تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

تَصْحِيحَاتٌ لأَخْطَاء وَرَدَتْ بِهَذِهِ النُّسْخَةِ

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[02 - 03 - 08, 04:01 م]ـ

تَصْحِيحَاتٌ لأَخْطَاء وَرَدَتْ بِهَذِهِ النُّسْخَةِ

ـــ،،، ـــ

الْحَمْدُ للهِ تَعَالَى. وَالصَّلاةُ الزَّاكِيَةُ عَلَى رَسُولِهِ تَتَوَالَى.

http://www.up77.com/uploads/up7712044548480.jpg (http://www.up77.com/download.php?img=5264)

هَذِهِ النُّسْخَةُ مِنَ «الأَحَادِيثِ الْمُخْتَارَةِ» لِلضِّيَاءِ الْمَقْدِسِيِّ لَعَلَّهَا الْوَحِيدَةُ عَلَى الْمُلْتَقَى، وَقَدْ حَرَّرَهَا وَنَسَّقَهَا الأَخُ الْمُوَفَّقُ الْمُبَارَكُ / أَبُو عُمَرَ (80)، اعْتِمَادَاً عَلَى بَرْنَامِجِ «مَوْسُوعَةِ هِبَةِ الْجَزِيرَةِ الثَّقَافِيَّةِ» لِشَرِكَةِ التُّرَاثِ.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=41556&highlight=%E1%E1%D6%ED%C7%C1

وَقَدْ احْتَوَتْ هَذِهِ النُّسْخَةُ عَلَى عَشَرَاتِ الأَخْطَاءِ الْمُتَكَرِّرَةِ. فوَجَبَ التَّنْبِيهُ عَلَى جُمْلَةٍ مِنْهَا:

[الْخَطَأُ الأَوَّلُ] مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ زَيْدٍ أَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ

تَكَرَّرَ عَشَرَاتِ الْمَرَّاتِ، وَصَوَابُهُ: مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ رِيذَةَ

وَهَذِهِ أَمْثَلَةٌ لِبَعْضِ مَوَاضِعِ هَذَا الْخَطَأِ بِالنُّسْخَةِ:

(330) أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَخْرِ أَسْعَدُ بْنُ سَعِيدٍ بْنِ مَحْمُودٍ قِرَاءةً عَلَيْهِ بِأَصْبَهَانَ أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ عَبْدِ اللهِ أَخْبَرَتْهُمْ قِرَاءةً عَلَيْهَا أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ زَيْدٍ أنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الطَّبَرَانِيُّ ثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ ثَنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا حُرَيْثُ بْنُ السَّائِبِ ثَنَا الْحَسَنُ عَنْ حُمْرَانَ بْنِ أَبَانَ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «كُلُّ شَيْءٍ فَضُلَ عَنْ ظِلِّ بَيْتٍ، وَجُرْفِ الْخُبْزِ، وَثَوْبٍ يُوَارِي عَوْرَةَ ابْنِ آدَمَ، وَكُلُّ شَيْءٍ فَضُلَ عَنْ ذَا، لَمْ يَكُنْ لابْنِ آدَمَ فِيهِ حَقٌّ».

(340) أَخْبَرَنَا أَسْعَدُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ مَحْمُودٍ الأَصْبَهَانِيُّ بِأَصْبَهَانَ أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ عَبْدِ اللهِ الْجُوْزْدَانِيَّةَ أَخْبَرَتْهُمْ أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ زَيْدٍ أنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الدَّبَرِيُّ عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ أَبِي حَازِمٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ: نَاشَدَ عُثْمَانُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ النَّاسَ يَوْمَاً، فَقَالَ: تَعْلَمُونَ أَنَّ النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَعَدَ أُحُدَاً وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَأَنَا، فَارْتَجَّ أُحُدٌ، وَعَلَيْهِ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَأَنَا، فَقَالَ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أُثْبُتْ أُحُدَ، مَا عَلَيْكَ إِلاَّ نَبِيٌّ وَصِدِّيقٌ وَشَهِيدَانِ».

(109) أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ نَصْرٍ بِأَصْبَهَانَ أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ عَبْدِ اللهِ أَخْبَرَتْهُ أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ زَيْدٍ أَنَا سُلَيْمَانُ الطَّبَرَانِيُّ ثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ ثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ قَالَ أَنَا سُفْيَانُ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ حَارِثَةَ بْنِ مُضَرِّبٍ قَالَ: كَتَبَ عُمَرُ إِلَى أَهْلِ الْكُوفَةِ: إِنِّي قَدْ بَعَثْتُ عَمَّارَاً أَمِيْرَاً، وَعَبْدَ اللهِ بْنَ مَسْعُودٍ مُعَلِّمَاً وَوَزِيْرَاً، وَهُمَا مِنَ النُّجَبَاءِ مِنْ أَصْحَابِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، مِنْ أَهْلِ بَدْرٍ وَأُحُدٍ، فَاقْتَدُوا بِهِمَا، وَاسْمَعُوا مِنْ قَوْلِهِمَا، وَقَدْ آثَرْتُكُمْ بِعَبْدِ اللهِ عَلَى نَفْسِي.

ـــ،،، ـــ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير