تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[محمد ماهر]ــــــــ[09 - 07 - 2008, 09:05 ص]ـ

الدكتور عبد الله الطيب:

د. عبدالرحمن السليمان

حوارك مع الدكتور فاروق جميل جدا

هل ستحترف كتابة القصة القصيرة جدا الان؟

اتطلع الى المزيد من ابداعك

تحياتي ومودتي

ـ[محمد ماهر]ــــــــ[09 - 07 - 2008, 09:05 ص]ـ

الدكتور عبد الرحمن السليمان:

أخي الدكتور عبدالله،

أخونا الدكتور عبدالله معلم كبير. وأنا أحاول الإفادة من علمه علني أنجح في كتابة القصة القصيرة جدا، لأن ذاكرتي مليئة بمواقف وحالات قد تصلح لذلك!

وهذه محاولة أخرى أرجو أن تنظروا فيها:

عَصيرُ البَول!

كانوا ثلاثة، تاهوا في الصحراء وهم يقطعونها، فنفد زادهم، وجف معينهم. فهلك الأول، ثم هلك الثاني، وشارف الثالث على الهلاك، فسلَّم واستسلم. وما هي إلا برهة ثم أفاق مذعوراً، وقد أُلهِم أن يشرب ..

مَن كان يحسب أن البول يكون حداً بين الحياة والموت؟!

ـ[محمد ماهر]ــــــــ[09 - 07 - 2008, 09:07 ص]ـ

الدكتور عبد الله الطيب:

مدهش د. عبدالرحمن

هذا موقف انساني في قالب طريف ومحبب

ارى والعلم عند د. فاروق انك تبلي بلاء حسنا

بانتظار المزيد

ـ[محمد ماهر]ــــــــ[09 - 07 - 2008, 09:07 ص]ـ

الدكتور فاروق المواسي:

تحياتي

ومودتي

كنت أجعل الفقرة الأخيرة:

شرب وشرب، وكادت رائحة البول أن تسد نفسه، ولكنه ظل يمشي وحيدًا.

أو:

شرب، وأحس برائحة كريهة حادة، ولكنه كان كالجمال يتنسم رائحة الماء.

أو

شرب، ثم التفت إلى صاحبيه، وعاتبهما:

ليتكما شربتما البول، فللضرورة أحكام ...

وتحية فاروقية

ـ[محمد ماهر]ــــــــ[09 - 07 - 2008, 09:08 ص]ـ

الدكتور السليمان:

عزيزي الدكتور عبدالله،

شكرا لك. أنا أفيد منك ومن الدكتور فاروق سلمكما الله، فأنا مريد في هذه الصنعة!

حياك الله.


"شرب وشرب، وكادت رائحة البول أن تسد نفسه، ولكنه ظل يمشي وحيدًا" ..
هذه رائعة يا أبا السيد. لله درك.

ـ[محمد ماهر]ــــــــ[09 - 07 - 2008, 09:09 ص]ـ
الدكتور عبد الرحمن:
وحدة

احتفل مرة بمناسبة تستحق الاحتفال. لم يشأ أن يشرك معه في الحفلة من لا يطمئن إليه وقتها، فاحتفل بها وحده.

ولما حانت ساعة النشوة، بكى من شدة الوحدة ..

ـ[محمد ماهر]ــــــــ[09 - 07 - 2008, 09:10 ص]ـ
الدكتور عبد الرحمن:
دولاب الموت

ـ استلقِ على ظهرك! فاستلقى على ظهره ..

ـ ضَع قدمَيك في فتحة الدولاب! فوضع قدميه في فتحة الدولاب ..

ـ أَدخِل أيضاً رأسك في فتحة الدولاب!

فطووه بعنف ..

ـ "عَمْ تِضْ .. ط يا كلب"؟!

ـ "شِي بِيضَ .. ط يا سِيدي"!

ثم دفع ثمنَ ذلك الاعتذار حياتَه ..

http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?topic_id=958&forum=27

ـ[محمد ماهر]ــــــــ[09 - 07 - 2008, 09:11 ص]ـ
الدكتور السليمان:
طلق زوجته الهولندية وعاش سنوات وحيدا ثم جلب زوجة متعلمة من بلاده الأصلية "على الصورة".

ـ موافق على المهر ووووو وما عندي إلا شرطان اثنان.

ـ "كل شروطك على الرأس والعين، أنت تأمر يا أبا .. "!

ـ لا يدخل داري تلفزيون، ولا إنجاب قبل خمس سنوات!

ـ "يِه! يلعن أبو التلفزيون، وبكير على قروشة الأولاد"!

وبعد عام حطم التلفاز ومارس الإجهاض وأرسلها في إجازة دائمة إلى الوطن!

ـ[محمد ماهر]ــــــــ[09 - 07 - 2008, 09:12 ص]ـ
الدكتور فاروق:
تحيات وتحيات

وبعد، أيها الصديق فأنا لا أعرف معنى هذه العبارة:

ساعة الاصطهاج،

وهي ليست في المعاجم ...

وقبل ذلك أحببت أن تقول (وحده) بدل (لوحده)، ولا بد من التأكيد على أنك أمسكت بطرف القصة القصيرة جدًا، وأخذت تتفنن.

وتحية فاروقية

ـ[محمد ماهر]ــــــــ[09 - 07 - 2008, 09:13 ص]ـ
الدكتور عبد الرحمن السليمان:
الحبيب أبا السيد،

أنا لا أزال طالباً في مدرستك الأدبية ولم أتخرج بعد، ولكني في طريقي إلى التخرج!!! وصدقني أني صرت أحفظ مجموعتك عن ظهر قلب، أعود إليها كلما واجهت مشكلاً فنياً، وما أكثرها مشاكلي الفنية!!!

أحفظ كلمة "الاصطهاج" على أنها حالة نشوة ووجد مثل وجد الصوفي عندما "يأخذه الحال"، ولا أدري ما أصلها! وسأستبدلها بـ "نشوة" أو ما أشبه ذلك.

وإليك هذه الأقصوصة في كيد "بنات البلد"، وسترى أن خاتمتها متأثرة بأقصوصة السمك!!!

زيادة وزن!

تزوج المغترب فلان من بنت بلد "متعلمة" .. ثم دعا صديقه في الغربة علان إلى "أكلة محاشي وكبب". فقالت بنت البلد لزوجة علان:

ـ زوجك وسيم ورشيق!

ـ شكراً!

ـ لم أقصد ذلك؟!

ـ وماذا تقصدين إذن؟!

ـ أكثري له من الدسم حتى يتضاعف وزنه فلا تنظر إليه امرأة أخرى، فتنامي قريرة العين هانيتها!

وبعد فترة شاهد علان صديقه فلانا وقد أصبح مثل الفيل .. فقال له بمكر بلدي:

ـ ما هو سر زيادة الوزن هذه يا ترى؟!

ـ[محمد ماهر]ــــــــ[09 - 07 - 2008, 09:14 ص]ـ
الدكتور السليمان:

أخطاء عَرَضية!

أقعد المرض خطيب الجمعة، وحان وقت الخطبة، فقدم القوم رجلاً تبدو عليه أمارات العلم .. فخطب فيهم. وبعد الانتهاء من الصلاة، قال لصاحبه:

ـ ما رأيك في خطبتي؟!

ـ رائعة، لو لا ثلاثة أخطاء صغيرة!

ـ وما هي؟

ـ أولاً: القرآن الكريم نزل على سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم) وليس على سيدنا علي بن أبي طالب! وثانياً: الكعبة الشريفة بناها سيدنا إبراهيم (عليه السلام) وليست من إنجازات الحركة التصحيحية .. وأخيراً: عنتر بن شداد شاعر جاهلي وليس من العشرة البررة المبشرين بالجنة!!!
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير