أحمد بن محمَّد بن الجراح المصري.
أبو بكر بن المقريء.
علي بن الحسن بن علان الحراني.
سعيد بن عثمان بن السكن.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1 1/ 144، 269، 2/ 563/3، 582، 693، 783، 837، 3/ 1073، 1216، 4/ 1509، 5/ 1820، 1930/ 2، 1967/ 2، 1979/ 4، 2015/ 2، 6/ 2050، 2243/ 2، 2278، 2297، 2299، 2357/ 2، 2383/ 2، 2433، 7/ 2482، 2495، 2532، 2644، 2705.
2 شعار أصحاب الحديث ص 37، 39، 91، 116.
3 تاريخ الموصل ص 195، 272/ 2، 280، 291، 423.
أبو بكر أحمد بن محمَّد بن السُّنِّي.
أبو الشيخ بن حيان.
أبو الحسن محمَّد بن الحسين الآبري.
وأبو الفتح، محمَّد بن الحسين بن بريدة الأزدي، وخلق سواهم1.
"مصنفاته":
إلى جانب هذا الجزء الذي بين يدينا، ذكر له العلماء عدداً من المصنفات التي لم نقف على جميعها، فمن تلك المصنَّفات:
ا- حديث يونس بن عبيد:
قال الذهبي: قرأت منه الجزء الأول والثاني2.
2 - الأوائل:
ذكره السخاوي في ترجمة شيخه الحافظ ابن حجر، وذكره الحافظ أيضا في الإصابة3.
3 - كتاب الجزيرة، أو التاريخ، أو تاريخ حران4.
4 - كتاب الطبقات5.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1 سير أعلام النبلاء 14/ 511.
2 سير أعلام النبلاء 7/ 439.
3 الإصابة 3/ 1235، الجواهر والدرر ل 153/ أ.
4 الإرشاد 1/ 459، سير أعلام النبلاء 4 1/ 511، موارد الخطيب ص 296.
5 الإرشاد 1/ 459.
5 - كتاب الأمثال السَّائرة عن رسول الله صلَّى الله عليه وسلم1.
6 - حديثه عن شيوخه:
رواية أبي الحسن علي بن الحسين بن بندار الأنطاكي، احتوى على "79 "حديثًا ليس منها في هذا الجزء شيء2.
7 - حديث الجزريين3.
8 - كتاب الأحكام4.
9 - كتاب الأسامي والكنى5.
10 - كتاب شواهد الشعر6.
"وفاته ":
مات المؤلف رحمه ا لله سنة "ثمان عشرة وثلاثمائة "بعد عمر ناهز التسعين عامًا قضاها في التأليف والتدريس حتىَّ ألحق الأصاغر بالأكابر كما أسلفت.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1 معجم الشيوخ لابن فهد ص 159، وذكره سزكين في تاريخ التراث العربي
وأشار إلى وجود نسخة فه في سراي كفشلار برقم 1096/ 21 من ق 312 ب- ق 314 أ.
2 منه نسخة في الظاهرية مجموع 94 من ق 96 أ - ق 105 ب.
3 منه نسخة في الظاهرية مجموع 110 من ق 35 أ- ق 52 ب.
قال الألباني: ذهب ربع الورقة الأولى منه طولاً.
انظر: فهرس الألباني ص 178.
4 الإرشاد 1/ 459.
5 موارد الخطيب البغدادي ص 297.
6 المصدر السابق.
"الجزء الذي بين أيدينا ":
عبارة عن أحاديث رواها المصنف عن شيوخه الثقات، وفيه الصحيح، والحسن، والضعيف الذي ينجبر بمتابع له، والضعيف الذي لا ينجبر لعدم مجيئه من وجهٍ آخر في خارج هذا الجزء. وفيه إسنادان غلط الرواة فيهما، وهما الحديث رقم 32، ورقم 49.
وقد بلغ عدد أحاديثه: واحدا وستين حديثا، منها أربعة أحاديث موقوفة.
"نسخ هذا الجزء ":
لم أعثر على نسخ لهذا الجزء، غير النسخة التي اعتمدتها في التحقيق، وهي نسخة "فيض الله أفندي "، أحد المكتبات الموجودة ضمن المكتبة السليمانية، تحت رقم 2169 من ق 62 أ- ق 65 ب. ولم يذكره الدكتور فؤاد سزكين ضمن مؤلفات المصنف في كتابه "تاريخ التراث العربي".
"وصف النسخة الخطية ":
تقع هذه النسخة في "أربعة أوراق من القطع الكبير"، مع ورقة العنوان، وتحتوي كل ورقة على ثلاثين سطرا، وبخط مشرقي جميل، وهي نسخة كاملة وسالمة من الآفات التي تصيب المخطوطات عادة.
أما ناسخ هذا الجزء فهو الإمام الحافظ تقي الدين أبو إسحاق إبراهيم بن محمد ا لأزهر الصيرفيني، المتوفى سنة "إحدى وأربعين وستمائة"، وكان تاريخ نسخه في يوم السبت رابع جمادى الأولى سنة "عشر وستمائة "، نقلا من نسخة كتبت في صفر سنة "ثمان وثلاثين وخمسمائة ".
"إسناد الجزء ":
روى هذا الجزء عن المصنف، الإمام أبو أحمد الحاكم، المتوفى سنة "378 هـ".
وعنه: أبو سعد محمد بن عبد الرحمن بن محمَّد الكنجروذي، المتوفى سنة "ثلاث وخمسين وأربعمائة "، وقد سمعه من أبي أحمد الحاكم في جمادى الأولى سنة "إحدى وخمسين وأربعمائة"، وحدَّث به في نفس الشهر من العام المذكور، كما جاء في ثبت السماعات.
وسمعه منه: أبو القاسم زاهر بن طاهر بن محمَّد الشحامي، المتوفى سنة "533 هـ".
وقد حدث به سنة "سبع وعشرين وخمسمائة "، وكان سماعه لهذا الجزء من الكنجروذي في سنة "إحدى وخمسين وأربعمائة".
والراوي عن الشحامي، أبو روح عبد المعز بن محمَّد بن أبي الفضل البزَّار الهروي، المتوفى سنة "618 هـ "حيث حدَّث به سنة "عشر وستمائة"، وقد سمعه الصيرفيني صاحب هذه النسخة في هذا التاريخ.
"إثبات هذه النسخة ":
لم يذكر أحد هذا "الجزء "ممن ترجم للمصنف، ولكنهم اعتمدوا على أحاديث تدل على أنهم ساقوا من هذا الجزء الذب بين أيدينا، وذلك بعد المقارنة بين النص الموجود في تلك المصنفات وبين ما هو موجود في هذا الجزء، فالذهبي مثلا أورد حديثاً في ترجمة المصنف قال فيه:
أخبرنا أبو الفضل بن هبة الله، سنة "ثلات وتسعين"عبد المعز بن محمَّد، انا زاهر بن طاهر، سنة "سبع وعشرين وخمسمائة".
انا محمَّد بن عبد الرحمن، سنة "إحدى وخمسين وأربعمائة "، انا أبو أحمد محمَّد ابن محمَّد الحافظ، نا أبو عروبة، نا محمَّد بن العلاء، نا خالد بن حيان، نا سالم أبو المهاجر، عن ميمون بن مهران، عن أبي هريرة وعائشة: (أن النبي صلى الله عليه وسلم توضا ثلاثًا ثلاثًا) 1.
فدلالة هذا النَّص على الجزء من وجهين:
الأول: الإسناد الذي ساقه الذهبي إلى أبي عروبة، وهو نفس إسناد الجزء.
الثاني: ورود هذا الحديث في الجزء برقم"57".
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1 تذكرة الحُفّاظ 2/ 775.
يتبع ......
¥