ـ[الاستاذ]ــــــــ[29 - 09 - 05, 08:37 م]ـ
بين أبي الحسن الأشعري والمننتسبين إليه في العقيدة.
الباحث: خليل إبراهيم أحمد الموصلي
الجنسية: عراقي
المشرف: د/علي بن محمد ناصر فقيهي
المرحلة: الماجستير
تاريخ المناقشة: 1407/ 10/12 هـ
التقدير: ممتاز
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 375
ملخص تعريفي للرسالة:
قسم الباحث رسالته إلى مقدمة، وتمهيد، وبابين، وخاتمة.
التمهيد: اشتمل على الحالة العلمية في عصر الأشعري وسيرته وشيوخه وتلاميذه، ومراحله، ووفاته.
الباب الأوّل: مذهب الأشعري في الصفات الذاتية، وفيه ثلاثة فصول: عقيدة السلف والأشعري والأشاعرة في الصفات، صفة الوجه واليدين والعينين، صفة الكلام ومذهب الأشعري.
الباب الثاني: الصفات الفعلية الخبرية، وفيه ثلاثة فصول: صفة الاستواء، صفة الإتيان والمجيء، والنزول، صفة الرضى والغضب.
الخاتمة: أثبت الباحث أن السلف اثبتوا لله الصفات الَّتي أخبر بها وصحت في السنة مع تنزيه الله عن مشابهة المخلوقين، و أن الأشعري عاش معتزلياً حتى بلغ (40) سنة، ثم رجع إلى مذهب السلف، و أن كتاب الإبانة آخر ما صنف أبو الحسن، وأن الأشاعرة الذين انتسبوا للأشعري لم يمثلوا إلاّ طوره الثاني الَّذي هو مذهب ابن كلاّب، و أثبت الأشعري الصفات الذاتية والفعلية، والأشاعرة يخالفون في ذلك.
ـ[الاستاذ]ــــــــ[29 - 09 - 05, 08:39 م]ـ
التبرك المشروع والممنوع.
الباحث: ناصر بن حميدان بن ناجي العوفي
الجنسية: سعوديّ
المشرف: الشيخ عبد الكريم مراد علي
المرحلة: الماجستير
تاريخ المناقشة: 1409/ 07/28 هـ
التقدير: جيّد
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 315
ملخص تعريفي للرسالة:
قسم الباحث رسالته إلى مقدمة، وتمهيد، وبابين، وخاتمة.
التمهيد وفيه: تعريف التبرك، وأقسامه، وحماية الرسول (لجانب التوحيد بمنع التبرك الشركي والبدعي.
الباب الأوّل: التبرك المشروع، ويحتوي على أربعة فصول: التبرك بأسماء الله تعالى، التبرك بكلمات الله تعالى، التبرك بآثار المصطفى (، التوسل.
الباب الثاني: التبرك الممنوع في ثلاثة فصول: التبرك بآثار الأنبياء والصالحين. زيارة القبور (الزيارة الشرعية، البدعية، الشركية) بعض المظاهر المنافية للتوحيد الَّتي تفعل عند قبره صلى الله عليه وسلم.
ثم ختم الباحث رسالته بذكر أهم النتائج، ومنها:
ضلال أكثر المسلمين بسبب جهلهم في معرفة معنى التبرك الشرعي. تلبيس بعض المدعين للولاية على الدهماء. أن آثار النّبيّ -صلى الله عليه وسلّم- الذاتية لم تثبت له بعد هذه المدة الطويلة من الزمان. أن التبرك المشروع فيه الغنى عن التبرك البدعي والشركي.
ـ[الاستاذ]ــــــــ[29 - 09 - 05, 08:40 م]ـ
تقديس الأشخاص في الفكر الصوفي، عرض وتحليل على ضوء الكتاب والسنة.
الباحث: محمد أحمد لوح
الجنسية: سنغالي
المشرف: د/صالح بن سعد السحيمي
المرحلة: الماجستير
تاريخ المناقشة: 1413/ 07/05 هـ
التقدير: ممتاز
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 1076
ملخص تعريفي للرسالة:
قسم الباحث رسالته إلى مقدمة، وتمهيد، وثلاثة أبواب، وخاتمة.
التمهيد: وفيه بيان نقاء عقيدة السلف حين خلت من الأفكار الدخيلة، ونبذة موجزة حول مفهوم الزهد عند السلف الصالح، ومفهومه عند الصوفية، وتعريف التصوف لغة واصطلاحاً ومعنى التقديس لغة واصطلاحاً، وبيان المراد بالفكر الصوفي.
الباب الأوّل: مظاهر التقديس الخاص بالأحياء في الفكر الصوفي، وتحته توطئة وثلاثة فصول: الأولياء والأقطاب مواصفاتهم ووظائفهم في الفكر الصوفي، اعتقاد أن بعض الأشخاص لهم حق التشريع، اعتقاد ممازجة الذات العلية لبعض الأشخاص.
الباب الثاني: مظاهر التقديس الخاص بالأموات في الفكر الصوفي، وتحته أربعة فصول: اعتقاد الرجعة في بعض الأشخاص المقدسين، إقامة المشاهد والقباب على القبور، شد الرحال إلى مشاهد الأموات المقدسين، صرف أنواع العبادات لأصحاب القبور.
الباب الثالث: مظاهر التقديس العامة للأحياء والأموات في الفكر الصوفي، وتحته توطئة وفصلان: التقديس المؤدي إلى عبادة الشخص المقدس (بالخوف والرجاء والمحبة والدعاء والاستغاثة، والتوسل)، التقديس الناتج عن الانحراف في فهم الكرامة.
وفي الخاتمة: ذكر الباحث أهم النتائج الَّتي توصل إليها، ومن ذلك:
أن التصوف كمادة سلوكية خليط من الأديان والفلسفات ونتائج أفكار الأمم البائدة. وأن التصوف منذ نشأ شيء والزهد الإسلامي شيء آخر، وليس زهد السلف الصالح هو النواة الأولى لنشأة التصوف كما يظن البعض ... وأن كتاب "النور من كلمات أبي طيفور" من تأليف أبي الفضل الفلكي.
ثم أوصى الباحث بمحاربة الفكر الصوفي، والقيام بدراسات حوله لكشف عواره والرد على الشبهات الَّتي يستند عليها أصحاب هذا الفكر. كما أوصى بدراسة وبيان العلاقة بين الانحراف العقدي، والتخلف الَّذي تعاني منه الشعوب الإسلامية.
¥