تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[15] أخرجه مسلم في كتاب فضائل الصحابة باب: من فضائل عثمان بن عفان رضي الله عنه (2401).

[16] يدوكون: أي يخوضون ويموجون فيمن يدفعها إليه.

[17] أخرجه البخاري في كتاب المغازي باب غزوة خيبر (4210)، ومسلم في كتاب فضائل الصحابة باب: من فضائل علي بن أبي طالب رضي الله عنه (2406).

[18] تيسير العزيز الحميد (107).

[19] أخرجه مسلم في كتاب فضائل الصحابة باب: من فضائل علي بن أبي طالب (2404).

[20] شرح النووي على صحيح مسلم (65/ 174).

[21] أخرجه البخاري في كتاب الصلح باب: كيف يكتب هذا ما صالح فلان بن فلان وفلان (2501)، والترمذي في المناقب باب مناقب علي بن أبي طالب (3649).

[22] أخرجه الترمذي في كتاب الجهاد باب ما جاء في الدرع (1692)، والحديث حسنه الألباني في صحيح سنن الترمذي برقم (1383) (2/ 138).

[23] انظر: تحفة الأحوذي (5/ 341).

[24] أخرجه مسلم في كتاب فضائل الصحابة باب: من فضائل طلحة والزبير رضي الله عنهما (2417).

[25] أخرجه البخاري في المناقب باب ذكر طلحة بن عبيد الله.

[26] أخرجه البخاري معلقاً بصيغة الجزم في كتاب المناقب باب مناقب الزبير بن العوام (3719)، ومسلم في كتاب فضائل الصحابة باب من فضائل طلحة والزبير رضي الله عنهما (2415).

[27] النهاية لابن الأثير (1/ 457 - 458).

[28] أخرجه البخاري في كتاب المناقب باب: مناقب الزبير بن العوم (3720).

[29] أخرجه البخاري في كتاب المغازي باب: الذين استجابوا لله والرسول (4077).

[30] الغائط: هو المكان المنخفض من الأرض.

[31] أخرجه مسلم في كتاب الصلاة باب: تقديم الجماعة من يصلي بهم إذا تأخر الإمام (274).

[32] أخرجه الترمذي في المناقب باب مناقب عبد الرحمن بن عوف (3747).

[33] أخرجه البخاري في المناقب باب: مناقب سعد بن أبي وقاص (3725)، ومسلم في فضائل الصحابة باب: في فضل سعد (2412).

[34] أخرجه البخاري في الجهاد والسير باب: الحراسة في الغزو في سبيل الله (2885)، ومسلم في فضائل الصحابة باب: في فضل سعد (2410).

[35] أخرجه البخاري في المناقب باب مناقب سعد (3728).

[36] انظر السيرة النبوية لابن هشام (1/ 591)، وفتح الباري (7/ 84).

[37] أخرجه البخاري في كتاب المناقب باب مناقب أبو عبيدة بن الجراح رضي الله عنه عنه (3744)، وأخرجه مسلم في كتاب فضائل الصحابة باب: فضائل أبي عبيدة بن الجراح (2419).

[38] انظر: شرح النووي على صحيح مسلم (15/ 191)، وفتح الباري (7/ 93).

[39] أخرجه البخاري في الطب باب ما يذكر في الطاعون (5729) بتمامه؛ ومسلم في كتاب السلام باب الطاعون والطيرة والكهانة ونحوها (2219).

[40] انظر: الإصابة (2/ 244).

[41] أخرجه الإمام أحمد في مسنده (9147)، والترمذي في المناقب باب مناقب معاذ بن جبل و ... (3795) وقال: حديث حسن إنما نعرفه من حديث سهيل.

[42] أي: زال من مكانه.

[43] أخرجه البخاري في كتاب المناقب باب: إسلام سعيد بن زيد رضي الله عنه (3862).

الفصل الثامن: فضل الصحابة من أهل البيت عموماً وزوجات النبي صلى الله عليه وسلم خصوصاً:

المراد بأهل البيت لغة وشرعاً:

الأهل لغة:

قال الخليل بن أحمد: "أهل الرجل زوجه والتأهل التزوج وأهل الرجل أخص الناس به وأهل البيت سكانه وأهل الإسلام من يدين به" [1].

وقال الراغب الأصفهاني: "أهل الرجل من يجمعه وإياهم نسب أو دين أو ما يجري مجراهما من صناعة وبيت وبلد، فأهل الرجل في الأصل من يجمعه وإياهم نسب، وتعورف في أسرة النبي صلى الله عليه وسلم مطلقاً إذا قيل أهل البيت لقوله عز وجل {إِنَّمَا يُرِيدُ ?للَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ ?لرّجْسَ أَهْلَ ?لْبَيْتِ وَيُطَهّرَكُمْ تَطْهِيراً} [الأحزاب:33] " [2].

قال ابن منظور: "وأهل المذهب: من يدين به وأهل الإسلام من يدين به وأهل الأمر ولاته، وأهل البيت سكانه وأهل الرجل: أخص الناس به، وأهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم أزواجه وبناته وصهره أعني علياً عليه السلام، وقيل: نساء النبي صلى الله عليه وسلم ... إلى أن قال: والتأهل: التزوج، والآهل الذي له زوجة وعيال، والعزب الذي لا زوجة له ... وآل الرجل أهله وآل الله ورسوله أولياؤه" [3].

وأما شرعاً:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير