(2) مراد الحميديّ بقوله: (وليس فيه كتاب) يريد كتاباً جامعاً وشاملاً لجميع الوفيات - بيّن ذلك ابنُ الصلاح، والذهبيّ - وإلاَّ فقد أُلفت كتبٌ كثيرة في معرفة الوفيات.
(3) سير أعلام النبلاء 19: 124 - 521. (4) شرح علل الترمذي (2/ 467).
(5) أُخذ هذا الموضوع رسائل دكتوراه في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، ومن نعمةِ اللهِ عليّ أنْ كنتُ أحد المشاركين في هذا المشروع القيم. (6) مقدمة كتاب «الإمام علي بن المديني ومنهجه في نقد الرجال»، ص 7.
(7) العلل (1/ 381 رقم1136)، وانظر أيضاً المسألة رقم (1184).
(8) شرح علل الترمذي (2/ 757 - 758)، نقد بعضُ المعاصرين كلامَ ابنِ رجب هذا، ولو تأمل في تعاليل الأئمة للأخبار لوجد ذلك بيناً واضحاً، وإنّما أُوتي من عدم التوسع في قراءة كتب العلل، وعدمِ معرفةِ مناهج الأئمة في ذلك.
(9) النكت على كتاب ابن الصلاح (2/ 711). (10) النكت (2/ 726). (11) الكاغد: الورق.
(12) النبهرج: هو الباطل، والرديء من الشيء، لسان العرب (2/ 217). (13) تقدمة الجرح والتعديل، ص 943 - 153.
(14) هو الجلد المدبوغ. القاموس (2/ 696).
(15) أخرجه: الترمذي في سننه، كتاب الفتن، باب ما جاء من أين يخرج الدجال (4/ 441 رقم 2237)، وابن ماجه في سننه كتاب الفتن، باب فتنة الدجال وخروج عيسى بن مريم وخروج يأجوج ومأجوج (2/ 3531 - 4531رقم 2704)، وابن أبي شيبة في المصنف (7/ 494)، وأحمد بن حنبل في مسنده (1/ 091رقم21) وغيرهم وقال الترمذي: «حسن غريب»، وإسناده قويّ لا ينزل عَنْ درجة الحسن، وقد كتبتُ في تقويته جزءاً.
(16) الإرشاد (2/ 696 - 796)، وذكرها القزويني في التدوين في أخبار قزوين (3/ 2)، والذهبي في سير أعلام النبلاء (71/ 26) وإسنادها صحيح. (17) (3/ 704 رقم 6681). (18) الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع (2/ 592 - 692).
(19) المرجع السابق (2/ 212). (20) المرجع السابق. (21) شرح علل الترمذي 2/ 764 - 864).
(22) نزهة النظر، ص54. (23) علوم الحديث (ص81 - 82).
(24) قال الإمامُ البخاريُّ - رحمة الله عليه - «ما استصغرتُ نفسي عند أحدٍ إلاّ عند علي بنِ المديني» تاريخ بغداد (2/ 17).
(25) علوم الحديث (ص84)، وانظر: ألفية السيوطي شرح أحمد شاكر (ص59 - 60). (26) شرح علل الترمذي (2/ 765).
(27) المرجع السابق (2/ 764 - 765). وانظر: علل ابن أبي حاتم (رقم1130، 1185، 1194، 1227).
(28) (ص107). (29) علوم الحديث (ص81). (30) فتح الباقي على ألفية العراقي (1/ 226).
(31) أوردتُ الحجج الدالة على ذلك في القسم الذي حققته من علل ابن أبي حاتم (1/ 58 - 64).
(32) يعقوبُ مع الإمام البخاريّ (ت 256هـ) من أبرز تلاميذ إمام العلل في زمانه علي بن المديني (ت 234هـ)، قال الذهبيُّ في ترجمته: «صاحب المسند الكبير العديم النظير المُعَلل، الذي تم من مسانيده نحوٌ من ثلاثين مجلداً»، وقال أيضاً في تذكرة الحفاظ: «صاحب المسند الكبير المعلل، ما صُنف مسندٌ أحسن منه». انظر: السير 12/ 476، تذكرة الحفاظ 2/ 775.
(33) ترتيب المدارك2/ 75.
(34) كذا وقع في المطبوع والمخطوط، وسياق الكلام يدل على أنّ الأصوب حذف (عُمَر) هنا، والله أعلم.
(35) تاريخ دمشق (25/ 259). (36) علل الدّارقُطنيّ (2/ 127 - 131).
(37) يستفاد أشهر الشيوخ وأشهر التلاميذ من الاستقراء، أو من نصوص النقاد في ترجمته، أو من اختيار البخاري في التاريخ الكبير، أو ابن أبي حاتم في الجرح، أو الذهبي في الكاشف.
(38) انظر لمعرفة المصنفات في هذا: بحوث في تاريخ السنة المشرفة (183 - 191)، وموارد الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد (396 - 402) وكلاهما للدكتور: أكرم العمري.
(39) انظر لمعرفة المصنفات في هذا المرجعين السابقين. (40) فتح المغيث3/ 013.
(41) الكامل 1/ 84، الكفاية، ص 911. (42) الكفاية، ص 911. (43) الجامع للخطيب1/ 131.
(44) التنكيل (1/ 62 - 63).
(45) يستفاد في هذا الباب من كتاب «منهج المتقدمين في التدليس» تأليف: ناصر الفهد، تقديم الشيخ: عبد الله السعد.
(46) التنكيل (1/ 62 - 72). (47) كذا وقع، ويبدو أنّ في الكلام سقطاً، والله أعلم.
(48) المجروحين (1/ 32). (49) المرجع السابق (1/ 200). (50) كذا وقع، وتقدم التنبيه على ما فيه.
¥