[طلبت منكم فأجبتم]
ـ[السائر الحائر]ــــــــ[27 - 09 - 2009, 11:34 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة وبركاته
كل التحايا والتقدير لهذا المنتدى ورواده
ارسل لي اخ كريم بيتين من الشعر:
رعى الله الأحبة حيث حلوا ........ لهم في القلب مرتحل وحل
خيول الشوق مسرجة إليهم ........ تبارت حيث ما ساروا وهلوا
فهل منكم من يعرف لمن هذا البيتين؟
فرددت عليه ببيتين وقد تختلف في القافية وربما يوجد بها كسور وليس كسرا واحدا لكنها صورت ما احسست به تجاهه في ذلك الحين فقلت:
أهلا لصاحب قد هلا ....... أخ له القلب قد كنا
له الحب مني تمنى ....... برسم الشوق له فنا
ولكم تحياتي والسلام عليكم ورحمة وبركاته,,,
ـ[أبو الطيب النجدي]ــــــــ[27 - 09 - 2009, 01:41 م]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته , حياك الله أخي
لي على ما كتبتَ بعض الملاحظات:
قلت في الموضوع: طلبتكم فأجبتم , الذي يفهم من هذا أنك لا تريد جوابا هنا لأنه كما قلتَ قد أجيب عنه و إنما كتبتَ هذا الموضوع ليشاهَد لا ليجاب عما فيه من تساؤل!!
ولكن قل: طلبتكم فأجيبوا أو: سألتكم فأجيبوا
ارسل لي اخ كريم بيتين من الشعر:
رعى الله الأحبة حيث حلوا ........ لهم في القلب مرتحل وحل
خيول الشوق مسرجة إليهم ........ تبارت حيث ما ساروا وهلوا
فهل منكم من يعرف لمن هذا البيتين؟
بحثتُ عنهما في المكتبة الشاملة فلم أجدهما و وجدتهما في بحثي في الانترنت و لكن من غير انتساب , فلعلهما أولاد غير شرعيين: rolleyes: !! أو لعل قائلهما من المعاصرين!!؟؟
ولعل غيري يفيدك في هذا
فرددت عليه ببيتين وقد تختلف في القافية
بل اختلفت القافية , قُلْها جازما لا مترددا!
فإن قد مع الفعل المضارع تفيد الشك و لكنها مع الفعل الماضي تفيد اليقين؛ فلو قلتَ: و قد اختلفت القافية؛ لكنتَ موفقا
وربما يوجد بها كسور وليس كسرا
بل الصواب أن يقال: خاليانِ من الوزن: D , فما خلا من الوزن لا يصح أن يوصف بأنه مكسور أو فيه كسور , فهو كالمبتور الأطراف لا يصح أن يوصف بأنه مشلول!!
لكنها صورت ما احسست به تجاهه في ذلك الحين فقلت:
هناك كتب جمعت ما تشابه موضوعه من الأبيات تحت سقف واحد فمن مواضيعها: الكرم , البخل, الاعتذار, الشجاعة , القدر ... ؛فلو اطلعتَ عليها لألفيت فيها بغيتك
ـ[السائر الحائر]ــــــــ[28 - 09 - 2009, 10:44 ص]ـ
شكر الله لك أخي أبو الطيب النجدي وجزاك الله كل خير على ما أبديت وكفيت ووفيت وتأكد بأني أول المستفيدين من هذه الملحوظات الثمينة , والشكر موصول لكافة الإخوة القراء.