ـ[عامر مشيش]ــــــــ[30 - 07 - 2008, 03:25 ص]ـ
أنت شاعر مجيد يا أبا يحيى
ـ[شقائق النعمان]ــــــــ[30 - 07 - 2008, 11:55 ص]ـ
جزيتم خيرا وبارك الله فيكم ...
ـ[أبو سهيل]ــــــــ[31 - 07 - 2008, 03:01 ص]ـ
حياك الله يا أبا يحيى
لا فض فوك
وإن قل استخدامك لألوان البديع نسبيا
والله لولا أنتِ يا ليلايَ ما ... عبثتْ بقلبيْ قَطُّ ذاتُ خِضابِ
إبداع يا أبا يحيى إبداع
فلئن قسوتُ عليكِ يوماً إنما ... هو فَرْطُ حُبٍّ مثلَ فَضْلِ إهَاب
في النفس شيء من هذا التشبيه (هو فَرْطُ حُبٍّ مثلَ فَضْلِ إهَاب)
فقد عهدت تشبيهات أبي يحيى أجمل من هذا بكثير
ولعل أبا سهيل خانته ذائقته؟!
سَخِنَتْ عيونيْ إنْ رأتكِ بمدمعٍ ... باكٍ، ولم تمسحْ على الأهداب
بيت يذوب رقة وجمالا
ولكن أذكرك " لا تدعوا على أنفسكم"
دمت مبدعا أستاذنا
ـ[الندم القاتل]ــــــــ[31 - 07 - 2008, 07:18 م]ـ
قصيدة جميلة جدا أخي أبا يحيى
دام الإبداع
تقديري.
ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[02 - 08 - 2008, 03:57 ص]ـ
أنت شاعر مجيد يا أبا يحيى
بارك الله فيك يا زين الشباب وجزاك خيرا
ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[02 - 08 - 2008, 04:03 ص]ـ
جزيتم خيرا وبارك الله فيكم ...
وأنت، فجزيت خيرا أختي
وبورك فيك
ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[02 - 08 - 2008, 04:33 ص]ـ
حياك الله يا أبا يحيى
لا فض فوك
وإن قل استخدامك لألوان البديع نسبيا
حياك الله أخي أبا سهيل وبورك فيك، وأشكرك على حسن الثناء والدعاء
وأجل، هو كما قلت، فقد قل البديع في القصيدة بسبب من خصوصية الموقف، وسرعة التجربة؛ فهي تجربة سريعة خاطفة، غلبت عليها مظاهر العاطفة.
أما البديع فهو من الصنعة الشعرية التي هي أقرب إلى العقل، مع ما يستلزمها من التؤدة والنظر، مما لا يتناسب مع المقام سالف الذكر؛ ولو أقحمته ثمة لتشتت الشعور، وانفرط عقد الشعر. وكما قيل: " لكل مقام مقال ".
في النفس شيء من هذا التشبيه (هو فَرْطُ حُبٍّ مثلَ فَضْلِ إهَاب)
فقد عهدت تشبيهات أبي يحيى أجمل من هذا بكثير
ولعل أبا سهيل خانته ذائقته؟!
هو كما قلت أخي أبا سهيل، ولعله نتيجة لما سبق وبينته من سرعة التجربة، وجيشان المشاعر.
وحاصلة أنْ جاء التشبيه وكأنه لمجرد التشبيه دون تأمل ونظر؛ ففقد كثيرا من جماليته وإيحائه. ولكني أرجو ألا يكون معناه مختلا.
وقد أحسنت الملاحظة أخي أبا سهيل وأسعفتك ذائقتك كثيرا. وإني لأجدك تتطور كل يوم وتتقدم بسرعة، فبورك سعيك، وسدد رميك!
بيت يذوب رقة وجمالا
ولكن أذكرك " لا تدعوا على أنفسكم"
لقد سرني إعجابك بديباجة البيت
وسرني أكثر محضك النصح لأخيك
فجزاك الله خيرا بما ذكرتني ونبهتني ومن معين الهدى بلغتني
وهذه هي المرة الأولى التي أنحو فيها مثل هذا المنحى الأسلوبي، وأرجو أن تكون الأخيرة بإذن الله.
دمت مبدعا أستاذنا
ودمت ناقدا بصيرا أستاذنا
ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[02 - 08 - 2008, 04:35 ص]ـ
قصيدة جميلة جدا أخي أبا يحيى
دام الإبداع
تقديري.
أشكرك أخي الكريم على حسن ثنائك ولطيف إطرائك.
وتقبل فائق تقديري
ـ[يوسف عفط]ــــــــ[02 - 08 - 2008, 05:53 م]ـ
حييت وبوركت من شاعر مفلق
أخي الكريم (أحمد بن يحيى)
لا حرمنا الله منك وإبداعك
تحياتي ومودتي
ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[03 - 08 - 2008, 07:32 م]ـ
حييت وبوركت من شاعر مفلق
أخي الكريم (أحمد بن يحيى)
لا حرمنا الله منك وإبداعك
تحياتي ومودتي
حياك الله اخي الكريم: " يوسف " وبارك فيك
وجزيت خيرا على ثنائك العذب، ومرورك الجميل
وتقبل تحياتي
ـ[عبده فايز الزبيدي]ــــــــ[07 - 08 - 2008, 02:30 ص]ـ
الشاعر الجميل / أحمد بن يحي
قصيدة جميلة و جميلة جدا
أتمنى لكم موفور الصحة و السعادة
في عفوٍ و عافية
ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[08 - 08 - 2008, 02:56 م]ـ
الشاعر الجميل / أحمد بن يحي
قصيدة جميلة و جميلة جدا
أتمنى لكم موفور الصحة و السعادة
في عفوٍ و عافية
الشاعر الجميل والأخ الكريم / عبده فايز الزبيدي
شرفني مرورك الكريم، وأسعدني ثناؤك الجزيل، فبورك فيك
ودمت في صحة موفورة وعفو وعافية
وتقبل خالص ودي،،،
ـ[معالي]ــــــــ[11 - 08 - 2008, 07:41 ص]ـ
يكفيك أن تقرأ أن الشعر لأبي يحيى لتلج بثقة تملؤك بأنك ستكون والإبداع وجهًا لوجه!
منذ مدة ليست بالقصيرة أرزح تحت ضغوط وصوارف أعشت الذائقة، وحملتني على عزلةٍ أرجو ألا تطول، لكنّ جمالا كهذا الذي صافحته هنا نفض غبارًا كان يعلو قدرتي على القراءة والتذوق!
أستاذنا القدير، وشاعرنا المبدع أبا يحيى
ما قرأته هنا عصيّ على التعليق؛ فقد أثرتَ العواطف، وأطربت القلوب، بأبيات تذوب رقة وعاطفة وجمالا!
هنيئا لنا مصافحة الجمال، وهنيئا لك السحر الحلال (أعني هذا البيان العذب)، بارك الله لك وزادك من واسع فضله!
ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[12 - 08 - 2008, 09:00 م]ـ
يكفيك أن تقرأ أن الشعر لأبي يحيى لتلج بثقة تملؤك بأنك ستكون والإبداع وجهًا لوجه!
منذ مدة ليست بالقصيرة أرزح تحت ضغوط وصوارف أعشت الذائقة، وحملتني على عزلةٍ أرجو ألا تطول، لكنّ جمالا كهذا الذي صافحته هنا نفض غبارًا كان يعلو قدرتي على القراءة والتذوق!
أستاذنا القدير، وشاعرنا المبدع أبا يحيى
ما قرأته هنا عصيّ على التعليق؛ فقد أثرتَ العواطف، وأطربت القلوب، بأبيات تذوب رقة وعاطفة وجمالا!
هنيئا لنا مصافحة الجمال، وهنيئا لك السحر الحلال (أعني هذا البيان العذب)، بارك الله لك وزادك من واسع فضله!
الأستاذة القديرة ذات المنطق الفصيح والبيان البليغ سليلة المعالى / معالي
لقد تشرفت حقا بثنائك المغدق وإطرائك الكريم، وسررت أيما سرور باستحسانكم لأبياتي المتواضعة هذه.
قد والله غمرتموني بثناء فوق استحقاقي وألبستومني ثوبا يفضل عني وبي.
ولا أملك من بعد إلا أن أقول: جزاكم الله خيرا أستاذتنا، ويسر أموركم، ورزقم السداد في النية والقول والعمل، وأسعدكم في الدارين، وبوأكم منازل الأبرار. آمين
وكل عام وأنتم بخير وعافية ومسبوغ نعمة وقرارة عيش.