ـ[الاستاذ]ــــــــ[04 - 10 - 05, 05:08 م]ـ
الفروق الفقهية في المسائل الفرعية في "البيوع".
الباحث: محمود محمد أحمد إسماعيل
الجنسية: لبنانيّ
المشرف: د/ محمد بن حمود الوائليّ
المرحلة: الدكتوراه
تاريخ المناقشة: 1419/ 1/28 هـ
التقدير: الشرف الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 672
ملخص تعريفي للرسالة:
قسمه الباحث رسالته إلى مقدمة، وتمهيد، وموضوع، وخاتمة.
التمهيد: تحدث فيه عن علم الفروق الفقهية، وفيه أربعة مباحث: تعريف الفروق الفقهية لغة واصطلاحا، وعلاقتها بالقواعد الفقهية والأصولية، وعلم الأشباه والنظائر، نشأة علم الفروق الفقهية، وموضوعه، وتطوره، وازدهاره، أهمية علم الفروق الفقهية، والغرض منه، وأثره، ومبنى الفرق بين المسائل المتشابهة، وطريق النظر فيه، المصنفات في الفروق الفقهية، ومناهج المؤلفين فيه.
الموضوع: تحدث فيه عن الفروق بين المسائل المتشابهة في البيوع، وفيه سبعة فصول، تضمنت مسائل الفروق في الربا والصرف.
الخاتمة: أورد أهم النتائج التي توصل إليها في رسالته خلاصتها: أن الفروق الفقهية فن من الفقه الإسلامي، له أهميته، وأثره في إبراز سعة الفقه وخصوبته، وأسراره، ومقاصده، وحكمه الموافقة للعقول السليمة والفطر المستقيمة، وأن الفروق مبناها على نص شرعي، أو معنى مستنبط، من قاعدة فقهية أو أصولية أو لغوية لها علاقة بالفقه وأصوله، وليس على مجرد الخيالات والتوهمات البعيدة.
ـ[الاستاذ]ــــــــ[04 - 10 - 05, 05:09 م]ـ
القواعد الخمس الكبرى وما يتعلق بها في "مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية" ـ جمع ودراسة ـ.
الباحث: إسماعيل حسن محمد حسن علوان
الجنسية: أردنيّ
المشرف: د/ فيحان بن شالي المطيريّ
المرحلة: الدكتوراه
تاريخ المناقشة: 1418/ 11/26 هـ
التقدير: الشرف الثانية
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 557
ملخص تعريفي للرسالة:
قسم الباحث رسالته إلى مقدمة، وتمهيد، وخمسة أبواب، وخاتمة.
تكلم الباحث في المقدمة عن سبب اختيار الموضوع، وخطة البحث، وخطة البحث، ومنهجه.
التمهيد: ففيه نبذة عن علم القواعد الفقهية، ترجمة موجزة لشيخ الإسلام.
الباب الأول: فقد اشتمل على قاعدة الأمور بمقاصدها، وفيه فصلان: دراسة القاعدة، القواعد المندرجة تحتها، وهي: لا ثواب إلا بنية، العبرة في القعود بالمقاصد والمعاني، مقاصد اللفظ على نية اللافظ.
الباب الثاني: ففي قاعدة اليقين لا يزول بالشك في فصلين: دراستها، القواعد المندرجة تحتها، وهي: الأصل بقاء ما كان على ما كان، الأصل في الأشياء الإباحة.
الباب الثالث: ففي قاعدة المشقة تجلب التيسير، في فصلين: دراستها، القواعد المندرجة تحتها، وهي: الضرورات تبيح المحظورات، ما أبيح للضرورة يقدر بقدرها.
الباب الرابع: ففي قاعدة الضرر يزال، وفيه فصلان: دراسة القاعدة، القواعد المندرجة تحتها، وهي: الضرر لا يزال إلا بالضرر، درء المفاسد مقدم على جلب المصالح، إذا تعارضت المفاسد والمصالح قدم الأرجح منهما على المرجوح، إذا تعارضت مفسدتان روعي أعظمهما ضررا بارتكاب أخفهما.
الباب الخامس: ففي قاعدة العادة محكمة، في فصل واحد: دراسة القاعدة.
الخاتمة: ذكر فيها أهم النتائج التي توصل إليها، ومن ذلك:
أن علم القواعد ليس علما مبتدعا، وإنما هو علم قديم أصيل، كثير من القواعد الفقهية هي عبارة عن نص حديث نبوي أو اقتباس من آية، أنه علم درج عليه السلف الصالح، وهو من أهم العلوم التي تنفع طالب العلم، وأن كل مذهب فقهي منه كتاب مصنف في القواعد، والقواعد الخمس هي محل اتفاق بين الفقهاء، اهتمام شيخ الإسلام بهذا العلم وخاصة المصالح والمفاسد، وأن رخص الشرع كلها تندرج تحت المشقة تجلب التيسير.
ـ[الاستاذ]ــــــــ[04 - 10 - 05, 05:09 م]ـ
القواعد الفقهيّة عند الحنابلة.
الباحث: الوليد بن عبد الرحمن محمد الفريّان
الجنسية: سعوديّ
المشرف: د/ محمد بن حمود الوائليّ
المرحلة: الدكتوراه
تاريخ المناقشة: 1413/ 1/4 هـ
التقدير: الشرف الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 639
ملخص تعريفي للرسالة:
قسم الباحث رسالته إلى مقدمة، وتمهيد، وثلاثة أبواب، وخاتمة.
التمهيد: تكلم فيه عن عظمة الشريعة الإسلامية وخصائص الفقه، ومصادره، وعلاقته بالقواعد الفقهية.
الباب الأول: فهو دراسة تاريخية للقواعد الفقهية في ثلاثة فصول: تعريف القاعدة الفقهية، ومصادرها، وأهميتها، وأقسامها، الفرق بين القواعد الفقهية وغيرها، نشأة القواعد الفقهية، وأهم المؤلفات فيها.
الباب الثاني: فهو في جهود الحنابلة في تقعيد الفقه، في ثلاثة فصول: خصائص الفقه الحنبلي، علاقة الفقه الحنبلي بالقواعد الفقهية، إسهام الحنابلة في ازدهار القواعد الفقهية.
الباب الثالث: فهو دراسة تفصيلية لأهم كتب القواعد الفقهية في المذهب الحنبلي، في أربعة فصول: كتاب القواعد النورانية لابن تيمية ـ رحمه الله ـ، كتاب القواعد الفقهية لابن قاضي الجبل ـ رحمه الله ـ، كتاب تقرير القواعد وتحرير الفوائد لابن رجب ـ رحمه الله ـ، كتاب القواعد الأصولية للبعلي.
الخاتمة: ذكر فيها أهم النتائج التي توصل إليها، ومن ذلك:
الأهمية البالغة للقواعد الفقهية، وعلاقتها الحميمة مع الفقه، وأن الفقه عند السلف هو فهم ما شرعه الله لعباده، ولا توجد فوارق جوهرية بين القواعد والضوابط، وأن القرن الثامن هو العصر الذهبي لتدوين القواعد الفقهية، وأن أيسر الطرق لترتيب القواعد هو الترتيب الهجائيّ، اهتمام الإمام أحمد بالقواعد الفقهية وحرصه على إيرادها في مسائله، وأن القاضي أبا يعلى من أكثر فقهاء الحنابلة في عصره اهتماما بالتقعيد.
¥