تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[غالب احمد الغول]ــــــــ[08 - 10 - 2010, 08:36 م]ـ

الأخت الفاضلة نادية

بعد التحية

المعذرة يا أختي الفاضلة , لا أستطيع فتح ملف الحوار من جديد , لقد فتحته مع الأستاذ خشان لمدة أكثر من سنة , وها هي الأبحاث بين يديك , فاسألي الأستاذ خشان عن روابط الحوار , فستجدين كل الأجوبة.

لك مني التحية, والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ـ[نادية الندى]ــــــــ[08 - 10 - 2010, 09:50 م]ـ

الأخت الفاضلة نادية

بعد التحية

المعذرة يا أختي الفاضلة , لا أستطيع فتح ملف الحوار من جديد , لقد فتحته مع الأستاذ خشان لمدة أكثر من سنة , وها هي الأبحاث بين يديك , فاسألي الأستاذ خشان عن روابط الحوار , فستجدين كل الأجوبة.

لك مني التحية, والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

=======

أخي الكريم،

لم يكن الغرض من أسئلتي هو فتح حوار مفتوح أصلا في هذا المنتدى و غيره،

إنما هي دعوة لتفسير ما أثارته مطالعة الحوار من أسئلة لدي، فتلك الروابط التي تحيلني إليها

هي مصدر الأسئلة، و لو وجدتُ فيها جوابا، لما أثقلت عليكم بموضوعي هذا.

عموما، كنت أتمنى أن أجد جوابا محددا،أسد بها الثغرات التي حالت دون استيعابي

لمنهجك،

و ما دمتَ تعتذر عن ذلك، فلا أملك إلا أن أتقبل عذرك بأسف طالب العلم الذي توصد في وجهه أبوابه.

احترامي.

ـ[خشان خشان]ــــــــ[09 - 10 - 2010, 12:11 م]ـ

أستاذتي الكريمة

أعجبتني الأسئلة وكنت آمل أن أتمكن من خلال إجابة أستاذنا عليها من فهم بعض ما فشلت في فهمه في الحوارات التي أشار إليها أستاذنا الكريم. ولم يسعفني ذهني بتصور أي فارق في الإنشاد بين (ثقيلا وطويلا) في نهاية شطري الطويل والمتقارب.

أما وقد اعتذر أستاذنا عن الإجابة فإني أتوجه له ولسواه ممن يجد فارقا بينهما أن يتكرم بشرحه لي مشكورا. فيما يلي رابط آمل أن يكون مفيدا

https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/nabr

يرعاك ويرعى أستاذنا الله.

ـ[زينب هداية]ــــــــ[09 - 10 - 2010, 07:39 م]ـ

و عند خشاننا الخبر اليقينُ

ـ[سليمان أبو ستة]ــــــــ[09 - 10 - 2010, 08:54 م]ـ

إن هذا المثال من المقارنة بين شطري المتقارب ومحذوف الطويل وما نتج عنه مخبريا من اتفاق ضربي البحرين ليؤكد على قبح صحة فعولن التي تسبق ضرب الطويل المحذوف، ويدعم قول القائلين بلزوم قبضها (فعولُ).

ثم لما كان إيقاع المتقارب ينشأ من عملية تكرار التفعيلة الخماسية تكرارا بسيطا، فإن إيقاع الطويل ينشأ من توالي التفعيلتين الخماسية والسباعية تكرار مركبا يعتمد على الاختلاف في طول التفعيلتين. لذلك كان في انتهاء شطر الطويل بتفعيلتين متساويتين في الطول ما يخل بمبدا الإيقاع المركب ويجعله لا يختلف عن إيقاع المتقارب البسيط، ولذا لزم تقصير (فعولن) الأولى عبر قبضها، وإطالة أمد (فعولن) الثانية عبر إضافة نبر الطول إليها لتنشد على هيئة (فعووووولن). وأظن أنه لو أعاد أستاذنا خشان تجربته على بيت الشعر التالي:

ليالي بعد الظاعنين شكولُ * طوال وليل العاشقين طويلُ

فسيجد حزمة طويلة من الذبذبات ما كانت لتوجد في البيت الذي أجرى عليه تجربته الأولى. بل يمكنه أيضا أن يرى الفارق لو قرأ شطر بيته المصنوع على النحو التالي: وحملك الهجران عبء ثقيلِ

ـ[خشان خشان]ــــــــ[09 - 10 - 2010, 11:41 م]ـ

صدقت أخي وأستاذي الكريم

وإنما تعمدت عدم الاعتماد لأختبر مقولة اختلاف فعولن عن مفاعي في الإنشاد حيث يرى أستاذنا الغول اختلافهما

أما بخصوص ما تفضلت به فهو صحيح تماما وأزيد صحيحا آخر معه وهو أن شكل تمثيل الكلام بين نهايتي عجزي البيتين التاليين متشابه لا أثر فيه لاختلاف إنشاد كما أعتقد

من الطويل:

ليالي بعد الظاعنين شكولُ .... طوال وليل العاشقين طويلُ

من الكامل:

دنياي بعد الظالمين شكولُ ..... دوما وليل العاشقين طويل

وإن صحت رؤيتي هذه فإن فيها - إضافة إلى إعطاء تفسير للاعتماد - نقضا لفكرة تأثر الإنشاد بأصل التفعيلة أو التركيب أو تجميع المقاطع في هاتين الحالتين ومن ثم فإنها تطرح المزيد من الأسئلة حول النبر.

فأول مقطعين في منطقة ضرب الكامل في الكامل

: نَ طويلُ = (متَ) فا عل = (2) 2 2 = حيث .... نُطَ وي = سبب ثقيل + سبب خفيف

وفي الطويل نَ طويلُ = لُ مفاع عي = 1 3 2 حيث .... نُ طوي = سبب مزاحف + وتد

وهنا مجال للتذكير بالتخاب في الطويل لو كان الاعتماد واجبا وقد تكرر طرقي له في الرقمي ومرت بي أبيات جاء بها د. خلوف حول شيء كهذا.

وتعبت من الرجوع للروابط مع ما لدي من مشكلة اتصال ولكن خذ البيتن التاليين لابراهيم الرياحي في صورتيهما قبل التعديل كشعر وبعد التعديل كـ (((موزون مستساغ)))

غَرامي بسُكّانِ العُذَيبِ مقيمُ ... ... وصبرى عديمٌ والفؤادُ كليمُ

يُجاذِبُني داعي الغَرامِ إليكمُ ... ... ويُقعدُني عنكُم أسى وهمومُ

**

غَرامي بسُكّانِ العُذَيبِ مقيمُ ... ... وصبرى عديمٌ والفؤادُ الرّيمُ

يُجاذِبُني داعي الغَرامِ إليكمُ ... ... ويُقعدُني عنكُم نُهىً مهموم

وحتى لا يقال إنني أخرق عروض الخليل أقول إن السطرين الأخيرين محض نوع من الرياضة العروضية لاستطلاع الوقع على السمع لناتج مقولات الرقمي في التخاب بعد الأوثق ولا تؤدي إلى شعر لأن الخليل لم يقر ذلك والعرب لم ينظموا عليه إلا إذا ثبت عكس كذلك.

والله يرعاك.

(ملاحظة التلوين في التنسيق معطل)

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير