تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[في سطر واحد كتبت هكذا وهكذا .. لماذا؟]

ـ[القلنسوة]ــــــــ[10 - 02 - 2009, 08:17 م]ـ

:::

وجدت هذا السطر في مقال ..

ولفت انتباهي أن الكاتب

كتب كلمتين بشكلين مختلفين ..

فقلت هل كتابته صحيحة؟ ولما؟

يقال أن السراب والحقيقة العامل المشترك بينهما الرؤية الواحدة من بعد، فرائي السراب يراه ماء وراء الماء يراه على حقيقته ..

ـ[القلنسوة]ــــــــ[11 - 02 - 2009, 01:40 ص]ـ

أفا .. عشرون مشاهدا ..

ولا رد ولو بقول: لا أعلم.

ـ[طاوي ثلاث]ــــــــ[11 - 02 - 2009, 12:20 م]ـ

رائي: توسطت الهمزة بعد ألف فكتبت على الياء لأنها مكسورة و لو كانت مضمومة لكتبت على الواو، أما المفتوحة فتكتب على السطر.

وراء: الهمزة وقعت متطرفة بعد ألف فتكتب على السطر دون النظر إلى حركتها.

تكتب الهمزة المتطرفة على حرف يناسب حركة ما قبلها (الضمة واو، و الكسرة ياء، و الفتحة ألف، و السكون على السطر) لاحظ الألف ساكنة.

دمت في رعاية الله

ـ[ضاد]ــــــــ[11 - 02 - 2009, 12:29 م]ـ

إن لم تكن "وَرَاءَ" - وهذا ما لا يتفق والسياق - فهي إذن خطأ مطبعي, إذ ينبغي أن تكون "رائي الماء".

كما يمكن أن تأتي "رَاءٍ الماءَ" غير أن السياق لا يدعمها.

والله أعلم.

ـ[طاوي ثلاث]ــــــــ[11 - 02 - 2009, 12:40 م]ـ

إذ ينبغي أن تكون "رائي الماء

سيلتقي ساكنان

الجزء الثاني من وظيفة الفاعل؟

ـ[ضاد]ــــــــ[11 - 02 - 2009, 12:57 م]ـ

رائي الماء مثل قاضي المحكمة مثل راعي الغنم

راء (ي) اسم الفاعل من رأى

ـ[طاوي ثلاث]ــــــــ[11 - 02 - 2009, 04:38 م]ـ

يظهر لي أن التخلص من التقاء الساكنين بحذف الياء أفضل من فتحها، و هو السبب نفسه المانع للتنوين.

ـ[عطوان عويضة]ــــــــ[11 - 02 - 2009, 08:23 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

:::

وجدت هذا السطر في مقال ..

ولفت انتباهي أن الكاتب

كتب كلمتين بشكلين مختلفين ..

فقلت هل كتابته صحيحة؟ ولم؟

يقال أن السراب والحقيقة العامل المشترك بينهما الرؤية الواحدة من بعد، فرائي السراب يراه ماء وراء الماء يراه على حقيقته ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أود التعليق سريعا على الكلمات التي لونت طلبا للفائدة، لا تصيدا للأخطاء، فكلنا نخطئ، وكلنا يسهو، وكلنا يقع له أخطاء طباعية دون قصد.

1 - كلمتين: الصحيح أنها كلمة واحدة وإن تعددت، ولو كانتا كلمتين لما كان هناك داع للسؤال.

2 - لما: صحتها لم لأن ألف ما الاستفهامية تحذف حال الجر بالحرف، نحو: بم، لم، إلام، علام، حتام .. والبعض يحذفها عند الجر بالإضافة أيضا، وهو قليل جدا.

3 - أن: صحتها إن.؛ تكسر همزة إن بعد القول، إلا إن كان القول بمعنى الظن، وهي في السياق الحالي لا تحتمل الظن لذا تكسر.

4 - الواحدة: حشو لا معنى له، ولا يترتب عليه أي فائدة. المراد هو الرؤية لا المرة الواحدة منها، وإلا لكان المعنى أن إعادة الرؤية يترتب عليها حكم آخر.

5 - راء: صحتها رائي

ولا اعتبار في التقاء الساكنين إذا كان الأول في كلمة والثاني في كلمة أخرى من جهة الكتابة، نعم يحذف الساكن الأول لفظا ويثبت رسما، هذا ما استقر عليه العرف في الكتابة.

فائدة: يراعى عند كتابة أي كلمة حالة البدء بها وحالة الوقوف عليها، فما ثبت من لفظ الحروف بدءا ووقوفا يكتب؛ كهمزة الوصل وألف التنوين، وياء رائي هنا. وإن سقطت في درج الكلام، لذا تثبت ياء قاضي مثلا في قاضي المحكمة، ويوقف عليها قاضي، أما في نحو أخي قاض فتحذف ويوقف عليها بضاد ساكنة (قاضْ)

ولا حجة فيما جاء في المصحف من نحو (الجوار) و (الداع) و (الباد) ... فرسم المصحف خاص به.

أي أن راء في الكلام السابق حقها أن تكتب رائي لا غير

وبالله التوفيق

ـ[القلنسوة]ــــــــ[12 - 02 - 2009, 04:29 ص]ـ

إخوتي الكرام: طاوي ثلاث، ضاد، أبو عبد القيوم ..

تحياتي لكم وشكر الله جميل تحاوركم وتفاعلكم.

وأقدم اعتذاري للغياب الطويل بسبب انتهاء الاشتراك في dsl

وأنا أعود حاملا لكم جميل تواجدكم، لا حرمت من أخوتكم،،،

محبكم

القلنسوة

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير