ـ[الاستاذ]ــــــــ[02 - 10 - 05, 12:36 م]ـ
مصادر النصرانية ـ دراسة ونقداً ـ.
الباحث: عبد الرزاق بن عبد المجيد ألارو
الجنسية: نيجيري
المشرف: د/ صالح بن سعد السحيمي
المرحلة: الماجستير
تاريخ المناقشة: 1418/ 07/17 هـ
التقدير: ممتاز
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 724
ملخص تعريفي للرسالة:
قسم الباحث رسالته إلى مقدمة وباب تمهيدي وأربعة أبواب وخاتمة:
اشتملت المقدمة على بيان أهمية علم مقارنة الأديان عامة، وموضوع المصادر ونقدها خاصة.
وأما الباب التمهيدي: ففيه خمسة فصول اشتملت على (تعريفات، دعوة المسيح عليه السلام كما جاءت في القرآن والسنة، انحراف أتباع المسيح من بعده، مراحل التشريع في الديانة النصرانية، مدخل لدراسة مصادر النصرانية ونقدها).
وأما الباب الأوّل: فهو في العهد القديم من كتاب النصارى المقدس، وفيه أربعة فصول: (التعريف بالعهد القديم وأقسامه وأسفاره، ارتباط النصارى بالعهد القديم، الدراسة النقدية لبعض أسفار العهد القديم، أين توراة موسى عليه السلام؟).
وأما الباب الثاني: فهو في العهد الجديد من كتاب النصارى المقدس، في ثلاثة فصول: التعريف بالعهد الجديد، الأناجيل الأربعة سنداً ومتناً، رسائل الرسل سنداً ومتناً.
وأما الباب الثالث: فهو في المجامع النصرانية، وفيه أربعة فصول: تعريف المجامع النصرانية وأنواعها، الكنيسة النصرانية ونشأتها، أهم المجامع النصرانية وما تمخضت عنها من قرارات، دور المجامع في انحراف النصرانية وانقسام النصارى إلى طوائف.
الباب الرابع: البابوية والبابوات، في أربعة فصول: البابوية وموقف النصارى من كونها مصدر تشريع، نظرة في تاريخ الكنيسة الغربية وبابواتها، العصمة البابوية عرضاً ونقداً، أهم إضافات البابوات على الديانة النصرانية.
ثم ختم الباحث رسالته بذكر أهم النتائج والتوصيات الَّتي توصل إليها، ومن تلك التوصيات:
أ-دراسة استكشافية لما تبقى من نصوص العهد القديم ممَّا فيها توافق نسبي أو كلي لمضامين بعض آيات القرآن الكريم.
ب-دراسة هذه النصوص دراسة تحليلية دقيقة لمعرفة توافقها أو تباينها لنصوص الكتاب الكريم.
ج- دراسة تفصيلية لمشكلات أناجيل النصارى الرئيسة خاصة ما تقدمت إليه الإشارة منها في هذه الرسالة.
ـ[الاستاذ]ــــــــ[02 - 10 - 05, 12:36 م]ـ
مظاهر الانحرافات العقدية عند الصوفية وأثرها السيئ على الأمة الإسلامية.
الباحث: إدريس محمود إدريس
الجنسية: إريتري
المشرف: د/ صالح بن عبد الله العبود
المرحلة: الماجستير
تاريخ المناقشة: 1412/ 11/01 هـ
التقدير: ممتاز
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 1189
ملخص تعريفي للرسالة:
قسم الباحث رسالته إلى مقدمة، وخمسة أبواب، وخاتمة.
اشتمل الباب الأوّل: على فصلين: الأوّل: تعريف التصوف ونشأته، ومصادره، وأقسامه. الثاني: أهم العوامل الَّتي أدت إلى الانحرافات العقدية عند الصوفية.
الباب الثاني: انحرافات الصوفية في الإلهيات، وفيه فصلان: الفصل الأوّل: انحرافات الصوفية في التوحيد مع ذكر المفهوم الصحيح لتوحيد الله تعالى. الفصل الثاني: انحرافاتهم في المحبة واعتقادهم بأن الله يحل في بعض مخلوقاته.
الباب الثالث: انحرافاتهم في الرسول -صلى الله عليه وسلم- والخضر، والأولياء -رحمهم الله تعالى- وفيه ثلاثة فصول: الفصل الأول: انحرافاتهم في الرسول (. الفصل الثاني: انحرافاتهم في الخضر عليه السلام. الفصل الثالث: انحرافاتهم في الأولياء رحمهم الله.
الباب الرابع: انحرافاتهم في مفهوم الزهد والجهاد والقضاء والقدر والتوكل والجنة والنار، وفيه ثلاثة فصول: الأول: انحرافهم في مفهوم الزهد. الثاني: انحرافهم في مفهوم الجهاد وموقفهم من أعداء الأمة الإسلامية عبر التاريخ. الثالث: انحرافهم في مفهوم القضاء والقدر والتوكل والجنة والنار.
الباب الخامس: أهم الآثار السيئة الَّتي نشرها الصوفية في الأمة الإسلامية وأساليب مقاومة الزحف الصوفي.
ثم ختم الباحث رسالته بذكر أهم النتائج الَّتي توصل إليها، ومنها:
أن التصوف أول ما نشأ على هيئة الزهد والتقشف المبالغ فيه، ثم تأثره بهذه العقائد هو البحث عن الهداية من غير طريق الكتاب والسنة. زعمهم بأن هناك علماً يسمى علم الحقيقة يختلف عن علم الشريعة. الغلو الزائد في الرسول (والأولياء.
ـ[الاستاذ]ــــــــ[02 - 10 - 05, 12:37 م]ـ
مظاهر الانحراف في توحيد العبادة لدى بعض مسلمي أوغندا وسبل معالجتها على ضوء الإسلام.
الباحث: حسين محمد بوا
الجنسية: أوغندي
المشرف: د/ أحمد بن سعد بن حمدان الغامدي
المرحلة: الماجستير
تاريخ المناقشة: 1413/ 01/07 هـ
التقدير: ممتاز
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 459
ملخص تعريفي للرسالة:
قسم الباحث رسالته إلى مقدمة، وتمهيد، وثلاثة أبواب، وخاتمة.
التمهيد: تكلم عن معنى العبادة، وأنواعها، ونبذة عن أوغندا وتاريخها.
الباب الأوّل: الكلام عن الانحراف في العبادات الاعتقادية، وذلك في أربعة فصول: التمائم والأحراز وبيان موقف الإسلام منها، التشاؤم والتطير، الكهانة والعرافة والنشرة، التبرك والقرابين وبيان موقف الإسلام من كل ذلك.
الباب الثاني: الانحراف في العبادات العملية، وفيه أربعة فصول: خرافات الجنائز، التلقين ورفع القبور وتجصيصها، الاجتماع عند أهل الميت وما في ذلك من خرافات ومضار، الاحتفال بالإسراء والمعراج.
الباب الثالث: الانحراف في العبادات اللفظية، وفيه ثلاثة فصول: الغلو والإطراء في النّبيّ -صلى الله عليه وسلّم- الإستغاثة بغير الله تعالى، الدعاء، وموقف الإسلام من ذلك.
الخاتمة: بين فيها الباحث سبب انتشار الانحراف في العبادة وتوحيدها وهي أن ذلك كان سبب الضعف الَّذي تزامن مع دخول الإسلام إلى أوغندا، وتقليد لنصارى والتشبه بهم في عباداتهم، وأن المسلمين في أوغندا ما يزالون بحاجة ماسة إلى تصحيح العقائد، وأنه يجب على الدعاة البدء بما بدأ به الأنبياء من تصحيح العقيدة ومعالجة أمراض القلوب.
¥