعض الحنفية على إثباته، وتوجيه كل من القولين 206

اختيار المؤلف صحة الترجيح بكثرة الطرق ونقله ذلك عن الزيلعي والحازمي 208

ذكر بعض وجوه المفارقة بين الرواية والشهادة وبيان أن اعتماد كثرة الرواة وتعدد الطرق والترجيح بها إنما يكون بعد صحة الدليلين 209

الترجيح بفقه الراوي، وحكاية وكيع مع أصحابه في ذلك 210

نقول عن طائفة من كتب المصطلح والأصول في الترجيح بفقه الراوي 211

ذكر المناظرة التي جرت بين أبي حنيفة والأوزاعي في مسألة رفع اليدين وإذعان الأوزاعي لترجيح أبي حنيفة بأفقهية الرواة 212

بيان من روى هذه المناظرة بسندها، ورد قول صاحب «الدراسات»: ليس لها سند 213

الترجيح بفقه الرواة فيه ثلاثة مذاهب وبيان تلك المذاهب 215

نفي صاحب «الدراسات» الترجيح بالفقه عند الحنفية، وقوله: إن الحنفية يرون تقديم القياس على رواية قليل الفقه لا الترجيح بالأفقهية، وزعمه اختلاف «المناظرة» بين أبي حنيفة والأوزاعي 215

إيراد أن الصحابة كانوا ممتنين بحفظ اللفظ النبوي وإن كانوا غير فقهاء، فلا يبقى للفقيه مزية على غيره 217

نقد المؤلف لقول صاحب «الدراسات»: لا أثر لفقه الراوي في قوة الحديث 217

إيراد على اعتبار الرجحان بقوة الفقه، وبيان أن المعتبر في القوة والضعف درجات شروط الصحة، والجواب عن هذا الإيراد 217

جواب الإيراد: أن الرواية بالمعنى شائعة بين الصحابة ومن بعدهم فتبقى للفقيه مزيته، على أن له مزايا من وجوه أخر 218

هل يقبل الجمع بمجرد الرأي أم لا بد من وجود النص عليه؟ 219

لا ينهض للجمع بين الأحاديث إلا الجامعون بين صناعتي الفقه والحديث الغواصون على المعاني الدقيقة 220

لا يقبل الجمع ما لم يشهد به نص شرعي أو ما يقوم مقامه، وأما الجمع بالرأي المحض فغير مقبول 220

نقد الكوفي لصنيع ابن فورك ومن شابهه بذكرهم أحاديث واهية أو موضوعة ثم تكليفهم تأويلها 221

تأليف جماعة من العلماء في الجمع بين مختلف الحديث كابن قتيبة والطبري والطحاوي وابن فلورك والقصري مع ذكر تقصير ابن قتيبة في كتابه 221

في هذه المسألة خلاف بين الأئمة، وإليك تفصيل مذاهبهم 222

هل ترك الراوي العمل بظاهر روايته يصلح حجة لترك الرواية أم لا؟ 222

للحنفية تفصيل في هذا المقام بين ما إذا كان الصحابي راوياً للحديث أو غير راو له 224

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير