تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ماهر الجودي]ــــــــ[10 - 10 - 06, 05:41 م]ـ

متابعين معك

بارك الله بك

****************

ـ[ابن العيد]ــــــــ[24 - 10 - 06, 06:10 ص]ـ

أليس عند أحدكم ترجمة عن هذا الإمام؟!

أمانسخته التي في المجلس العلمي بكراتشي فهي في عشرة مجلدات بخط واضح مصورة من نسخته التي في تركيا إلا المجلدان الاولان من النسخة قد فقدتا! وقد نبه على ذلك شيخ مشايخنا العلامة البنوري رحمه الله وهو الذي جاء بها وقد ذكر أن النسخة المصرية كذلك ناقصة من البداية!

ـ[أبو محمد الإفريقي]ــــــــ[24 - 10 - 06, 03:48 م]ـ

هذه ترجمته:

هداية العارفين [جزء 1 - صفحة 445] أمير كاتب الأتقاني: لطف الله بن أمير عمر بن أمير غازي الفارابي العميدي قوام الدين أبو حنيفة الشهير بأمير كاتب الأتقاني الفقيه الحنفي ولد سنة 685 وتوفي بالقاهرة في شوال من سنة 758 ثمان وخمسين وسبعمائة من تصانيفه التبيين في شرح المنتخب في الأصول. رسالة في الجمعة وعدم جواز الصلاة في مواضع متعددة. رسالة في رفع اليد في الصلاة وعدم جوازه عند الحنفية. غاية البيان ونادرة الأقران في شرح الهادية للمرغياني قصيدة الصفا في ضرورة الشعر. شرح القصيدة

تاج التراجم

أمير كاتب بن أمير عمر العميد بن العميد أمير غازي أبو حنيفة الفارابي الأتقاني ولى تدريس مشهد الإمام بظاهر بغداد وقدم دمشق مرتين اجتمع في الأولى بالأمير يلبغا نائب السلطنة واختص به وتكلم عنده في مسألة رفع اليدين وأراد إبطاله فدفعه الشيخ تقي الدين السبكي ثم قدم ثانيا في العاشر من رجب سنة سبع وأربعين وسبعمائة ثم حضر إلى مصر في صفر سنة إحدى وخمسين فعظمه الأمير صرغتمش الناصري ودرس بالجامع المارداني فلما عمر الأمير صرغتمش مدرسته المجاورة لجامع ابن طولون أجلسه بها مدرسا قال ابن حبيب كان رأسا في مذهب الحنفية بارعا في الفقه واللغة والعربية كثير الإعجاب بنفسه شديد التعصب على من خالف المسطور في طرسة قلت يدل على ذلك قوله في آخر شرح الاخسيكتي فلو كان الأسلاف بالحياة لقال أبو حنيفة اجتهدت ولقال أبو يوسف نار البيان أوقدت ولقال محمد أحسنت ولقال زفر أتقنت ولقال الحسن أمعنت ولقال أبو حفص أنعمت فيما نظرت ولقال أبو منصور حققت ولقال الطحاوي صدقت ولقال الكرخي بورك فيما نطقت ولقال الجصاص أحكمت ولقال القاضي أبو زيد أصبت ولقال شمس الأئمة وجدت ما طلبت ولقال فخر الإسلام مهدت ولقال نجم الدين النسفي بهرت ولقال صاحب الهداية يا غواص البحر عبرت ولقال صاحب المحيط فقت فيما أسررت وأعلنت إلى غير ذلك من كبرائنا الذين لا يحصى عددهم رحمة الله عليهم ولقال المتنبي أنت من فصحاء الأغاريب.

مسكية النفخات إلا أنها وحشية بسواهم لا تعبق

وقال في بعض مباحثه مما لا تجده في كتب المتقدمين ولا المتأخرين صنف شرح الهداية وسماه غاية البيان ونادرة الأقران في آخر الزمان وشرح الاخسيكتي وسماه التبيين وله رسالة في مسألة رفع اليدين وأخرى في عدم صحة الجمعة في موضعين من البلد وله بإتقان ليلة السبت التاسع عشر من شهر شوال سنة خمس وثمانين وستمائة كما وجد في خطه وتوفى يوم السبت حادي عشر شوال سنة ثمان وخمسين وسبعمائة

الأعلام 2/ 14

أمير كاتب (685 - 758 ه‍ = 1286 - 1357 م) أمير كاتب بن أمير عمر بن أمير غازي الفارابي الاتقاني العميدي، أبو حنفية، قوام الدين: فقيه حنفي. ولد في إتقان (بفاراب) وورد مصر وبغداد، وسكن دمشق ودرس بها، ثم عاد إلى القاهرة فاستوطنها إلى أن مات. وكان كثير الاعجاب بنفسه، شديد التعصب لمذهبه. من كتبه شرح على الهداية في فقه الحنفية سماه (غاية البيان - خ) ست مجلدات منه (1)

(1) الفوائد البهية 50 والنجوم الزاهرة 10: 325 والدرر الكامنة 1: 414 والخزانة التيمورية 3: 22 وفهرست الكتبخانة 2: 83 والفهرس التمهيدي 180. (*) ماهرا في اصطياد الاخبار وسكرتيرا للجريدة مسيطرا، إلى ان أمر اسماعيل صدقي باشا (سنة 1925 م) بإخراجه من مصر في خلال ساعتين

معجم المؤلفين

لطف الله أمير كاتب (685 - 758 ه‍) (1286 - 1357 م) لطف الله بن عمر بن غازي الفارابي، العميدي، الحنفي، الشير بأمير كاتب الاتقاني (قوام الدين، أبو حنيفة) فقيه. توفي بالقاهرة في شوال. من آثاره: رسالة في الجمعة وعدم جواز الصلاة في مواضع متعددة، غاية البيان ونادرة الاقران في شرح الهداية للمرغيناني، قصيدة الصفا في ضرورة الشعر، ورسالة في رفع اليد في الصلاة وعدم جوازه عند الحنفية. (ط) البغدادي: هدية العارفين 1: 739

أعلام الموسوعة

... دخل مصر ثم رجع فدخل بغداد وولي قضاءها، ثم قدم دمشق وولي بها تدريس دار الحديث بالظاهرية، ثم إلى القاهرة مكارماً حتى حضرها وصار بها من أعيان العلماء، وجعله صرعتمش شيخ مدرسته الي بناها.

من تصانيفه: ((غاية البيان ونادرة الزمان في آخر الأوان)) شرح الهداية في عشرين مجلداً، و ((التبيين في أصول المذهب)) شرح الأخسيكثي ـ نسبة إلى أخسيكث، بالثاء المثلثة، وعند البعض بالتاء المثناه، مدينة بما وراء النهر ـ و ((شرح البزدوي))

[الفوائد البهية ص50، والجواهر المضية 2/ 279، والنجوم الزاهرة 10/ 325، ومعجم المؤلفين

موسوعة الأعلام - (ج 1 / ص 5)

الأتقانى سنة 758 هجرية

أمير كاتب العميد ابن أمير غازى قوام الدين المكنى بأبى حنيفة الأتقانى الفارابى نسبته إلى فاراب ناحية وراء ن هجريةر سيحون، كان رأسا فى الحنفية بارعا فى الفقه واللغة العربية كثير الإعجاب بنفسه شديد التعصب على من يخالفه، شرح المنتخب الحسامى وسماه التبيين وشرح الهداية للميرغينانى. وسماه غاية البيان ونادرة الأقران تنقل بين بغداد وتولى التدريس بها وقدم دمشق مرتين وقدم مصر.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير