[8] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftnref8)- في (عارضة الأحوذي بشرح صحيح الترمذي) (ج3/ 211/212). وهذا الاحتمال الذي نقله ابن العربي ناتج عن مجرد تخمين والتخمين فقط. وما احتمل واحتمل سقط به الاستدلال. ومن القواعد التي حفظنا أن (وقائع الأحوال إذا تطرق إليها الاحتمال كساها ثوب الإجمال وسقط بها الاستدلال). فائدة: العارضة: بمعنى القدوة على الكلام. والأحوذي: المشمِّر في الأمور القاهر لها الذي لا يُشذ عليه شيء في ذلك. (السير) (9/ 217). من كتابي: (ذاكرة سجين) (ص:30). < o:p>
[9] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftnref9)- وفي (عارضة الأحوذي بشرح صحيح الترمذي) (ج3/ 211). بلفظ: (للطالع). < o:p>
[10] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftnref10)- وفي (عارضة الأحوذي بشرح صحيح الترمذي) (ج3/ 211). بلفظ: (إلا بواحد حتى كان شائعاً مستفيضاً). < o:p>
[11] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftnref11)- وفي (عارضة الأحوذي بشرح صحيح الترمذي) (ج3/ 211). بلفظ: (فطلع الشمس والقمر علينا من الماء ويغربان من الماء). < o:p>
[12] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftnref12)- وفي (عارضة الأحوذي بشرح صحيح الترمذي) (ج3/ 211/212). بلفظ: (ويصعد ملاح .. أكثر من مكث ذينك). < o:p>
[13] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftnref13)- في (فتح الرحيم على فقه الإمام مالك بالأدلة) (1/ 130/131) < o:p>
[14] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftnref14)- انظر: (المغني) (3/ 7/ و4/ 329). (هلال رمضان) (ص:7) للشيخ حسن خالد مفتي لبنان. < o:p>
[15] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftnref15)- قلت: وكوجدة والجزائر.< o:p>
[16] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftnref16)- انظر: (الإنصاف في معرفة الراجح من الخلاف على مذهب الإمام المبجل أحمد بن حنبل) (3/ 273) < o:p>
[17] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftnref17)- انظر: (توجيه الأنظار) (ص:80/إلى:92). وهناك أقوال للأئمة تركناها اختصاراً انظرها في (توجيه الأنظار لتوحيد المسلمين في الصوم والإفطار). وفي (الجواب الصحيح والنصح الخالص، عن نازلة فاس، وما يتعلق بمبدأ الشهور الإسلامية العربية). لعلال الفاسي. كتبها بأمر من ملك المغرب الحسن الثاني. فقرر فيها التوحيد في الصيام والأعياد الدينية. يقول في الصفحة الأخيرة من هذه الرسالة: (وفي كل الأحوال فإني أنصح (أمير المؤمنين) كما أنصح ولاة المسلمين في كل الأرض بالقيام بعمل موحد لضمان توحيد المواسم والأعياد والصوم والإفطار، تحقيقاً لأعظم مظهر للأخوة الإسلامية في هذا العصر). لكنهم لم يلتفتوا لنصيحته، فبقي الأمر كما هو عليه. < o:p>
[18] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftnref18)- سورة التوبة، الآية: (36). يقول تعالى: (إنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ) أي: في قضاء الله وقدره. (اثْنَا عَشَرَ شَهْراً) وهي هذه الشهور المعروفة). (تيسير الكريم الرحمن) (2/ 272). انظر معنى الشهر في (الجامع لأحكام القرآن) (2/ 290/241) للقرطبي. < o:p>
[19] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftnref19)- في (كتاب الصيام، باب: بيان لكل بلد رؤيتهم). (7/ 197 - شرح مسلم للنووي). < o:p>
[20] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftnref20)- رواه أصحاب السنن الأربعة: كما في (سنن) أبي داود (2/ 1010/ رقم:2340). والترمذي في (جامعه) (3/ 47/رقم:691). والنسائي في (سننه) (2/ 589/ رقم:2111). وابن ماجة في (سنن) (2/ 154/ رقم:1652) < o:p>
¥