ـ[عاشق القلم]ــــــــ[12 - 09 - 2008, 01:36 ص]ـ
لك مني أختي الكريمة الباحثة عن الحقيقة الدعاءَ في هذا الشهر الفضيل
وفقك الله وحقق مرادك وزادك من فضله
شكرا على هذا التنسيق الرائع
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[13 - 09 - 2008, 11:07 م]ـ
قصيدة جميلة لا تخرج إلا من قلب شاعر متمكن
أخِدن الأسى، يا كم تُكفكفُ أدمعاً
غزاراً، وكم أزّ الفؤاد كمِرجل أيسمى صوت المرجل أزيزا؟
ـ[عاشق القلم]ــــــــ[14 - 09 - 2008, 01:56 ص]ـ
الأستاذ محمد الجبلي، تشرفتُ بمرورك واستحسانك للقصيدة، وشكرا على الثناء الكريم منك.
الذي أعرفه أنّ المرجل هو القدر، وأزيزه: صوتُ غَلَيانه، وفي سنن أبي داود وسنده حسن عن مطرف بن عبد الله بن الشخير عن أبيه، قال: {دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في الصلاة، ولصدره أزيز كأزيز المرجل من البكاء}.
والله تعالى أعلم، إذا كان لديك ملاحظة أو استدراك فأنا في الانتظار، بارك الله فيك
ـ[وديان]ــــــــ[14 - 09 - 2008, 03:22 ص]ـ
قصيدة أكثر من رائعة
وفقك الله وأدام قلمك
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[14 - 09 - 2008, 10:13 م]ـ
الأستاذ محمد الجبلي، تشرفتُ بمرورك واستحسانك للقصيدة، وشكرا على الثناء الكريم منك.
الذي أعرفه أنّ المرجل هو القدر، وأزيزه: صوتُ غَلَيانه، وفي سنن أبي داود وسنده حسن عن مطرف بن عبد الله بن الشخير عن أبيه، قال: {دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في الصلاة، ولصدره أزيز كأزيز المرجل من البكاء}.
والله تعالى أعلم، إذا كان لديك ملاحظة أو استدراك فأنا في الانتظار، بارك الله فيكلا استدراك بل استحسان
وشكرا على المعلومة فلم أكن أعلم أن صوت المرجل يسمى أزيزا
ـ[عاشق القلم]ــــــــ[15 - 09 - 2008, 01:39 م]ـ
حياك الله أستاذ محمد الجبلي
ولا عُدمتُ حضورك الكريم أخي الحبيب
ـ[مُسلم]ــــــــ[15 - 09 - 2008, 02:02 م]ـ
القصيدة رائعة بحق أخى ... حين تقرأها تشعر فعلاً بلغة الشعراء المفلقين ..
لا فض فوك أخى
ولكن لي سؤال في البيت:
أقيمي على الأعداء حربا، قوامُها
عفافك، والطهر العظيم المؤثل
أليست (المؤثل) مرفوعة لا مجرورة؟ لأنها نعت لـ (الطهر)؟
وأيضاً:
أخِدن الأسى، يا كم تُكفكفُ أدمعاً
غزاراً، وكم أزّ الفؤاد كمِرجل
أدمع: جمع قلة ,, فكيف تكون غزارا؟
ـ[عاشق القلم]ــــــــ[15 - 09 - 2008, 02:23 م]ـ
أخي الكريم: مسلم
ثناء أعتز به
وملاحظات في مكانها، وسأنظر في البيتين لأصوّبهما إن شاء الله، فلك مني الشكر.
ـ[الأفق الأخضر]ــــــــ[10 - 02 - 2009, 09:13 ص]ـ
ما شاء الله .. أخي منصور الحذيفي
أشكرك من كل قلبي على هذا الإبداع الذي تعودناه منك ولا يستغرب على مثلك ..
لدي استفهام فقط!
وليس نقدا .. فمن انا حتى اكون ناقدا لقصيدتك ..
ولستُ التي تشري الدنانيرُ كنزَها
أليست (تشري) بمعنى (تبيع) في اللغة, وهل استخدمتها في ابياتك بهذا المعنى؟
وشروه بثمن بخس
ننتظر جديدك أيها المبدع
ـ[سعد الحذيفي]ــــــــ[10 - 02 - 2009, 07:11 م]ـ
أمتعتنا بهذه الرائعة أخي عاشق ولا غرابة,,فقد تعودنا منك هذه الروعة والجمال,,وبحكم متابعتي لقصائدك أقول أن هذه القصيدة هي الأقوى من الناحية اللغوية والشعرية
وموضوعها جميل ومهم,,,,وقد رأيت الترقّي والتطوّر في مستوى قصائدك من قصيدة لأخرى وربما أن بعض الشعراء كانت قصيدته القديمة أفضل من الجديدة ولكن أنت بخلافهم فالروعة والجمال والقوة تتجدد في قصائدك فكلما طرحت قصيدة جديدة أتت خيرا من سابقتها,,,وهذا يدل على بذلك الجهد والوقت للتميز والترّقي بمستواك فأتوقع لك مستقبل شعريمشرق إن شاء الله, والقصيدة في الوزن والقافية قد أتت على غرار قصيدة امرؤ القيس التي مطلعها: قفا نبك من ذِكرى حبيب ومنزل * بسِقطِ اللِّوى بينَ الدَّخول وحَوْملِ
وأنا لست من أهل التخصص لكي أنقد القصيدة نقدًا أدبياً فنياً ولكني متذوق للشعر وخاصة لشعرك,,وإلى مزيد من التميز وتقبل مروري
ـ[عاشق القلم]ــــــــ[14 - 02 - 2009, 11:33 ص]ـ
ما شاء الله .. أخي منصور الحذيفي
أشكرك من كل قلبي على هذا الإبداع الذي تعودناه منك ولا يستغرب على مثلك ..
لدي استفهام فقط!
وليس نقدا .. فمن انا حتى اكون ناقدا لقصيدتك ..
ولستُ التي تشري الدنانيرُ كنزَها
أليست (تشري) بمعنى (تبيع) في اللغة, وهل استخدمتها في ابياتك بهذا المعنى؟
وشروه بثمن بخس
ننتظر جديدك أيها المبدع
أخي: الأفق الأخضر مرحبا بك، وأنا الذي يسعد بمرورك وتعقيبك
وأشكر لك ثناءك وأتمنى أنا أبلغ شيئا مما فيه
وبالنسبة لـ (تشري): فما أعرفه أنها تأتي بمعنيين: تبيعُ، وتشتري، وما يميّز بينهما هو السياق الذي تأتي فيه .. ومثل أحدُهم لإتيانها بمعنى: اشترى- بقول عنترة بن شداد: فخاض غمارها وشرى وباعا ..
والذي أقصده منهما هو: تشتري
حياك الله وإلى اللقاء
ـ[عاشق القلم]ــــــــ[14 - 02 - 2009, 11:36 ص]ـ
أمتعتنا بهذه الرائعة أخي عاشق ولا غرابة,,فقد تعودنا منك هذه الروعة والجمال,,وبحكم متابعتي لقصائدك أقول أن هذه القصيدة هي الأقوى من الناحية اللغوية والشعرية
وموضوعها جميل ومهم,,,,وقد رأيت الترقّي والتطوّر في مستوى قصائدك من قصيدة لأخرى وربما أن بعض الشعراء كانت قصيدته القديمة أفضل من الجديدة ولكن أنت بخلافهم فالروعة والجمال والقوة تتجدد في قصائدك فكلما طرحت قصيدة جديدة أتت خيرا من سابقتها,,,وهذا يدل على بذلك الجهد والوقت للتميز والترّقي بمستواك فأتوقع لك مستقبل شعريمشرق إن شاء الله, والقصيدة في الوزن والقافية قد أتت على غرار قصيدة امرؤ القيس التي مطلعها: قفا نبك من ذِكرى حبيب ومنزل * بسِقطِ اللِّوى بينَ الدَّخول وحَوْملِ
وأنا لست من أهل التخصص لكي أنقد القصيدة نقدًا أدبياً فنياً ولكني متذوق للشعر وخاصة لشعرك,,وإلى مزيد من التميز وتقبل مروري
حياك الله يا سعد
وشكرا لك على هذه الكلمات التي تشف عن طيب معدنك وكرم خلقك
وأسأل الله أن يبارك فيك ويوفقك لكل خير