تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو تيماء]ــــــــ[12 Sep 2010, 06:05 ص]ـ

...

ـ[نور مشرق]ــــــــ[12 Sep 2010, 06:07 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هما يومان في العام فُرِض فيهما الفرح، وحُرّم فيهما حتى الصوم! يومان فحسب!

ولكن كثيراً استكثروا تسلّل الفرح إلى القلب المسلم،

فراحوا يَشغبون على شعيرة السرور بالعيد ..

هم لا شأن لهم إلا استدعاء الجراح والهموم التي أطبقت على

صدر الأمة من قرون .. وكأننا إذا ما وشّحنا العيد بوشاحٍ أسودٍ حزين؛ سننجح في حلِّ مشكلاتنا وأوجاعنا!

هل وُلدت أمتنا في رحِم الجراح؟! أم هل تراها غرقتْ في بحار من دموع؟!

لقد كان من عظمة الرسول القدوة أنه كان يعطي كلَّ لحظة من الحياة حقها

(هذا عيدنا) فلنُخلص الفرحَ فيه لله، حتى لا تكدّره شائبة من همّ أوحزَن .. كل عيد وأنتم بخير

هيهات أن تُمحى الهزائم إلا بالعزائم ..

كل عام وانتم بخير تقبل الله منا ومنكم الطاعاات

جزاك الله خيرًا على المشاركة القيمة و نفع بك

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[12 Sep 2010, 06:43 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هما يومان في العام فُرِض فيهما الفرح، وحُرّم فيهما حتى الصوم! يومان فحسب!

ولكن كثيراً استكثروا تسلّل الفرح إلى القلب المسلم،

فراحوا يَشغبون على شعيرة السرور بالعيد ..

هم لا شأن لهم إلا استدعاء الجراح والهموم التي أطبقت على

صدر الأمة من قرون .. وكأننا إذا ما وشّحنا العيد بوشاحٍ أسودٍ حزين؛ سننجح في حلِّ مشكلاتنا وأوجاعنا!

هل وُلدت أمتنا في رحِم الجراح؟! أم هل تراها غرقتْ في بحار من دموع؟!

لقد كان من عظمة الرسول القدوة أنه كان يعطي كلَّ لحظة من الحياة حقها

(هذا عيدنا) فلنُخلص الفرحَ فيه لله، حتى لا تكدّره شائبة من همّ أوحزَن .. كل عيد وأنتم بخير

هيهات أن تُمحى الهزائم إلا بالعزائم ..

كل عام وانتم بخير تقبل الله منا ومنكم الطاعاات

جزاك الله خيرًا على المشاركة القيمة و نفع بك

جزاك الله خيرا على هذه الكلمات الخارجة من صميم القلب اختي نور.وأبعد الله عنك الحزن والهم والكدر. ونسأل الله تعالى ان يدخل الفرحة في قلوب المؤمنين بإعادة الاقصى الحزين لحظيرة المسلمين

ـ[الطبيبة أم عبدالله]ــــــــ[12 Sep 2010, 09:14 ص]ـ

للأسف أ. نعيمان اطلعت على بعض صفحات الفيس بوك التي تعترض على حرق القران و لم أجد بها سوى عبارات واهية قليلة و أخرى كثيرة مسيئة من أعداء الله وهم أكثر المشاركين وعجبت وقتها كل العجب ظننت أضعف الايمان سيقوم به ولو ربع المسلمين و لكن وجدت مايزيد طعم الألم مرارة!!!!!!!

ـ[أبو عمرو]ــــــــ[13 Sep 2010, 01:05 ص]ـ

(ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين)

(فلا تذهب نفسك عليهم حسرات)

(فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا)

(لعلك باخع نفسك ألا يكونوا مؤمنين)

(واصبر وما صبرك إلا بالله ولا تحزن عليهم ولا تك في ضيق مما يمكرون)

(أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين)

(أفتطمعون أن يؤمنوا لكم)

لن يؤمنوا وسيبقوا على عداوتهم واستهزائهم ومكرهم وحسدهم وحشدهم كل ما يستطيعون ليصدوا عن سبيل الله. هكذا كانوا والرسول صلى الله عليه وسلم قائم بينهم وهم يعلمون (يقينا) أنه صادق. ولا زالوا يتربصون الدوائر.

وعلينا أن نبقى على إيماننا وهذا أعظم وأهم رد لهم وعليهم

ويبذل كل منا ما استطاع ومما أعطاه الله (وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى)

إن فعلة هذا القس هي فعلة صبيانية بإجماع العقلاء وأنصاف العقلاء ولا يرتضيها أحد لا في الشرق ولا في الغرب. فهذه ليست دعوة الى دين آخر وهو وغيره يعلمون انها لا تصلح دعوة الى ان يتخلى الناس عن دين الاسلام. فكل ما يفعله هؤلاء هو التعبير عن مدى غيظهم وكرههم للاسلام ونقول لهم (قل موتوا بغيظكم). ثم هم يريدون أن يشعروا المسلمين بالاهانة ردا على ما يجدوه هم في نفوسهم من خزي وخيبة أمام هذا الدين العظيم وأنهم مفلسون أمام تعاليمه وهداياته، فعلى المسلمين ألا يشعروا بذلك وإن كان يحق لهم الغضب لله. ولولا ما يرونه من انتشار الاسلام لما أشغلهم وأرقهم.

ولا تعجبك -أخت أم عبد الله- احتشادهم وتعليقاتهم فهؤلاء خليط من نصارى ويهود وملاحدة وتائهين إمعات ينعقون بما لا يعلمون أعمتهم الشهوات وغرتهم الأماني وألفوا الظلام فأبصارهم لا تحتمل النور، وأحيانا -في ظني- عدم الانشغال معهم وعدم تهويل أمرهم يكون أحسن وأبلغ. وكثير منهم لا يعرف معنى الايمان ولا المقدس ولا جرب شيئا من ذلك في حياته سواء كان له دين أم لا.

أسأل الله أن يكتب الأجر لكل من تألم قلبه لما يرى ويسمع.

ـ[أبو تيماء]ــــــــ[13 Sep 2010, 07:31 ص]ـ

...

...

لن يؤمنوا وسيبقوا على عداوتهم واستهزائهم ...

...

ولا تعجبك -أخت أم عبد الله- احتشادهم وتعليقاتهم

فهؤلاء خليط من نصارى ويهود وملاحدة وتائهين إمعات ينعقون بما لا يعلمون

أعمتهم الشهوات وغرتهم الأماني وألفوا الظلام فأبصارهم لا تحتمل النور

وأحيانا -في ظني- عدم الانشغال معهم وعدم تهويل أمرهم يكون أحسن وأبلغ ...

...

.

(((ليس لك من الأمر شيء)))

.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير