تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أين أجد كتاب ابن خالويه: (إعراب ثلاثين سورة من القرآن)؟؟]

ـ[أبو عبد الله بن محمد]ــــــــ[15 - 09 - 05, 04:41 م]ـ

أبحث عن كتاب لابن خالويه النحوي اسمه (إعراب ثلاثين سورة من القرآن الكري) فجزى الله خيرا من دلني عليه.

ـ[أبو المنذر النقاش]ــــــــ[16 - 09 - 05, 10:36 م]ـ

أبو عبد الله بن محمد: الأخ الحبيب المحترم:

إن كنت من أهل مصر أخي الحبيب فتجده في مكتبة القرآن بالقاهرة، بتحقيق محمد إبراهيم سليم.

ـ[أبو عبد الله بن محمد]ــــــــ[17 - 09 - 05, 06:41 م]ـ

شكرا لك أخي النقاش على إفادتك

وإنما سألت عن الكتاب هنا في الشبكة على ملف وورد أو غيره فهل من مجيب

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[22 - 01 - 06, 03:56 ص]ـ

أنا أيضا أحتاج هذا الكتاب

ولعل أخانا الحبيب (طويلب علم صغير) يتحفنا به بطريقة المسح الضوئي.

وجزاه الله خير الجزاء

ـ[أبو بكر التونسي]ــــــــ[11 - 05 - 09, 05:45 م]ـ

أحسن الله اليكم

ما هو تقييكم لهذا الكتاب فأنا مبتدئ في هذا الفن وقد وقعت عيني عليه في معرض هذا العام بتحقيق عبد الرحيم محمود فاشرتريته ولم أقرأه بعد الا بعض صفحات وقد استشكلت فيها بعض الأشياء منها قوله في اعراب الاستعاذة أن الباء في "أعوذ بالله" زائدة ال: جر بباء الصفة وهي زائدة، لأنك تقول الله فتسقط الباء.

فأرجو من الإخوة أن يفيدوني

ـ[النصري]ــــــــ[12 - 05 - 09, 03:33 ص]ـ

أحسن الله اليكم

ما هو تقييكم لهذا الكتاب فأنا مبتدئ في هذا الفن وقد وقعت عيني عليه في معرض هذا العام بتحقيق عبد الرحيم محمود فاشرتريته ولم أقرأه بعد الا بعض صفحات وقد استشكلت فيها بعض الأشياء منها قوله في اعراب الاستعاذة أن الباء في "أعوذ بالله" زائدة ال: جر بباء الصفة وهي زائدة، لأنك تقول الله فتسقط الباء.

فأرجو من الإخوة أن يفيدوني

هذا الكتاب من أجود الكتب في بابه، وأما وجه إعراب الباء الجارة للففظ الجلالة فهو كقولك: أعوذ فلانا من كذا وكذا

ومَن تأمل بعض كتب النحاة والْمعرِبين رأى أنّ العلماء صنفوا الْحروف إلى أصلية وزائدة، وطبقوا هذه القاعدة عند إعرابهم لكلام العرب منثوره، ومنظومه، فيقولون عند إعراب (مِن، والباء) في نَحو: (هل جاء مِن رجلٍ، وما زيدٌ بظالم): إنهما حرفا جرٍ زائدين لا محل لهما من الإعراب، ومثل هذا له نظائر في كلام الله عزوجل،

ومِن ثَمَّ تَحرّج بعض النحاة عند إعرابه لآيات القرآن الكريم من إطلاقه لفظ الزيادة على الْحروف الزائدة؛ لأن كلام الله مُنَزّهٌ عن الزيادة؛ لأنّ الزيادة لغوٌ، ولا لغوَ في كتاب الله الكريم.

ولأجل هذا نبّه علماء النحو والتفسير على أنّ على معنى الزيادة لا يُتصور في كلام العرب، فكيف في القرآن الكريم؟

ومِن هذه التنبيهات قول الْمبرد في الْمقتضب: ((وأَمَّا قولهم: إِنَّها تكون زائدة فلست أَرى هذا كما قالوا، وذاك أَنَّ كلّ كلمة إِذا وقعت وقع معها معنى فإِنّما حدثت لذلك المعنى وليست بزائدة. . .)).

فانظر كيف منع الْمبرد القول بزيادة الحرف مطلقاً في كلام العرب؛ لأنّ كل زيادة في المبْنَى يتبعها زيادة في المعنى، وعلى هذا فالمبرد نفى الزيادة؛ لأنه لا يتصور مَجيء لفظٍ في كلام العرب مِن دونِ أن يكون له معنىً يرادفه.

ـ[على مخلوف]ــــــــ[12 - 05 - 09, 08:32 ص]ـ

تجده هنا

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=173197

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[12 - 05 - 09, 09:57 ص]ـ

كان شيعيا، ولكن لعله ليس من الرافضة الغلاة، كما يظهر من كتابه هذا وغيره.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير