ـ[أبو هيثم المكي]ــــــــ[11 - 08 - 08, 10:23 م]ـ
ماشاء الله تبارك الله
بارك الله فيكِ
ـ[محمد رضا شعنبي]ــــــــ[12 - 08 - 08, 08:12 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يجزيك ويجزي القائمين على المنتدى المبارك
ـ[أبو البراء الزهيري]ــــــــ[12 - 08 - 08, 08:13 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يجزيك ويجزي القائمين على المنتدى المبارك
ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[12 - 08 - 08, 08:37 م]ـ
جزاكِ الله كل خير وبارك فيكِ
ـ[أحمد موسى]ــــــــ[27 - 08 - 08, 02:01 ص]ـ
نقلا عن
http://majles.alukah.net/showthread.php?t=4846
يقول الشيخ الحمادي
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله وصحبه أما بعد
فهذه نتيجةُ مقارنة بين كتابين من كتب أحاديث الأحكام، وهما:
(المحرَّر في الحديث) للحافظ محمد بن أحمد بن عبد الهادي
و (بلوغ المرام) للحافظ أحمد بن علي بن حجر العسقلاني
وقد بينت في هذه النتيجة بعضَ الفروق الإجمالية بين الكتابين، وما يميِّز كلاً منها؛ فأقول:
أولاً: لا شك أنَّ الحافظَ ابن حجر وقفَ على كتاب المحرَّر للحافظ ابن عبدالهادي، وأفادَ منه في تصنيفه للبلوغ.
فأما وقوفه عليه فظاهرٌ من ثنائه عليه، وأما إفادته منه فتتضح بشيءٍ من المقارنة بين أبواب الكتابين وأحاديثهما، حيث نجد الحافظَ ابن حجر يورد أبواب البلوغ على ترتيب أبواب المحرر في كثير من الأحيان، كما نجده يعنون لأبواب كثيرة بمثل عناوين المحرَّر؛ على أنَّ الحافظ ابن حجر قد يجمع في باب واحد ما يفرِّقه ابن عبدالهادي في أبواب، وهذا قليل.
وكذا الأحاديث، نجد أحاديثَ البلوغ مرتبةً على ترتيب أحاديث المحرَّر فيما يشتركان فيه غالباً، بل قد يسوق الحافظ ابن حجر لفظَ الحديث كما في المحرَّر، ويظهر هذا جلياً في تلك الأحاديث المرويَّة بالمعنى، كحديث عمران بن حصين رضي الله عنه أنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه توضئوا من مَزَادة امرأةٍ مُشرِكة.
فقد ساق الحافظ ابن عبدالهادي هذا الحديثَ بالمعنى، وكذا الحافظ ابن حجر؛ رحمهما الله
وقد يكون هناك من سبقهما إلى روايته بهذا اللفظ.
ثانياً: اتفق الكتابان على أكثر الأحاديث، وانفرد كلٌّ منهما بأحاديث لم يذكرها الآخر؛ غير أنَّ ما انفرد به البلوغ أكثر مما انفرد به المحرر، حيث يصل إلى نحو أربعمائة حديث.
ثالثاً: هناك فروقٌ عدة بين الكتابين:
1 - يقتصر بلوغ المرام على محلِّ الشاهد من الحديث دون سياق المتن كاملاً في الأكثر، خلافاً للمحرر؛ حيث يذكر فيه المتن كاملاً في الأغلب.
2 - يستعمل الحافظ ابن حجر اصطلاحات معيَّنة في بيان من خرَّج الحديث، بخلاف المحرَّر الذي يذكر فيه أسماء من خرَّج الحديث.
3 - لا يتوسع الحافظ ابن حجر في تخريج الحديث وذكر كلام الأئمة تصحيحاً وتضعيفاً، بل يذكر خلاصة رأيه -إن تكلم في الحديث- بخلاف ابن عبدالهادي فإنه يتوسع في ذكر كلام الأئمة حول الحديث تصحيحاً وتضعيفاً.
4 - لا يذكر الحافظ ابن حجر أسانيدَ الأحاديث، ولا مداراتها، ولا يتكلم في الرواة توثيقاً وتضعيفاً إلا في النادر، بخلاف ابن عبدالهادي فإنه يسوق أسانيدَ بعض الأحاديث، وأحياناً يقتصر على مدار الحديث، وفي الغالب يقتصر على صحابي الحديث، كما أنه يذكر كلامَ أئمة الجرح والتعديل في الكلام في الرواة.
رابعاً: بلوغ المرام يتميَّز بأنه أيسر حفظاً من المحرَّر، لاختصار متنه وتخريجه، ولاستعماله مصطلحات تسهِّل ضبطَ تخريج الأحاديث.
ويتميَّز المحرَّر بكثرة فوائده، حيث يُذكَر فيه نصُّ الحديث كاملاً، مع إيراد الإسناد أو المدار أحياناً، ويتوسع أحياناً في سياق كلام أئمة العلل، وعلماء الجرح والتعديل.
ويمكن لطالب العلم أن يجمع بين الكتابين، فيحفظ أحدهما ويضم إليه زيادات الكتاب الآخر.
وألفت النظر إلى أنَّ في (عمدة الأحكام) للحافظ عبدالغني المقدسي أحاديث ليست في الكتابين، فينبغي ألا تُغفَل للمعتني بحفظ أحاديث الأحكام.
ـ[أبو ناصر المكي]ــــــــ[27 - 03 - 09, 01:23 ص]ـ
بارك الله فيك
في إنتظار تحديث الروابط
ـ[ابومحمد بكري]ــــــــ[06 - 04 - 09, 05:30 ص]ـ
الحمد لله رب العالمين
ـ[أبو حفص العكاري]ــــــــ[07 - 04 - 09, 01:41 م]ـ
هل من دال على ترجمة للشيخ - وفقه الله - و ما قيمة شرحه هذا بارك الله لكم و نفع بكم ...
و نحن في إنتظار الروابط الجديدة أيضاً (إبتسامة)
محبكم
أبو حفص العكاري
ـ[أبو حفص العكاري]ــــــــ[12 - 04 - 09, 01:54 م]ـ
للرفع و التذكير
ـ[تابع السلف]ــــــــ[12 - 04 - 09, 09:22 م]ـ
هل من رفع للروابط على أرشيف من جديد فلم أنتبه لها إلا الآن
أعلم أنه طلب ثقيل لكن آمل في كرم الأخ أحمد موسى أو ألأخت تيمية
ـ[أحمد موسى]ــــــــ[12 - 04 - 09, 09:43 م]ـ
الله المستعان
¥