ـ[الاستاذ]ــــــــ[02 - 10 - 05, 11:29 ص]ـ
صب العذاب على من سبّ الأصحاب، لمحمد شكري بن عبد الله الآلوسي ـ دراسة وتحقيق ـ.
الباحث: عبد الله بن بو شعيب البخاري
الجنسية: مغربي
المشرف: د/أحمد بن سعد بن حمدان الغامدي
المرحلة: الماجستير
تاريخ المناقشة: 1413/ 10/23 هـ
التقدير: ممتاز
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 486
ملخص تعريفي للرسالة:
قسم الباحث رسالته إلى مقدمة، وقسمين، وخاتمة.
ذكر في المقدمة أهمية الكتاب وأسباب اختياره وخطة البحث ومنهج التحقيق.
وذكر في القسم الأوّل الدراسي بابين:
الباب الأوّل: في دراسة المؤلف، وفيه ثمانية فصول: عصر المؤلف من الناحية السياسية والاجتماعية والعلمية والدينية، التعريف بالمؤلف (اسمه وكنيته ولقبه ونسبه ونسبته وتاريخ ولادته، أسرته، ولادته ونشأته، شيوخه، طريقته في تحصيل العلم) مكانته العلمية وأثره في أهل عصره صلى الله عليه وسلم تصدره للتدريس، عنايته بالتأليف، بعض تلاميذه، منزلته العلمية، أثره في أهل عصره، ثناء العلماء عليه) الآلوسي مصلحاً وبعض جهوده في ذلك، الآلوسي والسياسة والصحافة، ملامح شخصيته وحياته الخاصة والأطوار الَّتي مرت بها عقيدته، مؤلفاته وآثاره، وفاته ورثاء الشعراء له.
الباب الثاني: في دراسة الكتاب المحقق، ويحتوي على فصلين: التعريف بالكتاب (اسمه وتوثيق نسبته، موضوعه وتاريخ تأليفه وسببه، التعريف بأصل الكتاب وهو: الأجوبة العراقية على الأسئلة اللاهورية، التعريف بالناظم الرافضي وأرجوزته في الرد على المؤلف منهج المؤلف، مصادره، الملحوظات عليه) التعريف بالمخطوطة.
وقد اعتمد المحقق على نسختين خطيتين:
الأولى: بخط المؤلف، محفوظة بمكتبة الآثار العامة ببغداد تحت رقم (8587) عدد صفحاتها (101) عدد الأسطر (21) تاريخ الانتهاء منها جمادى الأولى 1304هـ وهي مسودة المؤلف.
الثانية: محفوظة بمكتبة الأوقاف العامة ببغداد تحت رقم (24245) عدد صفحاتها (102) عدد الأسطر (21) تاريخ نسخها 27 شعبان سنة 1344هـ.
وقد عمل المحقق على ضبط النص وتخريج الأحاديث وترقيم أبيات الأرجوزة وتوثيق النقول من مصادرها الأصلية، والتعليق عليها.
القسم الثاني: النص المحقق، وهو يحتوي على جميع مباحث الكتاب.
وفي الخاتمة: ذكر الباحث أهم النتائج الَّتي توصل إليها، ومن ذلك:
أن مصادر التشريع عند الرافضة غير مصادر أهل السنة؛ فهم يزعمون النقص والتحريف في القرآن، ولا يعترفون بالكتب الستة وغيرها من دواوين أهل السنة للحديث، وينكرون القياس، وحجية الإجماع، إلاّ إذا وجد فيهم معصوم، وأهل السنة لا يعترفون بشيء من كتبهم ولا بالعصمة المزعومة لأئمتهم، فمن حاول التقريب بين السنة والشيعة فهو كالراقم على الماء.
وأوصى الباحث بضرورة الاعتناء بكتب الآلوسي خاصة في محاربة الفرق والرد عليها، ونشرها للاستفادة منها.
ـ[الاستاذ]ــــــــ[02 - 10 - 05, 11:31 ص]ـ
الصفات الإلهية عند الفرق الإسلامية عبر العصور التاريخية.
الباحث: سعد بن خلوفة بن زارع الشهري
الجنسية: سعوديّ
المشرف: الشيخ عبد الله بن محمد الغنيمان
المرحلة: الماجستير
تاريخ المناقشة: 1409/ 04/26 هـ
التقدير: ممتاز
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 909
ملخص تعريفي للرسالة:
قسم الباحث رسالته إلى مقدمة، وتمهيد، وبابين، وخاتمة.
الباب الأوّل: وجود الله، ووحدانيته، وطرق إثباتهما عند الفرق الإسلامية، وفيه ثلاثة فصول: منهج القرآن، منهج المتكلمين، منهج الفلاسفة.
الباب الثاني: الصفات الإلهية وموقف الفرق منها إثباتاً أو نفياً، ويشتمل على ثمانية فصول: أقسام الصفات عند الفرق الإسلامية وأحكامها، موقف السلف من الصفات الإلهية، الأسس الَّتي قام عليها المذهب السلفي، بداية ظهور الانحراف ونشأة الفرق، فرق المعطلة النفاة، الشبه الَّتي بنى عليها المعطلة مقالتهم في نفي الصفات، التأويل، المراد بالمتشابه والمحكم والمتأول في سورة آل عمران، المشبهة والممثلة.
الخاتمة: بين فيها الباحث أن القرآن فيه من الأدلة العقلية ما يفوق كل الأدلة العقلية عند المتكلمين الَّتي يوجد فيها من التناقض والصعوبة الشيء الكثير. إن قضايا الصفات ليست من القضايا المحسوسة بل هي من القضايا الغيبية فيجب التسليم لها. ويكون ذلك فقط بالكتاب والسنة الصحيحة. وأن السلف الصالح هم الذين ساروا على المنهج السليم في التعامل مع هذه الصفات. وأنهم لم يكونوا يجهلون معانيها، وأن إثباتهم لها لا يقتضي تشبيهاً كما أن تنزيههم لها لا يقتضي تعطيلاً. وأن الأشاعرة المتقدمين يثبتون كثيراً من الصفات بخلاف المتأخرين. وأن التأويل نشأ عن تحكيم العقل دون الشرع.
ـ[الاستاذ]ــــــــ[02 - 10 - 05, 11:32 ص]ـ
ضوء الساري إلى معرفة رؤية الباري عز وجلّ، للحافظ أبي شامة عبد الرحمن بن إسماعيل بن إبراهيم (ت665هـ) ـ دراسة وتحقيق ـ.
الباحث: أبو البيان محمد صديق الرحمن
الجنسية: بنجلاديشي
المشرف: د/عبد الله بن محمد الغنيمان
المرحلة: الماجستير
تاريخ المناقشة: 1406/ 02/02 هـ
التقدير: جيد جداً
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 483
ملخص تعريفي للرسالة:
قسم الباحث رسالته إلى قسمين: دراسي وتحقيقي:
أما الدراسي: ففي قسمين: الأوّل: التعريف بالمؤلف (حياته الشخصية، حياته العلمية). القسم الثاني: دراسة الكتاب والتعريف بالمخطوط.
أهمية الكتاب: يعتبر هذا الكتاب من أهم الكتب المصنفة في رؤية الله تباك وتعالى؛ اشتمل على الآيات والأحاديث وأقوال علماء الأمة في ذلك.
وصف المخطوطة: اعتمد المحقق على نسخة مكتبة تشتربيتي بإيرلندا رقم (3307) وهي مصورة بالجامعة الإسلامية رقم (13) عدد أوراقها (46) ورقة، عدد الأسطر (17 - 19) سطراً.
القسم التحقيقي: اشتمل الكتاب على مقدمة للمؤلف، ثم الأدلة من القرآن على وقوع الرؤية وبلغت عدد الآيات أربعاً وستين آية، وعدد الأحاديث خمسة وثلاثين حديثاً، والشبهات الَّتي أتى بها نفاة الرؤية والرد عليهم، وكلام الغزالي وأقوال الصوفية في رؤية الله تعالى، وبيان الحق فيها.
¥