تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[هل هذه قصيدة فصحى؟ وما رأيكم في محاولتي؟]

ـ[عبدالله10]ــــــــ[16 - 10 - 2010, 12:29 ص]ـ

هتف الشِعرُ وكبر

وتساما فخراً وتبخطر

وبذكركِ يا أمي

فاح الطيب وعطّر

****

أنت النبع الصافي إيمانا

وجنابك أطهر ... أطهر

من أن يذكرهُ أفّاك

وحقير ... أحقر

****

في بيت الصّديق ربيتِ

منبرَ نور وأية منبر

وتزوجْتِ بخير الخلق

فطِبتِ وطاب المعشر

****

كنت ولازلت منهل علم

كنت ولازلت

الأم الأجدر

أبناؤك أماه حوالي

مليار او أكثر

والصوت الآثم قِلة

وستبقى تحت المجهر

****

سنرد ليهم ماقالوا

وسنكشف زيف المظهر

ونقول لمن لم يعرفهم

احذر ...... احذر ...... احذر

أفكار الفرق الضالة

والفكر ......... الأخطر

ـ[ريلوم]ــــــــ[16 - 10 - 2010, 02:07 ص]ـ

الكلام فصيح، ولكن بعض التصحيحات:

تسامى وليس تساما

تبختر وليس تبخطر

سنرد عليهم

لا تنس المسافات بين بعض الكلمات.

ـ[عبدالله10]ــــــــ[16 - 10 - 2010, 10:27 م]ـ

ريلوم شكرا ولكن ماذا عنها كقصيدة؟

ـ[مصطفى صادق الرّافعي]ــــــــ[19 - 10 - 2010, 03:32 م]ـ

أخي وصديقي من الآن عبد الله، أرجو أنْ تقبلني صديقًا لكَ، أشكركَ على هذه المعاني الرّاقية!

اعلم يا عبد الله أنّ الشّعر له تعريفات عدّة، وهي:

1 - ما جاء في وزنه موافقًا لأوزان الخليل التي استخرجها من شعر العرب، وهي الطّويل والمديد والكامل .... إلخ، ولم أجدكَ ملتزمًا بها في قصيدتكَ، فلا تُسمّى قصيدتك شعرًا بالمفهوم هذا.

2 - شعر التّفعيلة: وهو شعر انتشر مؤخّرًا، ولا يعتمد على أوزان البحور الشّعريّة، لكنّه يلتزم بشكل جزئي على توافق التّفعيلات، ولا أراكَ ملتزمًا به، فلا تُسمّى قصيدتك "شعر تفعيلة".

3 - الشّعر الحر: وهو شعر حديث أيضًا، وغالبًا لا يُميّز النّاس بينه وبينَ "شعر التّفعيلة"، وتعريفه: هو شعر لا يقوم على الوزن ولا على توافق التّفعيلات، فهو كلامٌ عاديٌّ يلتزم ببعض الإيقاع، والظّاهر أنّك كتبتَ شعرًا حرّا.

* أشكرُ لكَ على قصيدتكَ الرّائعة، لكَ منّي التّحيّة والشّكرَ، وليمت الحاقدون على المبرأة عائشة بنت أبي بكر حبيبة حبيب الله!

ـ[د. عمر خلوف]ــــــــ[19 - 10 - 2010, 09:39 م]ـ

[عبدالله10;480115]

هتَفَ الشِعرُ وكبّرْ

وتسامى فخراً وتبختر

وبذكركِ يا أمي

فاحَ الطيبُ وعطّر

****

أنت النبع الصافي إيماناً

وجنابك أطهر ... أطهر

مِنْ أنْ يذكرَهُ أفّاكٌ

وحقير ... أحقر

****

في بيت الصّديق ربيتِ

منبرَ نور وأية منبر

وتزوجْتِ بخير الخلق ِ

فطِبتِ وطاب المعشر

****

كنتِ ولا زلتِ [منارة] علم ٍ

كنتِ ولا زلت الأمَّ الأجدر

أبناؤك أماه حوالي

مليار أو أكثرْ

والصوت الآثم [نَزْرٌ]

وسيبقى تحت المجهر

****

سنردّ عليهم ما قالوا

وسنكشف زيف المظهر

ونقول لمن لم يعرفْهمْ

اِحذرْ ...... اِحذرْ ...... اِحذرْ

أفكارَ الفِرَق الضالة

والفكر ......... الأخطر

النص موزون على تفعيلة بحر الخبب: (فعلن فعلن .. )

وهو من شعر التفعيلة

ولا يحتاج منك إلا إلى قليل من التهذيب

بارك الله فيك

ـ[عبدالله10]ــــــــ[22 - 10 - 2010, 01:40 ص]ـ

أخي وصديقي من الآن عبد الله، أرجو أنْ تقبلني صديقًا لكَ، أشكركَ على هذه المعاني الرّاقية!

اعلم يا عبد الله أنّ الشّعر له تعريفات عدّة، وهي:

1 - ما جاء في وزنه موافقًا لأوزان الخليل التي استخرجها من شعر العرب، وهي الطّويل والمديد والكامل .... إلخ، ولم أجدكَ ملتزمًا بها في قصيدتكَ، فلا تُسمّى قصيدتك شعرًا بالمفهوم هذا.

2 - شعر التّفعيلة: وهو شعر انتشر مؤخّرًا، ولا يعتمد على أوزان البحور الشّعريّة، لكنّه يلتزم بشكل جزئي على توافق التّفعيلات، ولا أراكَ ملتزمًا به، فلا تُسمّى قصيدتك "شعر تفعيلة".

3 - الشّعر الحر: وهو شعر حديث أيضًا، وغالبًا لا يُميّز النّاس بينه وبينَ "شعر التّفعيلة"، وتعريفه: هو شعر لا يقوم على الوزن ولا على توافق التّفعيلات، فهو كلامٌ عاديٌّ يلتزم ببعض الإيقاع، والظّاهر أنّك كتبتَ شعرًا حرّا.

* أشكرُ لكَ على قصيدتكَ الرّائعة، لكَ منّي التّحيّة والشّكرَ، وليمت الحاقدون على المبرأة عائشة بنت أبي بكر حبيبة حبيب الله!

مصطفى صادق الرافعي أنت رائع بحق والفضل لك في هذه الصداقة التي أهيم بها فخراً أشكر لك على هذا التواضع ياصديقي كان تعليقك راق الى درجة اسعدتني.

ـ[عبدالله10]ــــــــ[22 - 10 - 2010, 01:42 ص]ـ

أخي وصديقي من الآن عبد الله، أرجو أنْ تقبلني صديقًا لكَ، أشكركَ على هذه المعاني الرّاقية!

اعلم يا عبد الله أنّ الشّعر له تعريفات عدّة، وهي:

1 - ما جاء في وزنه موافقًا لأوزان الخليل التي استخرجها من شعر العرب، وهي الطّويل والمديد والكامل .... إلخ، ولم أجدكَ ملتزمًا بها في قصيدتكَ، فلا تُسمّى قصيدتك شعرًا بالمفهوم هذا.

2 - شعر التّفعيلة: وهو شعر انتشر مؤخّرًا، ولا يعتمد على أوزان البحور الشّعريّة، لكنّه يلتزم بشكل جزئي على توافق التّفعيلات، ولا أراكَ ملتزمًا به، فلا تُسمّى قصيدتك "شعر تفعيلة".

3 - الشّعر الحر: وهو شعر حديث أيضًا، وغالبًا لا يُميّز النّاس بينه وبينَ "شعر التّفعيلة"، وتعريفه: هو شعر لا يقوم على الوزن ولا على توافق التّفعيلات، فهو كلامٌ عاديٌّ يلتزم ببعض الإيقاع، والظّاهر أنّك كتبتَ شعرًا حرّا.

* أشكرُ لكَ على قصيدتكَ الرّائعة، لكَ منّي التّحيّة والشّكرَ، وليمت الحاقدون على المبرأة عائشة بنت أبي بكر حبيبة حبيب الله!

مصطفى صادق الرافعي أنت رائع بحق والفضل لك في هذه الصداقة التي أهيم بها فخراً أشكر لك على هذا التواضع ياصديقي كان تعليقك راق الى درجة اسعدتني.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير