ـ[طه محمد عبدالرحمن]ــــــــ[12 May 2007, 03:44 م]ـ
بارك الله فيكم.
و هذا رابط القرص الرابع و يحتوى على 50 رسالة ماجستير و دكتوراه جميعها فى تخصص التفسير قام برفعها على الشبكة الاخ (محمد السيد سعيد) و هو من أعضاء ملتقى أهل الحديث
رابط التحميل المباشر:
ينظر هذا الرابط: http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=598828#post598828
رابط الموضوع:ينظر: http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=598828#post598828
و تأتى هذه الاقراص ضمن (سلسلة المنهل العذب لرسائل الماجستير و الدكتوراه - pdf ) و رفع منها الى الان 4 أقراص
و الثالث هو الذى أفردت له الموضوع فى المشاركة رقم 1 و الرابع فى هذه المشاركة 10.
و جزاكم الله خيرا فضيلة الدكتور عبدالرحمن الشهرى على مبادرتكم الكريمة لإفراد الرسائل كل على حدة ..
و نحن فى الانتظار ...
ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[12 May 2007, 05:57 م]ـ
بارك الله فيكم.
لاحظت وجود رسائل طبعت منذ زمن: مثل رسالة الدكتور فهد الرومي للدكتوراه (اتجاهات التفسير في القرن الرابع عشر الهجري). ورسالة الماجستير (منهج البغوي في التفسير) للباحثة عفاف عبدالغفور حميد. وإن كنت تجد أحياناً اختلافاً بين المطبوع والمقدم كرسالة علمية زيادة أو نقصاً.
ـ[نايف الزهراني]ــــــــ[12 May 2007, 08:05 م]ـ
تبقى مسألة إذن أصحابها بهذا العمل, ففي النفس من مثل هذا العمل ما فيها, خاصة إذا علمنا أن الجامعة نفسها لا تملك حق طباعة أو إخراج أي رسالة إلا بعد إذن صاحبها الذي تقدم بها إليها, فكيف تخرج هكذا بسهولة من حاسب الجامعة إلى عالم الانترنت؟!
وأعتقد أن غالب هذه الرسائل حديثة , أي بعد إلزام الطالب بتقديم نسخة حاسوبية لقسم الحاسب في الجامعة, ومن ثَمَّ خرجت.
ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[12 May 2007, 08:54 م]ـ
هي الآن في الملف المرفق أعلاه على هيئة PDF كلها، وليس فيها شيء على هيئة Microsoft Word وكثير منها مطبوع بالآلة الكاتبة لا بالكمبيوتر. ولست أدري عن كيفية تسربها من مكتبة جامعة أم القرى!
ـ[أبو عبيدة الهاني]ــــــــ[12 May 2007, 09:23 م]ـ
كل شيء جائز في عصر عولمة المعلومات!!
ـ[أبو المهند]ــــــــ[13 May 2007, 05:55 م]ـ
على استحياء شديد أقول: لا تقلبوا الموضوع إلى محاكمة فنرجع إلى ملف السرقات من جديد فالمعلومات
أصبحت في متناولالأيدي ومن أرادها بحسن قصد ونيه بورك له فيها ومن أخذها يريد سرقتها أو حرقها
على أصحابها أتلفه الله ولنتذكر أن إثارة هذا الموضوع لا يعود بأي خير خاصة أنه بان وظهر، وقديما قالوا
إذا جاوز السر اثنين ........ أقول هذا مع العلم أنني لم أحمِّل شيئاً منها البتة ولم أفد منها من قبيل أو من دبير.
مع كامل التقدير لكل أخ يحرص على البعد عن مجرد الشبهة فليتدبر.
ـ[نايف الزهراني]ــــــــ[13 May 2007, 09:05 م]ـ
ما دام الأمر كما ذكرت أبا عبد الله أنها بصيغة PDF فهذا يعني أنها صورت كما هي من مكتبة الجامعة.
ولم أكن لأذكر ما ذكرت لولا أني أعرف جزماً أن بعض أصحاب تلك الرسائل لا يسمح بطباعة أي جزء منها أو إخراجه, ويتأذى من هذا التصرف كثيراً, وأخشى أن نوغر صدور إخواننا ومشايخنا بفعلنا هذا مع حسن قصدنا - خاصة أنها كلها رسائل متخصصة - , فنسيء إلى أنفسنا وملتقانا من حيث نظن الإحسان.
ـ[عبدالرحمن السديس]ــــــــ[13 May 2007, 10:05 م]ـ
فنسيء إلى أنفسنا وملتقانا من حيث نظن الإحسان.
بارك الله فيك على حسن قصدك، لكن الذي لا بد أن ينتبه له أنها الآن طارت في فضاء النت ولا يملك أحد حجزها مهما أوتي من وسائل.
وسيجدها من أرادها في كل مكان، وأولى من يستفيد منها الفضلاء هنا.
أقول هذا مع أني لم أُحملها، لكن لعل نفوس أصحابها بها تطيب بها.
ـ[دمعة الأقصى]ــــــــ[14 May 2007, 12:40 ص]ـ
ما دام الأمر كما ذكرت أبا عبد الله أنها بصيغة PDF فهذا يعني أنها صورت كما هي من مكتبة الجامعة.
.
ليس شرطا يا أبا بيان فالجامعات اليوم تفرض علينا وضع الرسالة على أكروبات PDF وتسليمها 3 سيدهات على هذه الصيغة ورابع لمكتبة الملك فهد، وما أسهل تحويل الرسالة من PDF إلى وورد والعكس. وللمعلومية مكتبة الملك فهد حديثا تأخذ من الطلاب إقرار بعرض سيدي الرسالة على موقعهم.
وأنا هنا أستشير مشايخنا بجواز تحميلها فلن أحملها حتى أرى فتوى لمشايخنا الفضلاء وشكراً.
ـ[نايف الزهراني]ــــــــ[14 May 2007, 06:16 ص]ـ
أخي عبد الرحمن السديس
أشكرك على تعقيبك, وأنا معك أتمنى أن يأذن إخواننا ومشايخنا بنشر رسائلهم والاستفادة منها بهذه الطريقة, بل إني من أسعد الناس بذلك, ولكن ذلك لم يحصل حتى الآن, وحتى يكون ذلك فإني أنئى بنفسي وبمن أحب من إخواني عن التهافت على حقوق الآخرين المحفوظة لهم شرعاً بأي حجة.
أما انتشارها من عدمه فهذا لا يذهب حق أصحابها فيها, ولا يؤثر في الموضوع, خاصة أن حديثنا هنا مع مشايخ وطلبة علم وأتباعهم ممن يأتم بهم, فإن أعرضوا عنها ولم يتحملوا نشرها في ملتقياتهم أعرض عنها سواهم.
وبالنسبة لطريقة نشرها من الجامعة أو من غيرها فليس ذا بال الآن, وليس هو المهم, وأشكر أختي دمعة الأقصى على إضافتها.
¥