[أفاضل المكتبة الوقفية: نريد كتاب" البيان والتحصيل" لابن رشد الجد - أضخم كتاب فقه مالكي]
ـ[ناصر عبد القوي]ــــــــ[25 - 11 - 06, 07:53 ص]ـ
هذا الكتاب حوالي 20 مجلد , وهو من أهم مراجع الفقه المالكي , فكتب المتأخرين فيها في أخطاء في تحرير المذهب - أحيانا -.
وهذا الكتاب لابن رشد الجد , من كبار فقهاء المالكية. وأهميته في احتوائه على روايات عن الإمام مالك وتلامذته ,
فابن رشد الجد وُلد 450 هـ
فهو من أهم مراجع توثيق المذهب المالكي
ومن أهم مراجع توثيق الرواية لأقوال الإمام مالك.
(الإمام القرافي في " الذخيرة " قد يُخطيء في تلخيص عبارة ابن رشد فيتغير المعنى , تماما كما حدث في نقله لقول ابن كنانة بجواز البوق في العرس , فحصل فيه تحريف للمعنى ولمذهبه ,
مما يدل على أهمية الرجوع إلى الأصل , وهو " البيان والتحصيل ")
والكتاب تقوم بتوزيعه دار السلام , وسعره مرتفع جدا جدا جدا جدا
1750 جنيها (ألف وسبعمائة وخمسين جنيها - قبل الخصم)
وتقريبا طُبع في منتصف التسعينات
بارك الله فيكم
ـ[أبو صحمد الشنقيطي]ــــــــ[27 - 11 - 06, 06:24 م]ـ
أخي العزيز ناصر
أضم صوتي إليك وأضيف طلبا آخر لأهل الوقفية جزاهم الله خيرا وهو كتاب النوادر والزيادات لابن أبي زيد القيرواني
ـ[أحمد محمد أحمد بخيت]ــــــــ[27 - 11 - 06, 08:31 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله. بارك الله فى الوقفية، وأجرى دائما الخير على أيدى الواقفين. وبعد فإنى أضم صوتى إلى الأخوة طالبى البيان والتحصيل خصوصا - لأن للذخيرة وجودا على مكتبة المشكاة - وأزيد برجاء تزويدنا بالمعيار المعرب للونشريسى فهو رائع حقا فى فقه النوازل، وإن شئتم فقولوا إن كان البيان تعبيرا عن فقه الحياة الأندلسية فالونشريسى خير من كشف عن فقه المغاربة، وأنبه الأخوان إلى أننى كنت بفضل الله تعالى قد أنجزت بحيثا فى بيان " أثر الوعى الإسلامى فى النهضة القانونية الأوربية فى العصور الوسطى " ووصلت بفضل الله إلى جملة من الحقائق يصعب على المعاندين إنكارها، ولكن ثمة حقيقة تحتاج إلى تجلية كافية، والمرجع فى تأصيلها هو الفقه المالكى الأندلسى والمغاربى، أما الحقيقة فهى أن نصارى الأندلس قد استولوا على مكتبات المسلمين الرائعة فيها، ومما رصد من نتائج هذا الاستيلاء أن كنيسة طليلة قد اكتظرت بالوثائق العربية فى العقود والشروط والمشارطات وأصول الحكم السياسى والقضائى والتى اعتمدت فى العمل الرسمى لمدة مائتى- 200 - سنة بعد خروج المسلمين من الأندلس، فهل تتفضل المكتبة الوقفية بمد يد العون للباحثين فى هذا الجانب؟ وبالتأكيد فإن الأخوان فى المغرب العربى على دراية أوسع بما زيفه النصارى ونسبوه إلى قساوستهم من مؤلفات المسلمين، فليتفضلوا علينا مشكورين غير مأمورين بما يعين فى مواصلة هذا الطريق، ولتتفضل الوقفية مشكورة بتزويدنا بصعب المنال من مؤلفات السادة المالكية، لا سيما المغاربى منها.
ـ[عادل البيضاوي]ــــــــ[27 - 11 - 06, 10:56 م]ـ
أضم صوتي إلى أصواتكم
ـ[حميد الهلالي]ــــــــ[29 - 11 - 06, 01:47 ص]ـ
وأن كذلك مع الإخوان
ـ[المنتصر لله]ــــــــ[29 - 11 - 06, 06:50 ص]ـ
ولكن الكتاب 19 مجلد فقط (الطبعة الثانية)
أما (الطبعة الأولى) فهي 20 مجلد فعلاً
والسبب في ذلك أن الناشر قد دمج في الطبعة الثانية المجلدين 19 و 20 الخاصين بالفهارس في مجلد واحد فقط
ـ[أبو حاتم يوسف حميتو المالكي]ــــــــ[29 - 11 - 06, 10:26 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله. بارك الله فى الوقفية، وأجرى دائما الخير على أيدى الواقفين. وبعد فإنى أضم صوتى إلى الأخوة طالبى البيان والتحصيل خصوصا - لأن للذخيرة وجودا على مكتبة المشكاة - وأزيد برجاء تزويدنا بالمعيار المعرب للونشريسى فهو رائع حقا فى فقه النوازل، وإن شئتم فقولوا إن كان البيان تعبيرا عن فقه الحياة الأندلسية فالونشريسى خير من كشف عن فقه المغاربة، وأنبه الأخوان إلى أننى كنت بفضل الله تعالى قد أنجزت بحيثا فى بيان " أثر الوعى الإسلامى فى النهضة القانونية الأوربية فى العصور الوسطى " ووصلت بفضل الله إلى جملة من الحقائق يصعب على المعاندين إنكارها، ولكن ثمة حقيقة تحتاج إلى تجلية كافية، والمرجع فى تأصيلها هو الفقه المالكى الأندلسى والمغاربى، أما الحقيقة فهى أن نصارى الأندلس قد استولوا على مكتبات المسلمين الرائعة فيها، ومما رصد من نتائج هذا الاستيلاء أن كنيسة طليلة قد اكتظرت بالوثائق العربية فى العقود والشروط والمشارطات وأصول الحكم السياسى والقضائى والتى اعتمدت فى العمل الرسمى لمدة مائتى- 200 - سنة بعد خروج المسلمين من الأندلس، فهل تتفضل المكتبة الوقفية بمد يد العون للباحثين فى هذا الجانب؟ وبالتأكيد فإن الأخوان فى المغرب العربى على دراية أوسع بما زيفه النصارى ونسبوه إلى قساوستهم من مؤلفات المسلمين، فليتفضلوا علينا مشكورين غير مأمورين بما يعين فى مواصلة هذا الطريق، ولتتفضل الوقفية مشكورة بتزويدنا بصعب المنال من مؤلفات السادة المالكية، لا سيما المغاربى منها.
.
صدقت أخي أحمد بارك الله فيك.
في المغرب هناك موسوعتان: المعيار المعرب للونشريسي أو المعيار الكبير أو القديم، ثم المعيار الجديد للشيخ المهدي الوزاني رحمه الله، وهو من ثلاثة عشر مجلدا، مع حسن ترتيب وتبويب بخلاف معيار الونشريسي، وعليهما يدور موضوع أطروحتي، وأتمنى خالصا أن يسعفنا الإخوة في الوقفية على الأقل بمعيار الونشريسي، جزاهم الله كل خير.
¥