تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[طارق عبدالله]ــــــــ[09 Oct 2010, 06:03 م]ـ

صحيح إخوتي ما قلتموه فيهم إلا أنه من المؤسف أن نقول إن أحوال المسلمين والعرب في الغرب أفضل أكثر ألف مرة - عند الكثير- من أحوالهم في كثير من بلاد المسلمين إلا ما رحم ربي من أبنائهم الأتقياء الأنقياء .... فقد تصبح يوما ما عندهم منهم لك ما لأحدهم وعليك ما لمواطنيهم وتشعر بالأمان في مالك ونفسك بل وممارسة الكثير من شعائر دينك وأما اليوم ففي بلاد العرب والمسلمين أنت أجنبي أو وافد ... رق وعبودية أو تكاد .... الكفيل ... (والخوة) وأتاواته المكوس والأتاوات المقننة والرسوم!!!! و تكاد لا تتساوى مع مجنسهم - ولو كان لا يعرف من الضاد إلا بعض كلمات غير أن عقالا وغترة زينت رأسه - إلا في سجدة الصلاة أو عند ضمة القبر بعد الموت علماً بأن ما فارق بيننا ومزقنا شيعاً إلا قرار (سدنتهم وسادتهم سايكس (الإنكليزي) وبيكو (الفرنسي)) عليهما من الله ما يستحقان .... وفتحوا لأبنائنا باب التجنيس واستقطاب العقول والأيدي العاملة ليسخروهم ويستفيدوا من قدراتهم

كلماتي قد لاتعجب الكثير منكم لكنه واقع مرير أرجو أن نعمل على إزالة آثاره وتغيير دواعيه .... وإن كنت أقول: لعبودية في السعودية أو غيرها من البلاد العربية والإسلامية خيرلي ألف مرة من حرية في بلاد الفرنجة والنصرانية ... يكفي أن خيري وجهدي هنا لي ولإخواني ويكفي أني في أرض إسلام وتوحيد .... أما هناك فإن كان لي منه شيء من لعاعات الحياة لكن لأعدائي منه النصيب الأوفي وفيه تكثير وتقوية لهم ولسوادهم .....

ـ[خسرو النورسي]ــــــــ[10 Oct 2010, 11:22 ص]ـ

اللهم إنا نشكوا إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا وهواننا على الناس

لم الشكوى أخي العزيز أبا سعد؟

و الله لم ينشر الإسلام في الغرب مثل معاداته!

و ما أسمع بهجوم جديد حتى أتخيله منبرا جديدا في الدعوة! فسبحان الله رب العالمين!

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير