[ثبت الكتب والمقالات التي تكلمت عن مناهج المفسرين رقم: (1)]
ـ[محمد الطاسان]ــــــــ[28 Jun 2007, 01:01 ص]ـ
الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصّلاة والسّلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبيّنا محمّدٍ وعلى آله وصحبه أجمعين، أمّا بعد:
فهذا ثبتٌ في الكتب والمقالات التي تكلمت عن مناهج مجموعة من المفسرين أو عن منهج مفسرٍ واحد.
والذي أريده من المشايخ النبلاء، والإخوة الفضلاء - حتى يكتمل البناء وينعقد اللواء - ما يلي:
1 - الاستدراك والتصويب.
2 - الإضافة في المادة العلمية مع التوثيق من ذكر للمرجع أو دار النشر ونحو ذلك مع العلم أني سأنسب الإضافة إلى صاحبها سواء قدر لهذا الثبت أن يخرج مطبوعاً أو بقي في الشبكة.
3 - احترت في ثلاثة أمور:
الأمر الأول:
إضافة الرسائل التالية في القسم الأول:
1. التفسير الإشاري للقرآن الكريم دراسة وتقويم، للباحث / عمر بن سالم الخطيب رسالة ماجستير في جامعة الإمام محمد بن سعود - كلية أصول الدين - قسم القرآن وعلومه 1405هـ.
2. التفسير الإشاري أهميته وضوابطه، للباحث / مشعان سعود عبد العيساوي، رسالة ماجستير في جامعة بغداد 1987م
3. التفسير العلمي للقرآن الكريم دراسة وتقويم، للباحث / عبد الله الأهدل، رسالة ماجستير في جامعة الإمام محمد بن سعود - كلية أصول الدين - قسم القرآن وعلومه 1400هـ.
4. التفسير العلمي للقرآن الكريم، للباحث / صلاح عبد علي، رسالة ماجستير في جامعة بغداد 1987م.
5. التفسير اللغوي للقرآن الكريم دراسة وتقويم، للدكتور / مساعد الطيار، رسالة دكتوراة في جامعة الإمام محمد بن سعود - كلية أصول الدين - قسم القرآن وعلومه 1416هـ، الطبعة الأولى 1422هـ، دار ابن الجوزي.
6. التفسير الباطني للقرآن الكريم، للدكتور / خليل رجب حمدان الكبيسي، رسالة دكتوراة في جامعة بغداد 1990م.
7. التفسير العقلي حجيته وضوابطه، للباحث / محمد صالح عطيه نصيف، رسالة ماجستير في جامعة بغداد 1987م.
فهي وإن كانت في التأصيل والتقعيد إلا أنها تناولت جوانب عديدة من المصنفات في التفسير التي تعنى بالتفسير الإشاري أو العلمي أو اللغوي أو العقلي، وأنا إلى إدخالها ضمن الكتب التي تكلمت عن مناهج المفسرين أقرب، وإن بان لي خلافه فأنا أقدم تراجعي من الساعة.
الأمر الثاني:
إضافة الكتب والمقالات التي تناولت منهج أحد المفسرين في جانب واحد كالتي تناولت الإسرائيليات عند الطبري أو القراءات عند أبي حيان ونحوها.
الأمر الثالث:
إضافة كلام المحققين في مقدماتهم للتفاسير والذي يجعلني أتردد في إضافتها شدة الاختصار في أكثرها.
وهذه هي المقدمة ومعها القسم الأول.
المقدّمة
الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصّلاة والسّلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبيّنا محمّدٍ وعلى آله وصحبه أجمعين، أمّا بعد:
فهذه ثبتٌ في الكتب والمقالات التي تكلمت عن مناهج مجموعة من المفسرين أو عن منهج مفسرٍ واحد، وقد جعلتها في ثلاثة أقسام كما يلي:
القسم الأول: في الكتب التي تكلمت عن مناهج مجموعة من المفسرين.
القسم الثاني: في الكتب التي تكلمت عن منهج مفسر واحد.
القسم الثالث: في المقالات المنشورة في المجلات العلمية التي تكلمت عن مناهج مجموعة من المفسرين أو عن منهج مفسرٍ واحد.
أهمية هذا الثبت وبعض فوائده:
أولاً: اختصار الوقت والجهد في استقراء كلام المفسر في مسألة ما حيث الغالب أن من تكلم في منهج أحد المفسرين يقوم بهذه المهمة.
ثانياً: دفع التوهم ورفع الإشكال إما في سيرة المفسر أو طريقته في التفسير.
ثالثاً: معرفة اصطلاحات المفسرين ولعل هذا العمل يكون لبنة صالحة لمن أراد أي يكتب معجماً فيها.
رابعاً: التعرف على الدراسات السابقة عند تسجيل الرسائل العلمية.
خامساً: الاستفادة في البحوث الجامعية وغيرها.
منهج الكتابة في هذا الثبت ما يلي:
أولاً: في القسم الأول أذكر كل من تكلم عن مجموعة من المفسرين بأي رابطة تربطهم سواء رابطة المنهج كالمدرسة العقلية والاثنا عشرية، أو رابطة الزمن كالتفسير في العصر الحديث، أو رابطة المصر كالتفسير والمفسرون في غرب أفريقيا.
¥